رد: . . . . . مَ خبروڪُ إن الجُرِوِحّ النآزفةّ , تڪّرِه اللَمّسسْ !
الحَيَآةُ مثلَ النّهر . .
لآ تستَطيعْ أن تلمس نفسَ المآء مرّتين
لأن الميآه المتدفقة التي تفُوت لن تعُودَ مجدّداً
أبداً . . !
إستَمتِع بِكُلّ لحْظة فِ الحيآة . . !
كلّ إنسَآن / سيكون يوماً مآ . . . مجرّد ذكرَى !
 
|