بَايِنْ مَنْ الْعُنْوَانِ

مُحْتَوَىْ المُحَاضَرِهُ الْثَّانِيَهْ لْمَادِهُ العَقَيْدَهْ
طَبْعَا مُقَدَّمٌ لَكُمْ مِنْ الْاخْتِ najwa

يُعْطِيَهَا الْفِ عَافِيَهْ يَارَبْ وَايْ شَكَرَ بِلييزّ مَّوْ لِيَ
وَجِّهُوْهْ لِانَّهُا هِيَ الَّلِيْ تَتَعِبَتْ فِيْهِ يُعْطِيَهَا الْفِ عَافِيَهْ وَبَذَلْتُ مَجْهُوْدٌ رَبِّيَ يُوَفِّقُهُا
وَكُلٌّ شَيْ انَا مُجَرَّدِ نَزَلْتَهُ لَكُمْ لَا اكْثَرَ
كُلِّ الْشُّكْرِ لِكَيْ اخْتِيْ نَجْوَىْ
وَجَعَلَهُ فِيْ مُوَازِيْنْ حَسْنَاتِكْ
دَعَوَاتِكُمْ لَهَا بِكُلِّ خَيْرٍ
مُرَاسِلَتْكُمْ مِنْ قَلْبٍ الْحَدَثِ / مَرَاسِيَ