الفضفضة و ما أدراك ما الفضفضة !
أتاحت لنا التقنية فرصا أكبر للتعبير عن أفكارنا، مشاعرنا، توجهاتنا..... إلخ
فرغم أنني لم أقم إلا بكتابة عدة أسطر فقط، إلا أنني أشعر بارتياح و أشعر بأن ثمة حملا كان على قلبي
و قد قمت بالتخلص منه خلال دقائق معدودة !
بصراحة و كأنه كان إلهاما من ربي أن أكتب.
لم أفكر قبل اليوم بالكتابة في المدونات،
و لكن قبل دقائق من إفتتاحي لمدونتي العزيزة، كنت أبحث في موضوع تجربة الإنتقال إلى مدينة جديدة في محرك البحث ( قوقل )،
و قد وقعت على مدونة لأخ يصف فيها المشاعر التي تراوده حيال الأمر،
و منها خطر في بالي أن أقوم بتفعيل واحدة.
أشكرك و أحمدك يا ربي على كل نعمك الظاهرة و الباطنة حمدا كثيرا،
و أعرف أنني لو قمت بشكرك من الآن إلى يوم قيامتي لن أشكرك حق شكرك يا من خلقتني !
و لكنك كريم رحيم تقبل القليل، فتقبل مني يا مولاي !