عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2011- 10- 20
الصورة الرمزية أأمير الظلام
أأمير الظلام
أكـاديـمـي
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الإدارة والاعمال
الدراسة: انتساب
التخصص: إدارة اعمال
المستوى: المستوى الثاني
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 1012
المشاركـات: 5
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 89579
تاريخ التسجيل: Mon Oct 2011
المشاركات: 65
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 87
مؤشر المستوى: 51
أأمير الظلام will become famous soon enough
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
أأمير الظلام غير متواجد حالياً
واجب + قضايا العقيده بتوفيق

مساء الخير
لقيت حلول للواجب وكمان لقضايا النقاش بس حبيت احل الواجب بمجهودي الشخصي اما القضايا فهيا من احد المنتديات

الواجب



...............

القضايا

الموضوع الاول:


العلاقة بين التعريف اللغوي والاصطلاحي في العقيدة هو في المعنى الحسي والمعنوي والقلبي حيث يتفقون في الثبات والوثوق والصلابة في الشي كالنية والارداة والعزم المؤكد ..

الموضوع الثاني:


الاثار المترتبة على هذة الخاصية انها انها تورث عصمة الامة من الخطأ والزلل والانحراف لانها تستند على الوحي من الله وبها يكون التحكيم قوي وعادل وصارم لانها تختلف عن تحكيم البشر الناقصة ..

الموضوع الثالث:

لا يوجد فرق بين هذه الانواع ولا يقبل من الناس الاقرار بنوع دون الاخر او التفريق بين الاقرار بالله مثلا بالخلق وعبادة انداد معه او من دونه
انما هناك علاقة ترابط بين انواع التوحيد
حيث ان توحيد الله لايقوم الا بالاعتراف له سبحانه بالوحدانيه المطلقة في افعاله وصفاته التي تستلزم ان يكون هو الاله المعبود بحق دون سواه فلا يجوز التفريق او الاكتفاء بالاقرار لله بجمله من صفات الربوبية كالخلق والتدبير والملك والاحياء والاماتة وانكار ان يكون المعبود وحده ويتضح هذا جليا في دعوة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قريشا والعرب جميعا حيث لم يقبل منهم اقرارهم بتلك الصفات والخصائص ثم اشراكهم للاوثان معه تعالى في العبادة فلم يقبل منهم تجزئة توحيده تعالى

الموضوع الرابع:


الاثار المترتبة هي العلم بعظمة الله وقدرته وقوتة وسلطانه فان عظمة المخلوق تدل على عظمة الخالق وايضا شكر الله سبحانه وتعالى على حفظه وحمايته لنا حيث سخر لنا من الملائكة من يحمينا ويحفظنا ويكتب لنا اعمالنا ممايجعلنا على استقامه على امر الله ولانعصيه فيستحي بني ادم من الله وجنودة فلا يعصيه في السر والعلانية ونلازم الطاعات حتى يكتبو لنا كل الخير والشهادة عليه
فالملائكة تحب من احب الله وتدخل بيوت من يحب الله ويكثر من ذكر الله فيها حيث انها لاتدخل البيوت والاماكن التي يعصى فيها الله..

الموضوع الخامس:

الايمان بالكتابة..هو ماكتبه الله لنا ولجميع المخلوقات من مقادير في اللوح المحفوظ وهو الكتاب الذي لايفرط فيه من شي وكل مايجرى لنا الى يوم القيامه هو مكتوب عند الله في ام الكتاب وله عدة اسماء منها الذكر والامام والكتاب المبين..لقولة تعالى (( انا نحن نحي الموتى ونكتب ماقدموا وءاثراهم وكل شي أحصينه في امام مبين))

الموضوع السادس:

الإيمان ليس تصديقاً فحسب، بل هو قول وعمل، قول القلب وعمله، وقول اللسان وعمل الجوارح، فكذلك الكفر ليس هو التكذيب فقط – كما ظن المرجئة -، كما دلت على ذلك النصوص، مثل قوله تعالى:- {وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِّنْهُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُوْلَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ} فحكم الله تعالى عليهم بالكفر ونفى الإيمان، بسبب توليهم وامتناعهم عن الطاعة، وقال سبحانه: - {فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى {31} وَلَكِن كَذَّبَ وَتَوَلَّى} فهذه الآية الكريمة تبين أن التولي غير التكذيب، فإن التكذيب ضده التصديق، وأما التولي فضد الطاعة والامتثال، فالكفر قد يكون اعتقاداً، وقد يكون قولاً باللسان، وقد يكون عملاً ظاهراً كالسجود للصنم وامتهان المصحف ونحوهما، فهذه الأعمال نواقض للإيمان؛ لأنها واقعة فيما يظهر عن طريق الجوارح، مع أن هذه الأعمال الظاهرة مناقضة لما في القلب من الأعمال الإيمانية كالانقياد والمحبة والتعظيم ونحوها.

الموضوع السابع:
العلم هو اهم ضوابط التكفير حيث لايجوز لنا ان نحكم على شخص قام بعمل كفري بانه كافر مالم يعرف ان العمل الذي قام به عمل كفر فهو معذور لانه جاهل بما قام به لقوله تعالى ((وماكنا معذبين حتى نبعث رسولا)) نجد ان درجة العلم هذ تختلف باختلاف احوال الناس في الجهل فانه لايتساوى من عاش في بلاد علم وعلماء كمن عاش بعيد عن بلاد العلم..