عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 10- 19   #115
عڜڨڱ ڎپحـڼـے
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية عڜڨڱ ڎپحـڼـے
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 72116
تاريخ التسجيل: Thu Feb 2011
المشاركات: 3,388
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 2147
مؤشر المستوى: 94
عڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond reputeعڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond reputeعڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond reputeعڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond reputeعڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond reputeعڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond reputeعڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond reputeعڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond reputeعڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond reputeعڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond reputeعڜڨڱ ڎپحـڼـے has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية
الدراسة: انتساب
التخصص: تربية خاصة \ إعاقة عقلية
المستوى: المستوى السابع
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
عڜڨڱ ڎپحـڼـے غير متواجد حالياً
رد: şђąţђą ąɭʠąŗŋęį

تكِرهَ آنِوثتهآ ،
عَندِمآ تِقفْ لَ: تِعَبر عنْ مِآ يجَولُ فِيَ خِآطِرهآ
وتطِلقْ آلعِنآنْ لَرِوحهآ
فَ: تِجَدِ آلآِخِرينُ مِنْ حِولهَآ يَنظِرونْ لَهآ بَسِخريههَ
وآنَ سِآلتَ عنْ آلسِببَ : آجَآبوهآ
آلنسِآءَ نآقصِآتَ عِقلْ وَدِينْ


تكِرهْ آنِوثتهآ ،
عنِدمآ تكِونْ مِجَبورهَ عِلىْ آلبَقِآء
فِيَ آلمنِزلْ خَوفآ مَنْ " آلذِئآبْ "
آلمِتجَولههَ خِآرجآ


تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عَندِمآ يكَونْ آلحُبَ حِلآلاً عِلىَ آلرِجُلْ
وحِرآماً عِلىَ آلفِتآه


تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عَندِمآ تِرىَ نظِرةَ آلآحتقِآر
فِيَ عيونْ آلآخِرينَ ؛ فقِطَ لآنهآ آعِلنتَ حُبهآ لهه



تكِرهَ آنِوثتهآ ،
عندِمآ يكَونْ مصِير زِوآجهآ
مِتعلِقاً بكِلمههَ وآحدِه
( آنتِ طآلقْ )



تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عندِمآ تِجَلسْ هِيَ صِآمتهه بينَ ثِرثِرآتَ
هذِآ وذِآك
لآ تنطِقُ بَ: ينتَ شِفهه ؛ فقطِ لآنهآ فِتآه
ولآنْ آلحِيآءْ يَلزِمهآ بَ: ذِلكك


تكِره آنوَثِتهآ ،
عندِمآ ينِكَسِر قِلبهآ وتهطِلْ دِموعهآ عِلى خدِودِهآ
ولآ تِجَدِ مآتفِعلْ سِوىَ
نسِيآنْ مَ مضِىَ

تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عندِمآ يَلقبهآ آلآخِرونْ بَ " آلعِآنسهه "
فقطِ لآنهآ بِلغتَ سنْ آلآرِبعَينْ ؛ دِونْ زِوآجَ



تكِرهُ آنِوثِتهآ ،
عندِمآ تِرىَ عِلآمآتَ آلقِهَر عِلىَ وجههَ آلزوجَ
فقِطَ لآنْ زِوجتههَ حِملتَ
بأنثِىَ . . . لآ ذِكرُ


حِينهآ تكِرهَ آنِوثتهآ