2011- 10- 19
|
#115
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: şђąţђą ąɭʠąŗŋęį
تكِرهَ آنِوثتهآ ،
عَندِمآ تِقفْ لَ: تِعَبر عنْ مِآ يجَولُ فِيَ خِآطِرهآ
وتطِلقْ آلعِنآنْ لَرِوحهآ
فَ: تِجَدِ آلآِخِرينُ مِنْ حِولهَآ يَنظِرونْ لَهآ بَسِخريههَ
وآنَ سِآلتَ عنْ آلسِببَ : آجَآبوهآ
آلنسِآءَ نآقصِآتَ عِقلْ وَدِينْ  
تكِرهْ آنِوثتهآ ،
عنِدمآ تكِونْ مِجَبورهَ عِلىْ آلبَقِآء
فِيَ آلمنِزلْ خَوفآ مَنْ " آلذِئآبْ "
آلمِتجَولههَ خِآرجآ 
تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عَندِمآ يكَونْ آلحُبَ حِلآلاً عِلىَ آلرِجُلْ
وحِرآماً عِلىَ آلفِتآه 
تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عَندِمآ تِرىَ نظِرةَ آلآحتقِآر
فِيَ عيونْ آلآخِرينَ ؛ فقِطَ لآنهآ آعِلنتَ حُبهآ لهه 
تكِرهَ آنِوثتهآ ،
عندِمآ يكَونْ مصِير زِوآجهآ
مِتعلِقاً بكِلمههَ وآحدِه
( آنتِ طآلقْ )  
تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عندِمآ تِجَلسْ هِيَ صِآمتهه بينَ ثِرثِرآتَ
هذِآ وذِآك
لآ تنطِقُ بَ: ينتَ شِفهه ؛ فقطِ لآنهآ فِتآه
ولآنْ آلحِيآءْ يَلزِمهآ بَ: ذِلكك  
تكِره آنوَثِتهآ ،
عندِمآ ينِكَسِر قِلبهآ وتهطِلْ دِموعهآ عِلى خدِودِهآ
ولآ تِجَدِ مآتفِعلْ سِوىَ
نسِيآنْ مَ مضِىَ  
تكِرهُ آنِوثتهآ ،
عندِمآ يَلقبهآ آلآخِرونْ بَ " آلعِآنسهه "
فقطِ لآنهآ بِلغتَ سنْ آلآرِبعَينْ ؛ دِونْ زِوآجَ  
تكِرهُ آنِوثِتهآ ،
عندِمآ تِرىَ عِلآمآتَ آلقِهَر عِلىَ وجههَ آلزوجَ
فقِطَ لآنْ زِوجتههَ حِملتَ
بأنثِىَ . . . لآ ذِكرُ 
حِينهآ تكِرهَ آنِوثتهآ
|
|
|
|