آلَسِلآمً عُليٌكَمً وَرحُمًـِہَ آللٌـہُ وًبرُكَآتِـہ
مسـآء و صبـآح ـآلفـل وـآلورد ع ـآلجميع
عندمـآآ {ينكسـر}،،\ صمود ~الأموآآج~ على الصخور
يُصفع {الخيآآلـ}،، بكف الوآآقع
وتعلم حينـهآآ أن لكل شيء نهآآيه
!
ستدرك آنذآآك أنك {عآآبـر سبيل} مرسول لمسرحية الوآآقع
حينهـآآ نتجآآوز أسوآآر "الوآآقع" ونصعد إلى أبنية {الخيآآلـ}
ونريد أن نرى الدنآآا بلونهـآآ "الوردي"
لنستنشق عبيـر الزهور دون أن تعكره لحظة النشوه بألـم الذكريـآآت
نريد أن نتحدى {الوآآقع }
ونؤمن "بالحـب "و"الاخـآآء" في عـآآلم لايؤمن بـه
!
ولــــــكنـ ،،\
لمآآ هو {عآآلمنآآ} مقلـوب
نبحث عن البسمه وقد تآآهت { بالأنآآنيـه } والتمرد على الذآآت
ولمآآ لايكون لسعآآدتنآآ اسآآسآآً متينـاً يقاوم أعاصيـر "الأحزان"
لما في "عالمنـا" المسلـوب\،،
الشمـس ترفض الأفـول،،
والليـل يحجـب وضوح { القمـر}
!
متى لظلام {الأقدار} أن ترحل ونعود مرة أخرى "نضحك "ونفرح
لقد زادت قساوة هذا {الزمان } .. وطالت ليال
الأحزان ،،\
عــالمنــا ،،\
لحظة\ صمت ..
لحظة \حداد
نقف فيهـا حزناً علـى { جثـث } قلوبنـا
وسنعزف معاً لحن "العذاب" على نغمات الوتر حتى ينقضي {العمر} من عذاب القدر
!
الــم\،،
شقــاء\،،
عنــاء\،،
عاصفـة "هموم" تتكـرر ولــن تنتهـي
طالت بنــا {رحلـة} السفر .. وتهنـا في "مطـارات" الحزن
ذاب { الهدوء } بقلب السكـون
ورأيت بنظراته الذهول .. والدمع اتعبه الهطول وللمـاذا يـاعـالمنـا
عندمـا نعجـز عن التفكـير ننسـى
وعندمـا { نحب} نقـسى
وعندمـا {نكره نجـامـل}،،،
!
ولماذا "الضحك" وقته قصير .. وللهم{ الحصه} الأكبـر
ولماذا سيظل الفرح مبتور من "عالمنا" وغارقً في الصقيـع
إلى متى نقتل {أحلامنا }بالتعثر والسقوط واليأس .. في كبريـاء {الصمت} المجهـول
لماذا اصبحت {شوارعنا} تنتحب ..
والطرقات {بارده}..
والأنوار {باهته}..
والوجوه {شاحبه} ..
والقلوب "داميه" وقاسيه
لماذا لم يعد على هذه الأرض من "يفهم" ماذا نقــول
لماذا لاينقطع "الخيط الدموي" ..وتشرق الشمس
لماذا { نتوه} مع لعنـة الحيـره
ادميت مقلتي ..
وتقطعت شرايين قلبي عليك ايها العالم ..
وماذا ننتظر ..
وهل يبقى من العمر بقدر مافات
وهـل لحـالنـا جواب ؟؟؟
لااعلـم ماذا اقـول بعد ..