أسئلة مراجعة المحاضرة الثالثة التذوق الأدبي
س1:يمتاز شعر زهير بن أبي سُلمى بـــ :
أ- متانة الألفاظ .
ب- السهولة .
ج- الإيجاز.
د- جميع ما سبق صحيح .
س2: نشأ شعر الحماسة من كثرة الحروب القبلية التي كانت تثور لأتفه الأسباب :
أ- صواب .
ب- خطأ .
س3: مناسبة القصيدة كانت بسبب حرب :
أ- يوم ذي قار.
ب- يوم خزاز.
ج- داحس والغبراء.
د- لا شيء مما سبق .
س4: المعلقة هذه كانت في مدح :
أ- هرم بن سنان .
ب- الحارث بن عوف .
ت- أ+ب.
ث- لا شيء مما سبق .
س5: ُجرْهُم قبيلة من قبائل الشام قديمة نزلت الحجاز وسكنت مكة :
أ- صواب .
ب- خطأ . من قبائل اليمن.
س6: يقسم الشاعر بالكعبة وهنا إشارة إلى :
أ- صدق الشاعر.
ب- عقيدة الشاعر وديانته الحنفية .
ت- مدى أهمية الأمر .
ث- جميع ما سبق صحيح .
س7: الانتقال من الغائب إلى المتكلم إلى الخطاب يظهر الالتفات سمة بارزة.في قوله :
أ- أقسمتُ، بنوه.
ب- وجدتما، تفانوا.
ج- أ+ب
د- لا شيء مما سبق .
س8: عنصر الخطاب كان حاضراً في الضمائرالمتصلة وفي ذلك نسبة مباشرة للفضائل لهذين الممدوحين ظهرت في قوله :
أ- وُجدتما.
ب- تداركتما .
ج- قلتما
د- جميع ما سبق .
س9: في قوله:(من سحيل ومبرم) :
أ- كناية عن حالة الرخاء .
ب- كناية عن صفة الشؤم .
ج- كناية عن حالتي الرخاء والشدة.
د- لا شيء مما سبق.
س10: في القصيدة أسلوب حذف حيث حذف الفاعل للعلم به في قوله أقسمت :
أ- صواب.
ب- خطأ . في قوله وجدتما .
س11: في قوله:دقوا بينهم عطر منشم
أ- كناية عن حالة الرخاء .
ب- كناية عن صفة الشؤم .
ج- كناية عن حالتي الرخاء والشدة.
د- لا شيء مما سبق.
س12: في كلمتي (السّلم ونسْلم):
أ- تأكيد على ضرورة ترسيخ حالة السلم .
ب- تأكيد على الصلح فقط .
ج- في الكلمتين جمال صوتي إيقاعي .
د- أ+ج.
س13: استعمل الشاعر ألفاظاً تحمل دلالات مناسبة من حيث المعنى والصوت لما يريد مثل:
أ- وُجدتما.
ب- تداركتما .
ج- قلتما
د- أ+ ج
س14: استعمل التوكيد اللغوي لتأكيد المعنى المراد وبيان فضل هذين السيدين فلم يكتفِ باليمين وإنما استعمل لام التوكيد(يميناً...لنعم) :
أ- صواب.
ب- خطأ.
س15: قوله:( هل أقسمتم كل مقسم)خرج الاستفهام عن حقيقته ليفيد :
أ- الإستنكار .
ب- التقرير.
ج- لا شيء مما سبق .
س16: هل بمعنى قد، وهو:
أ- أقوى من مجرد الإخبار.
ب- أضعف من مجرد الإخبار .
ج- لا شيء مما سبق .
س17: استخدم في البيت (وما الحربُ إلا ما علمتُم وذقتُمُ ) أسلوب حصروقصر بقصد التأكيد وتقوية المعنى وطريقته هي النفي والاستثناء .
أ- صواب.
ب- خطأ.
س18: في البيت (متى تبعثوها تبعثوها ذميــمةً وتضرَ إذا ضرّيتموها فتضْرَمِ) استعارة مكنية حيث:
أ- شبه الحرب بالنار في سرعة انتشارها ولم يحذف المشبه به.
ب- شبه الحرب بالنار في سرعة انتشارها وحذف المشبه.
ج- شبه الحرب بالنار وحذف المشبه وهو النار وأبقى شيء من لوازمه وهو الإضطرام .
د- لا شيء مما سبق.
س19: في البيت (فتَعرُكْكم عَرْكَ الرَحى بثِفالها ) تشبيه بليغ :
أ- حيث حذفت أداة التشبيه وحذف وجه الشبه .
ب- فيه تأكيد أقوى .
ج- أ+ب.
د- لا شيء مما سبق.
س20: في البيت (وتلقــــحْ كِشافاً ثم تُنتِجْ فتُتْئمِ):
أ- تشبيه بليغ .
ب- استعارة مكنية .
ج- أسلوب القصر .
د- لا شيء مما سبق .
س21: شبه الشاعر الحرب بالناقة الشؤم التي تلد في كل عام وحذف المشبه به ورمز إليه بشئ من لوازمه(تلقح كشافا).
أ- صواب .
ب- خطأ .
س22: ( كأحمرِ عادٍ ثم تُرضعْ فتَفطِم) هنا :
أ- استعارة مكنية .
ب- تشبيه .
ج- تشبيه بليغ .
د- لا شيء مما سبق .
س23: استعماله للفعل(ذقتم) للحرب يدل على :
أ- عمق الإحساس بسلبيات الحرب .
ب- استعارة تصريحية حيث شبه معرفة الحرب بالذوق فذكر المشبه به وحذف المشبه .
ج- أ+ب
د- لا شيء مما سبق.
س24: استعمال العطف بشكل لافت للنظر يدل على :
أ- شدة الحرب .
ب- أهمية الحرب .
ت- استمرارية الحرب .
ث- لا شيء مما سبق .
س25: لم يوفق الشاعر في استعماله للفعل ( تعرككم ) :
أ- صواب .
ب- خطأ . بل وفق فيها لأنه بما فيه من قوة الجرس وشدة حرف الكاف يدل على قوة الحرب وشدتها.
س26: اختار الشاعر البحر الطويل وقد وفق ذلك لأنه مناسب لطول الحرب التي مهما قصرت تبدو طويلة على من يعايشها.
أ- صواب.
ب- خطأ.
س27: اختلاف التفعيلات (بين فعولن ومفاعيلن ) في القصيدة مناسب لما في الحرب من حركة واضطراب وتقلب.
أ- صواب.
ب- خطأ.