عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2011- 11- 18
الصورة الرمزية ساعية لرضى ربي
ساعية لرضى ربي
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
بيانات الطالب:
الكلية: تربية
الدراسة: انتظام
التخصص: ....
المستوى: المستوى السابع
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 801
المشاركـات: 6
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 44552
تاريخ التسجيل: Mon Jan 2010
المشاركات: 1,089
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 3623
مؤشر المستوى: 78
ساعية لرضى ربي has a reputation beyond reputeساعية لرضى ربي has a reputation beyond reputeساعية لرضى ربي has a reputation beyond reputeساعية لرضى ربي has a reputation beyond reputeساعية لرضى ربي has a reputation beyond reputeساعية لرضى ربي has a reputation beyond reputeساعية لرضى ربي has a reputation beyond reputeساعية لرضى ربي has a reputation beyond reputeساعية لرضى ربي has a reputation beyond reputeساعية لرضى ربي has a reputation beyond reputeساعية لرضى ربي has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ساعية لرضى ربي غير متواجد حالياً
مقتبسآآت نيـــــــرة،،!من حلقة:اللباس في القران الكريم /للشيخ صالح المغامسي




مقتبسآآت نيــــــــــــرة،،!
من حلقة:اللباس في القران الكريم
ببرنامج/مع القران 3 - الشيخ صالح المغامسي

http://www.youtube.com/watch?v=KbvYuELK6ok&feature=channel_video_title


مايلبسه الإنسان يستر عورته الظاهرة،،أما التقوى بها تستر العورة الباطنة
والمعنى:
من كان تقيا،فلا يفضح يوم القيامة أمام الأشهاد فلباس التقوى برحمة الله ستر الله به عليه،!!

ومن لم يكن تقيا لا تقوى تستره فيفضح في الملأ وأمام الأشهاد لذلك قال الله جل وعلا{ولباس التقوى ذلك خير}
... ومن زين نفسه بما أباحه الله من اللباس ظاهرا
وزين نفسه بما شرع الله من التقوى باطنا،،هذا الذي نال عنوان الكمال،

وقد كان الصديق يوسف عليه السلام جميلا في مبهاه،تقيا في باطنه عليه السلام
ومن زين نفسه بالتقوى،جمله الله تعالى في عيون الخلق،!

ولن تنال شيئا في الظاهر حتى تربي عليه نفسك في الباطن،فإذا استحييت من الله في خلوتك ستر الله عليك يوم تلقاه

المراد،أن الله من أعظم مايؤتيه عباده في قلوبهم،أن يرزقهم الحياء منه،

*ماعند الله يشترى بالإحسان إلى خلقه،الله يقول(فسقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير)

الذي يريد ماعند الله عندما يحسن إلى زيد أو عمر،لا يرقب أبدا أن يأتيه من زيد وعمر مايكافئه،لكنه يرتقبها من الله،ويضعها الإنسان ليوم يلقى الله جل وعلا فيه،هو أحوج مايكون لهذا الامر وهذا يبدأ منذ أن يخرج الإنسان بعمله في قبره،

جعل الله قبوري وقبوركم لنا نورا،إن ربي لسميع الدعاء والحمد لله رب العلمين

جزى الله الشيخ خير الجزاء،وألبسنا وإياكم وإياه لباس التقوى وسترنا دنيا وآخرة

تدبري لكتاب ربي غايتي/ساعية لرضى ربي




رد مع اقتباس