خادمهـ تتغرب من ديارها ..
بحثا للقمهـ العيش تترك ديارها وتأتي..
أمانهـ لكفيلها الذي يعول أسره..
تتكون من أبناء شباب..
شباب كالذئاب المفترسهـ..
ويغتصبون شرفها وتذهب شاكيهـ
لكفيلها لتجأ اليهـ بعد اللهـ
ويضع اصبعهـ بمنتصف شفتاه
آآآآآآآآص ولا كلمهـ..
هذه اثرت فيني كثيييييييييير
اما هذه
طالب جامعي يذاكر دروسه أولا بأول..
ويسهر الليالي لينال العلا ..
ويلتهم الأوراق اجتهاد لنيل أعلا الشهادات..
ويعبي أوراق الإمتحانات اجابهـ,
ويجد نفسه راسب في الماده..
ظلما واجحافا من استاذه الجامعي..
الذي يمارس سلطتهـ..
ويذهب ليشتكي عميد الاساتذه..
ويضع اصبعهـ بمنتصف شفتاه
آآآآآآآص ولا كلمهـ
فهو واقع نعيشه