عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 10- 22   #82
ابونوآآآف
متميز أدراة الاعمال _ المستوى السابع
 
الصورة الرمزية ابونوآآآف
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 58244
تاريخ التسجيل: Wed Sep 2010
العمر: 46
المشاركات: 5,073
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 10412
مؤشر المستوى: 121
ابونوآآآف has a reputation beyond reputeابونوآآآف has a reputation beyond reputeابونوآآآف has a reputation beyond reputeابونوآآآف has a reputation beyond reputeابونوآآآف has a reputation beyond reputeابونوآآآف has a reputation beyond reputeابونوآآآف has a reputation beyond reputeابونوآآآف has a reputation beyond reputeابونوآآآف has a reputation beyond reputeابونوآآآف has a reputation beyond reputeابونوآآآف has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كليةالادارة والتخطيط
الدراسة: انتساب
التخصص: ادارة اعمال
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ابونوآآآف غير متواجد حالياً
رد: فيديو نادر للقذافي وهو يقول حرام عليكم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soo مشاهدة المشاركة
الدين في رأي القذافي
تحدث القذافي في أكثر من مناسبة عن رأيه في مفهوم الدين وماهيته وعلاقته بالناس والحياة. وإذا كنا نلمس تناقضات واضحة في أحاديثه عن مفهوم الدين ومعناه من مناسبة لأخرى، إلا أنه في جميع خطبه كان يدور حول معان معينة تصب في قناة إبعاد الدين وتهميش دوره:

فهو يريد ألا يكون للدين دخل في الحكم والسياسة فيقول " اسمعوا السلطة السياسية إذا دخلنا فيها الدين يفسدوا الإثنين …….. الذي يستغل الدين في السياسة فهو يستخدمه كوسيلة من وسائل الخداع والتضليل لكي يحكم الناس".

ليس هذا فقط بل إنه لا يريد أن ترتبط أمور الحكم وسياسة الناس بالله، حيث يقول بالحرف الواحد: ""لا تربط هذه الأشياء بالله أبداً، إذا ربطتها بالله حتى العقيدة نفسها تصاب بزلزال".

الشريعة في رأي القذافي

أما آراء القذافي السقيمة حول الشريعة فهي خليط من المغالطات والأكاذيب المكشوفة التي تدل على حقد صاحبها على الصرح الكبير الذي خلفه الفقهاء المسلمون في استنباطاتهم واجتهاداتهم التي أسسوها على القرآن والسنة وأبعدوها عن الهوى والرأي، ووضعوا لها من الضوابط والمعايير التي تكفل سلامة المنهج ودقة الاستنتاج. وعلاوة على ذلك فإن آراء القذافي وأقواله حول الشريعة تشكل محاولات مكشوفة وفاشلة لتسفيه وقمع كل من يطالب بإعمال الشريعة وتطبيقها، فهو تارة يصف الشريعة بأنها لا يمكن أن تنسب للدين: "ما يسمى الآن بالشريعة الإسلامية، هذا لا يمكن أن ينسب للدين". وتارة أخرى يصفها بأنها قانون وضعي: "أنا أعتبر الشريعة الإسلامية مذهب فقهي وضعي، شأنه شأن القانون الروماني، قانون نابليون، وكل القوانين الأخرى التي وضعها الفقهاء الفرنسيون أو الطليان أو الإنجليز أو المسلمون".

ولا يكتفي باجتثاث الشريعة من جذورها وأصولها، بل يفتري عليها فرية أقبح من سابقتها: "ما يسمى الآن بالشريعة الإسلامية عبارة عن كتب وضعية واجتهادات وتأليفات قام بها بعض الناس مثل الغزالي وابن سينا والفارابي وأهل الصفا والمعتزلة، كل واحد منهم ألف وجميعهم أخذ من اليونانية" ولا يخفى فساد وخبث إقحام بعض هذه الأسماء على أنهم "مؤلفي" الشريعة ثم القول بأخذهم عن اليونانية، لكن القذافي يعود في مناسبة أخرى ليتحفنا بفرية أخرى حين زعم أن الشريعة الإسلامية "كلها وضعها أجانب". ولا يكتفي بهذا بل يعلن مفهوماً جديداُ لمصطلح الشريعة فيقول: "عندما أقول الشريعة الإسلامية أنا أقصد القرآن فقط" وكأني بالإمام ابن حزم يحذر من أمثال القذافي حين قال: "ولو أن أمرأ قال: لا نأخذ إلا ما وجدنا في القرآن، لكان كافراً بإجماع الأمة"
1.

موقف القذافي من القرآن الكريم
يدعي القذافي أن جماهيريته تطبق القرآن تحت شعار "القرآن شريعة المجتمع"، ويعلن عن رفضه لأي مصدر تشريعي آخر من سنة وإجماع وإجتهاد، لكن القرآن نفسه لم يسلم من عدوان القذافي المتكرر والذي شمل الاجتراء على إنكار ما جاء بالقرآن من احكام وأبرزها إنكار السنة، كما تطاول على بعض أياته بتفسيرات تتفق مع أهوائه ونزعاته الفاسدة، وتأويل آيات أخرى تأويلات ما أنزل الله بها من سلطان

وأول هذه الجوانب أن القذافي الذي أكثر من التبجح بشعار "القرآن شريعة المجتمع" ادعى في مناسبات متعددة أن القرآن لا يشمل علاجاً لما يعترض حياتنا من مشاكل فيقول: "أنا لا أعرف أن فيه كتاب دين إلا القرآن الكريم، والقرآن أقول لكم عليه، إذا تصفحناه لا نجده يتحدث عن المشاكل التي نحن نحكم بها المجتمع، نحن كبشر نحكم أنفسنا، القرآن لم يتحدث عن هذه القضايا كلها
ويقرر في مناسبة أخرى "إذن القرآن جزء منه قليل هو الذي نستطيع أن نحكم به في المجتمع أما الباقي أشياء تتعلق بيوم القيامة".

الإفتراء الفاضح على القرآن يعود القذافي فيقرر: "الكتاب الأخضر لم يقل بالإسلام ديناً، ولا بالقرآن شريعة".

ثم كان من تطاول القذافي على القرآن ما ردده في إحدى خطبه من ان فعل الأمر "قل" الوارد في سور الإخلاص والمعوذتين هو أمر موجه للنبي، واستجابتنا للأمر تقضي أن نحذف هذا الفعل ونقرأ السورة بدونه


موقف القذافي من الصحابة
ولكي تتكامل صورة المخطط الذي يخدمه القذافي لا بد لنا من أن نعرض ولو بإيجاز إلى الحملات الضارية التي يشنها القذافي ضد الصحابة الكرام رضوان الله عليهم، وضد الأئمة المجتهدين من التابعين ومن علماء السلف. وهي الحملات التي ليس لها من تبرير سوى كونها محاولات بائسة مستميتة حاقدة لهدم رموز شامخة وللنيل من أوتاد راسخة، إنها باختصار محاولة هدم الجيل الاول "الجيل المؤسس" الذي بنى الإسلام لبنة فوق لبنة، وتشويههم والطعن في دينهم ودورهم الريادي. وقد سبق القذافي في هذا المسعى الآثيم أقوام باءوا بالخيبة والبوار في الدنيا والآخرة، وقد قال مالك رضي الله عنه: إنما هؤلاء أقوام أرداوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه حتى يقال: "رجل سوء ولو كان رجلاً صالحاً لكان أصحابه صالحين".

لكن القذافي فاق هؤلاء فتطاول على كبار الصحابة رضوان الله عليهم، وعلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، فزعم بأن أبا بكر لم يكن خليفة لرسول الله: "وإن أبا بكر الذي قالوا عنه إنه خليفة رسول الله هو ليس خليفة رسول الله". ووصف عمر بأنه ديكتاتور "ومعروف أن عمر بن الخطاب كما يصفه لنا التاريخ أنه ديكتاتور عادل". أما عثمان فبعد أن نفى القذافي عنه خلافته للرسول صلى الله عليه وسلم، نفى صلاحيته للحكم: ""لكن عثمان لا يصلح للحكم لأنه ارستقراطي". ثم ينفي أن يكون علياً من المبشرين بالجنة: "أما علي مبشر بالجنة، ليس لدينا دليل، لا على عشرة ولا سبعة ولا ثمانية مبشرين بالجنة"




اعتقد هالمقطع يكفيكم كدليل ع كفره !!!
لاتجوز عليه الرحمه !!!
http://www.youtube.com/watch?v=qu_hvndvkzy
أختي لسنا في موضوع فتاوى والعلماء

اختلفوا حتى في تكفير اسامه بن لادن

وصدام حسين

فأرجوكي اتركي الرحمه تنزل ع المسلمين

لأنها ليست من جيبك الخاص

وما يدريك انهم تابو قبل موتهم وغفر الله لهم
  رد مع اقتباس