رد: اســئــلـــه مراجـــعـــه لمــــادة التـــذوق الأدبـــي
أسئلة مراجعة المحاضرة الحادية عشرة التذوق الأدبي
قصيدة الوأواء الدمشقي
س1: يعد هذا البيت : فأمطرت لؤلؤاً من نرجس وسقت........ ورداً وعضت على العناب بالبرد .سببا في شهرة القصيدة أكثر من الشاعر لجمعه خمس استعارات في بيت واحد:
أ- صواب .
ب- خطأ .
س2: هذا النص ( قصيدة الوأواء الدمشقي ) قد نسب إلى يزيد بن معاوية :
أ- صواب .
ب- خطأ .
س3: هو مديح المرأة الذي يتصل بذكر صفاتها الخلقية ومحاسنها الجسمانية، لأن المرأة لا تمدح بما يمدح به الرجل.
أ- النسيب .
ب- الغزل .
ت- التشبيب
ث- لا شيء مما سبق ..
س4: أن ينسب الشاعر لامرأة بعينها أحبها، أو عرض لها.
أ- النسيب .
ب- الغزل .
ت- التشبيب .
ث- لا شيء مما سبق
س5: قال فيها الغزل والنسيب.
أ- النسيب .
ب- الغزل .
ت- التشبيب .
ث- لا شيء مما سبق .
س6: من أنواع الغزل :
أ- الغزل التقليدي.
ب- الغزل العذري.
ت- الغزل الصريح.
ث- جميع ما سبق .
س7: الوأواء الدمشقي عُرف عنه :
أ- أنه شاعر مطبوع منسجم الألفاظ عذب العبارة حسن الاستعارة جيد التشبيه.
ب- أنه حلو الألفاظ، في معانيه رقة .
ت- له ديوان شعر مطبوع .
ث- جميع ما سبق صحيح .
س8: معنى كلمة الكفل :
أ- القصاص . ....القود
ب- بقية الحياة ....... الرمق
ت- العجُز وقيل رِدْفُ العجُز وقيل القَطَن يكون للإِنسان والدابة.
ث- السهام ...... النبل
س9: معنى كلمة الكمد :
أ- أطراف أصابعها.... أناملها
ب- شدة الحزن .
ت- شدة الفرح .
ث- لا شيء مما سبق .
س10: هذه الألفاظ (الكمد، الجوى، طيف الخيال، الحب، الوفى...) جاءت تعبر عن :
أ- الحزن الشديد .
ب- تصور ما في الحب من لوعة وحرمان وفراق
ت- أ+ب
ث- لا شيء مما ذكر .
س11: (ترمي به كبدي، خصرها ناحل، فتكت فينا لواحظها).جاءت تعبر عن :
أ- الحزن الشديد .
ب- تصور ما في الحب من لوعة وحرمان وفراق
ت- أ+ب
ث- لا شيء مما ذكر .
س12: النص غزلي رقيق جاءت ألفاظه ومعانيه مناسبة له :
أ- صواب .
ب- خطأ .
س13: يعج النص بالتشبيهات والاستعارات التي تقرب الصورة من المتلقي، ولعلّ أشهر بيت في هذا المجال، قول الشاعر:
أ- وَأَمْطَرَتْ لُؤلُؤاً منْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ .... وَرْداً وَعَضَّتْ عَلَى العُنَّابِ بِالبَرَدِ
ب- كَأنهُ طَرْقُ نَمْلٍ فِي أنَامِلِـــهَا .......أَوْ رَوْضَةٌ رَصَّعَتْهَا السُّحْبُ بالبَرَدِ
ت- مَا حَزِنَتْ أُخْتٌ لِفَقْدِ أَخٍ ........ حُزْنِي عَلَيْهِ وَلاَ أُمٍّ عَلَى وَلَدِ.
ث- وَقَوْسُ حَاجِبِهَا مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ ........وَنَبْلُ مُقْلَتِــــهَا تَرْمِي بِهِ كَبــــــِدِي
س14: قال العلماء في هذا البيت( وَأَمْطَرَتْ لُؤلُؤاً منْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ . وَرْداً وَعَضَّتْ عَلَى العُنَّابِ بِالبَرَدِ )
شبه الشاعر خمساً بخمس:
أ- صواب .
ب- خطأ .
س15: في كل لفظ من (لؤلؤ، نرجس، ورد، العناب، البرد) ......حيث حذف المشبه وصرح بالمشبّه به.
أ- استعارة مكنية .
ب- استعارة تصريحية.
ت- طباق .
ث- جناس
س16: شبه النقش في يدها بما فيه من الخطوط الدقيقة المتعرجة المزركشة بــــــ :
أ- طرق النمل في الأرض .
ب- بروضة حظيت بالمطر فأخرجت أزاهيرها وورودها من كل شكل ولون.
ت- أ+ب .
ث- لا شيء مما ذكر .
س17: في البيت الثالث يشبه حاجبها بالقوس ونظراتها بالسهام وهذان في الأدب العربي.هما :
أ- تشبيهان تقليديان .
ب- تشبيهان مكرران .
ت- تشبيهان طريفان .
ث- أ+ب
س18: في البيت الرابع شبه الشاعر خصرها بنفسه في النحول، وشبه حركة عجزها واضطرابه باضطراب الأحزان في الصدر:
أ- تشبيهان تقليديان .
ب- تشبيهان مكرران .
ت- تشبيهان طريفان .
ث- أ+ب
س19: في البيت التاسع تشبيه تقليدي حيث شبه المحبوب بالظبي والشاعر بالأسد، لكن الصورة كاملة والمعنى العام جاء طريفاً.
أ- صواب .
ب- خطأ .
س20 : في القصيدة بعض المحسنات البديعية في (نمل وأناملها) :
أ- جناس .
ب- طباق .
ت- سجع .
ث- لاشيء مما ذكر
س21: في البيت الثاني بين(نالت ولم تنل، ويبدي ويعيد، والظبي والأسد- وتنقص وتزيد).
أ- جناس .
ب- طباق .
ت- سجع .
ث- لاشيء مما ذكر
س22: قام النص في معظمه على مفارقات جعلت المتلقي يستمتع بالجمال ويحس بإحساس الشاعر مثل:
أ- مفارقة بين تلهفه للوصل وتمنعها عنه، والمفارقة في قتل الظبي وهو ضعيف للأسد وهو قويّ .
ب- المفارقة في أن إنساناً شديد الظمأ والماء أمامه لكنه يمتنع بإرادته عن ورود الماء، المفارقة في حسد الناس له على الموت فالمرء يحسد على شيء محبوب .
ت- القصيدة تقوم على المفارقة بين أولها وآخرها، فالحبيبة في أول القصيدة متمنّعة قاسية متجلدة وفي آخرها ضعيفة حزينة باكية.
ث- جميع ما سبق صحيح .
س23: كناية عن الندم في قوله :
أ- دقت يداً بيد
ب- وعضت على العناب بالبرد.
ت- أ+ب
ث- لا شيء مما ذكر .
|