اخي بواحمد
من المؤلم أن نسمع بمثل هذه الرويات التي تصلح ان تكون من كذبه لا حقيقه
بعد مشوار المجهود والعناء الطويل تفاجئ بعدم القبول
اذا كان مثل هذه الفئه المتميزه في المجتمع التي تستحق التقبيل على الجبين لتميزها
يتم ردها بالرفض
فمن له حق القبول
والقصه تتكرر نفسها مع خريجات الجامعه فهن ليس باحسن حال
الكثير من متميزات الجامعه اللواتي هن نخبة النخبه الآن تجيدهن بعد مسيرة اربع سنوات دراسه
في البيت ينتظرن باب التوظيف ان يفتح
وبعد ان يفتح
تستحوذ اللاتي لا تسحق الفرص
المهم أن لا نقف عن هذه النقطه
ولنخلق لأنفسنا بابا آخر
و لا نقف عاجزين وان نخلق الفرص وان كانت من العدم
فالحياه بحر من التديات
وفقتم لكل خير
تحياتي