لماذ كلما أردنــا شيء ضاع مــنا ؟
هكذا هي الطبيعه البشريه .. يكون القلم في حوزتنا دائما نتجاهله ولاندرك اهميه وجوده في حياتنا .. ولاكن حينما تحين لحظه الحاجه اليه .. نتفقده .. نبحث عنه .. نبدء بفتقاد وجوده في حياتنا .. فهذا القلم قد سد ثغرا من حاجه لم ندركها الا بفتقادها ..
فلماذا نتسائل عن اسباب فقدانه في حين انه افتقد لتاثيره في حياتنا وتاثيرنا عليه حتى ضل طريق عتيقا من الامل والرعايه
يسلمو على الموضوع عزيزتي