رد: •·.·´¯`·.·• (أبو البنات ينام متعشي) •·.·´¯`·.·•
أعتقد أن الأمر يعتمد على توفيق الله للعبد ذكر كان أو أنثى لبر والديه فكما ذُكر في القصة بر البنات هناك قصص لأبناء ذكور برُ بوالديهم. فالمسألة مسالة من يرزق تقوى الله في والديه. يقول تعالى { يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }
على أي حال لعل من مَليح العلم ذِكر أن بعض العلماء استنبطوا من قوله تعالى {يَهَبُ لِمَن يَشَاء إناثا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذكور} أنه من علامات خيرية المرأة أن يكون مولودها البِكر أُنثى..ولا حظوا أنهم قالوا من علامات وليس العلامة الفصل حتى لا يأتي جاهل يقيس النساء فقط بمقياس هل مولودها البكر ذكر أم أنثى
شكراً.. لم ينجح أحد
|