2011- 10- 28
|
#372
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
ورَاء الشمّس
-
و أَشَدّ مَا لاقَيْتُ مِنْ أَلَمِ الجَوَى . . قُرْبُ الحَبِيبِ وَمَا إِلَيهِ وُصُولُ
كَ العِيسِ فِي الْبَيْدَاءِ يَقْتُلُهَا الظَّمَا . . وَ الْمَاءُ فَوقَ ظُهُورِهَا مَحْمُولُ
القآئِل : ( غَيرّ مَعْرُوف )
بدأتّ أوقِنّ ﺑ أنہَا أُحجيَة مستحِيلَة الحَل ،
أنتَ هُنَا ، بَ جآنبيَ ، خطوَة وآحدَة فقَط وَ أغرَق ﺑ/ زآويَة تعَجّ ﺑ أنفآسِگ
لگنّگ ﺑ عينِي تبدوَ ورآءَ الشمَسّ ،
حتىَ النظرّ اليَگ مُجہِرّ ، لَستُ أسمَع سوىَ أصدآءَ شبَہ معدومَة لأوآخِر گلمآتِگ ،
حقاً محرومَة آنا مَنّگ ،
أسہوُ لِ وحدِي ﺑ رسآئِلگ ، أبتسِم حِين يطرَأ على ذآگرتِي ’ خططَگ لِ أيصآلْ تِلگ الرسآئِل أليَ ،
وَ تغرَق عينآيَ ﺑ أَدمَعہآ حِين أُتمّ قرآءتہَا ﺑ جملتَگ :
......... محبّگ المخلَص دَوماً : [ .. ]
أخلَصت نعَمّ يَ أميرِي الغآئَب ،
وَ لگِن هذهَ الدُنياَ لَمّ تگنّ مخلصَة معنَا يوماً !
......... مَها 
|
|
|
|