عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 9- 30   #7
ô_°حكاية قلب°_ô
:: متميزة ::
في منتدى تربية خاصة المستوى الثاني
 
الصورة الرمزية ô_°حكاية قلب°_ô
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 72363
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2011
المشاركات: 2,088
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 922
مؤشر المستوى: 74
ô_°حكاية قلب°_ô is a splendid one to beholdô_°حكاية قلب°_ô is a splendid one to beholdô_°حكاية قلب°_ô is a splendid one to beholdô_°حكاية قلب°_ô is a splendid one to beholdô_°حكاية قلب°_ô is a splendid one to beholdô_°حكاية قلب°_ô is a splendid one to beholdô_°حكاية قلب°_ô is a splendid one to beholdô_°حكاية قلب°_ô is a splendid one to behold
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: تربية خاصه
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ô_°حكاية قلب°_ô غير متواجد حالياً
رد: اســئــلـــه مراجـــعـــه لمــــادة التـــذوق الأدبـــي

أسئلة مراجعة المحاضرة السابعة التذوق الأدبي
ذئب على مائدة الفرزدق
س1: هذا نص شعريّ يمثل الشعر في العصر :
أ‌- الأموي .
ب‌- العباسي .
ت‌- لا شيء مما سبق .
س2:أي العبارات التالية خاطئة :
أ- النص وصفي يقوم على التصوير القصصي الحواري .
ب-الوصف أحد أغراض الشعر العربي المعروفة منذ العصر الجاهلي .
ت- الأسلوب القصصي الحواري كان شائعاً في الشعر العربي القديم. لم يكن شائعاً في الشعر العربي القديم.
ث- لقّب شاعرنا بالفرزدق لجهامة وجهه وغلظه، وقيل لقّب بالفرزدق لشبه وجهه بالخبزة وهي فرزدقة.
س2:أي العبارات التالية خاطئة :
أ‌- كان الفرزدق شاعر من النبلاء، من أهل البصرة، عظيم الأثر في اللغة.
ب‌- الفرزدق يشبه بالبحتري وكلاهما من شعراء الطبقة الأولى، البحتري في الجاهليين، والفرزدق في الإسلاميين. يشبه بزهير بن أبي سلمى .
ت‌- الفرزدق صاحب النقائض مع جرير والأخطل .
ث‌- الفرزدق فضله كثير من النقاد على صاحبيه، وقالوا: الفرزدق ينحت من صخر وجرير يغرف من بحر. وقالوا أيضاً: لولا الفرزدق لضاع ثلث اللغة.
س3: ورد ذكر الحيوانات في الشعر كثير،ولعلّ من أكثر الحيوانات ذكراً في أشعار العرب :
أ‌- الخيل.
ب‌- الأسد .
ت‌- الناقة .
ث‌- الذئب.
س5: الأغبر اللون تعني :
أ‌- العسال .
ب‌- أطلس .
ت‌- أقدّ.
س6: الذي يضطرب في مشيه فيمشي يميناً وشمالاً تعني :
أ‌- العسال .
ب‌- أطلس .
ت‌- أقدّ.
س6: خلع المعاني الإنسانية على ما لا يعقل هذا ما يسمى :
أ‌- بالتشبيه .
ب‌- بالتشخيص .
ت‌- لا شيء مما سبق .
س7: استعان الشاعر بالكناية في قوله ( ما كان صاحباً) :
أ‌- كناية عن خطورة الذئب وغدره.
ب‌- كناية عن حسن المعاشرة والاطمئنان لجواره .
ت‌- كناية عن حذره واستعداده وتيقّظه.
س8: استعان الشاعر بالكناية في قوله ( وبتّ أقد الزاد) :
أ‌- كناية عن خطورة الذئب وغدره.
ب‌- كناية عن حسن المعاشرة والاطمئنان لجواره .
ت‌- كناية عن حذره واستعداده وتيقّظه.
س9: استعان الشاعر بالكناية في قوله (وقائم سيفي من يدي بمكان) :
أ‌- كناية عن خطورة الذئب وغدره.
ب‌- كناية عن حسن المعاشرة والاطمئنان لجواره .
ت‌- كناية عن حذره واستعداده وتيقّظه
س10: اختار الشاعر معاني جميلة سعى من خلالها للتعبير عن شجاعته وقوة بأسه منها :
أ‌- مصاحبة الذئب ومجالسته .
ب‌- كون الوقت منتصف الليل .
ت‌- كون الدخان الذي يحجب الرؤية .
ث‌- جميع ما سبق صحيح .
س11: استعمل الشاعر ألفاظاً ذات دلالات موحية ففي لفظ(تكشّر) يوحي بالرهبة والخوف بما فيه من :
أ‌- التضعيف .
ب‌- صوت الشين المتفشي .
ت‌- صوت الراء المتكرر .
ث‌- جميع ما سبق صحيح .

س12: أتبع قوله ( تكشر ) بقوله (ضاحكاً) ليظهر عدم خوفه من الذئب.
أ‌- صواب .
ب‌- خطا .
س13: يقوم النص على الحوار الذي يظهره قوله (قلت)مرتين في هذه الأبيات:
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ .
س14: الفرزدق في هذا النص متأثر بشعر لــ :
أ‌- البحتري .
ب‌- زهير بن أبي سلمى
ت‌- امرئ القيس .
س15: شباة السنان:
أ‌- حد السيف وهو الطرف الحاد من مقدمته..
ب‌- حد السهم وهو الطرف الحاد من مقدمته. .
ت‌- حد الرمح وهو الطرف الحاد من مقدمته.
س16: تعاطى القنا :
أ‌- السيوف
ب‌- دارت بينهما الحرب .
ت‌- السهام .
س17: أي العبارات التالية خاطئة :
أ‌- لجأ الشاعر إلى التشبيه البليغ- وهو التشبيه الذي حذفت منه الأداة ووجه الشبه مثل: كنتما أخيين، فقد شبه الذئب والغدر بالأخوين.
ب‌- التشبيه البليغ ليس فيه قوة في الدلالة على المعنى المقصود. فيه قوة في الدلالة على المعنى المقصود.
ت‌- لجأ الشاعر إلى التكرار لتوكيد المعنى، فقال: كنتما أخيين كانا.هذا توكيد يدل على تأصيل صفة الغدر في الذئب
ث‌- قوله: كلّ رفيقي كلّ رحل، تأكيد على مبدأ صحبة رفيقي الدرب في كل الأحوال.
س18: عبر الشاعر عن الذئب بلفظ (امرؤ) وهذه قمة التشخيص وفي ذلك إشارة إلى رباطة جأش الشاعر وشجاعته، فلم يكن يرى أمامه ذئباً وإنما يرى إنساناً.
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ .
س19: دقة الشاعر في استعمال اللفظ واضحة فقد عبر عن علاقة الذئب بالغدر ب(أخيين) مستعملاً التصغير وفي ذلك دلالة :
أ‌- أنه رفيق الغدر منذ الصغر.
ب‌- أن الغدر محبب له لأن صيغة التصغير تفيد التحبب.
ت‌- كلتا الدلالتين .
س20: في قوله: (كنتما) دليل على قدم علاقة الغدر. وتقديم الشاعر للغدر على كنتما دليل على تركيز الشاعر على هذه الصفة في الذئب:
أ‌- صواب .
ب‌- خطا .
س21: عندما قارن بينه وبين غيره في التعامل مع الذئب لجأ الشاعر لـ أسلوب المقارنة والموازنة ليظهر :
أ‌- كرمه .
ب‌- شجاعته .
ت‌- كرمه وشجاعته .
س22: كُلُّ رَفيقَيْ كلِّ رَحْلٍ، وَإن هُما ....تعاطَى القَنَا قَوْماهُما، أخَوَانِ الضمير (هما) يظهر الشاعر من خلال هذا الضمير تركيزه على صحبة الرفيقين، فكأنهما معزولان عن أهلهما وقومهما.
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ .
س23: أي العبارات التالية خاطئة :
أ‌- كان الشاعر موفقاً في بسط السياق القصصي بإيجاز غير مخل بإكمال كل نواحي البناء القصصي
ب‌- نجح الشاعر في التعبير عن شجاعته مستثمراً في سبيل ذلك التشبيه والصور والألفاظ والتراكيب المناسبة.
ت‌- تظهر في النص بعض العادات الاجتماعية عند العرب، منها كثرة الأسفار وإيقاد النيران ليلاً، وعلاقة المسافرين مع بعضهم و عدم غدرهم ببعض، وكرم العربي الذي يقاسم ضيفه طعامه دون أن يعرفه.
ث‌- جميع ما سبق صحيح .