الموضوع: خبر مايسر (*_*)
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 9- 20   #8
my Dreams
فريق تطوير الملتقى
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 56700
تاريخ التسجيل: Sat Aug 2010
العمر: 51
المشاركات: 7,334
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 17284
مؤشر المستوى: 152
my Dreams has a reputation beyond reputemy Dreams has a reputation beyond reputemy Dreams has a reputation beyond reputemy Dreams has a reputation beyond reputemy Dreams has a reputation beyond reputemy Dreams has a reputation beyond reputemy Dreams has a reputation beyond reputemy Dreams has a reputation beyond reputemy Dreams has a reputation beyond reputemy Dreams has a reputation beyond reputemy Dreams has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: آداب
الدراسة: انتساب
التخصص: انجليزي
المستوى: دراسات عليا
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
my Dreams غير متواجد حالياً
رد: خبر مايسر (*_*)

وكل الله بالرحم ملكا ، فيقول : أي رب نطفة ، أي رب علقة ، أي رب مضغة ، فإذا أراد الله أن يقضي خلقها ، قال : أي رب ، ذكر أم أنثى ، أشقي أم سعيد ، فما الرزق ، فما الأجل ، فيكتب كل ذلك في بطن أمه .
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6595


قصة اعجبتني فنقلتها لكم :

في محاولة رجل ياباني تجديد بيته قام بنزع جدران بيته .

ومن المعروف أن البيت الياباني التقليدي مبني من الخشب حيث يكون بين جدران البيت فراغ .

فعندما نزع أحد الجدران وجد سحلية عالقة بالخشب من إحدى أرجلها .

انتابته رعشة الشفقة عليها .

لكن الفضول اخذ طريق التساؤل عندما رأى المسمار المغروز في رجلها يعود إلى عشرة سنوات خلت عندما انشأ بيته لأول مرة .

دار في عقله سؤال ما الذي حدث ؟

كيف تعيش السحلية مدة عشرة سنوات في فجوة ما بين الجدران يلفها الظلام والرطوبة ودون حراك ؟


توقف عن العمل واخذ يراقب السحلية .

كيف تأكل ؟

وفجأة ظهرت سحلية أخرى حاملة الطعام في فمها دهش الرجل .

واعتلت في نفسه مشاعر رقة الحب الذي أثارها هذا المشهد سحلية رجلها مسمرة بالجدار
وأخرى تطعمها صابرة مدة عشرة سنوات


سبحان الله الخالق ..

--
أبتسم ... فرزقك مقسوم

وقدرك محسوم......

وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم..

لأنها بين يدي الحي القيوم

ربيّ لآاعلَمْ مَاتحمِلهٌ الايّامٌ ليّ لَكنْ ( ثِقتيّ ) بِانكَ معّي.تكفَينيْ

(لاإله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين)
  رد مع اقتباس