الموضوع: السنة التحضيرية محاضرات الثقافة الصحية
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 11- 24   #17
misho ツ
متميزة في كلية التربية بالجبيل
 
الصورة الرمزية misho ツ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 78572
تاريخ التسجيل: Mon Jun 2011
المشاركات: 689
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 59
مؤشر المستوى: 64
misho ツ will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية
الدراسة: انتظام
التخصص: تربية خاصة
المستوى: المستوى السادس
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
misho ツ غير متواجد حالياً
رد: محاضرات الثقافة الصحية

افلونزا الطيور
ما هو مرض أنفلونزا الطيور؟؟؟
وماهي مسبباته ؟؟ وكيفية الوقاية منه ؟؟
ينشغل العالم الآن بأنفلونزا الطيور التي ظهرت في جنوب شرق آسيا ثم انتقلت إلى كل من تركيا ورومانيا وازداد الخوف من انتشاره في أوروبا لأن الفيروس إذا ما انتقل عن طريق الطيور المهاجرة فلا يوجد وسيلة لمنع انتشاره ولكن هذا لايعنى انتشاره بين قطعان الطيور المستأنسة حيث انه وكما يقول خبراء صناعة الدواجن فإن منع الطيور المهاجرة من الهبوط على مزارع الدواجن أو على الأقل توقع وقت هبوطها قد يكون ذو فائدة في الاحتياط من دخول المرض للبلاد حيث وصل المرض الآن إلى ( 13 ) دولة في آسيا وأوروبا .

ولوجود الهلع والفزع على مستوى العالم فقد عقد قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ندوة عن " أنفلونزا الطيور " يوم 7 / 12 / 2005 م وكان من أهم توصياتها إصدار نشرة توضيحية لتصحيح الأوضاع من المخاوف التى تنتاب الشعب المصري من جراء الشائعات المغرضة التى تؤدى إلى انخفاض حجم استثمار صناعة الدواجن في مصر .
هو مرض فيروسي معدي يصيب معظم أنواع الطيور وقد تم التعرف عليه كمرض منذ عام 1878.
وتعتبر الطيور الداجنة والطيور المائية لاسيما البط أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض أما الدجاج فهو أقل قابلية للإصابة . ويعتبر ايضاً مرضاً مشتركاً Zoonetic Disease ينتقل بين الإنسان والحيوان وتعتبر الطيور المصدر الرئيسي للمرض....
مسببات المرض
• يوجد أنواع من الفيروسات المسببة للمرض تختلف بإختلاف عدد البروتينات المتواجدة على سطحها منها H5 N9
H5 N1 , H7 N7 .....
والنوع الأكثر خطورة والذي له القدرة على الإنتقال من الطيور إلى الإنسان هو (H5 N1 ) ...
طرق العدوى والإنتشار


- تتم العدوى بين الطيور المريضة والسليمة في الحظيرة الواحدة ...
- تلعب المياه دوراً مهماً في نقل العدوى ونشرها بين الطيور وبالأخص الطيور المائية ....
- تنتقل العدوى بالأدوات المستخدمة في التربية والتغذية ووسائل النقل والأعلاف والأشخاص العاملين في المزارع ....
- تلعب القوارض والحشرات والحيوانات الأخرى دوراً في نقل ونشر العدوى ....
أعراض المرض
في الطيور


-نفوق مفاجئ تصل النسبة إلى 100%
- كآبة حادة مع فقدان الشهية ..
- إنخفاض حاد في إنتاج البيض وخروج بيض بدون قشرة ..
- إستسقاء في الوجه وانتفاخ في الرأس يمكن أن يمتد إلى الرقبة ويتلون العرف , والداليتان باللون الأزرق ...
- إفرازات مخاطية من الأنف وسيلان اللعاب خارج المنقار ...
- تجعد ونكش الريش ...
- إسهال وفقدان للسوائل ...
في الإنسان
- صداع وقشعريرة ..
- آلام في العضلات وحمى
- سعال جاف والتهاب في ملحمة العين ..
- في الحالات الحادة يكون قاتلاً ...
الوقاية والعلاج


التخلص بسرعة من كل الطيور المصابة أو المعرضة للإصابة بالطرق الصحية .
عمل إجراءات الحجر الصحي الخاصة بالمزارع المصابة و تطهير وتعقيم شامل .
وضع القيود لعدم استيراد الطيور من المناطق المصابة والتعامل بحذر في نقل الطيور والبيض .
الطهي الجيد للطيور حتى تصل درجة الحرارة الداخلية للحوم 70 درجة مئوية .
منع الأطفال من اللعب مع الطيور أو التواجد في المزارع المشتبه في إصابتها .
لا يجب اصطحاب الطيور إلى المنازل لوان هناك شك في إصابتها .
غسل الأيدي جيدا بالماء الساخن والصابون .
لبس الملابس الواقية مثل قناعات الوجه والقفازات والأحذية ذات الرقبة الطويلة خاصة للمربين والمتعاملين مع الطيور في المزارع .
غسل الملابس بالماء الساخن والصابون ونشر الملابس في الشمس مدة كافية .
عدم الدخول إلى المنازل بالأحذية والملابس الملوثة بغبار المزارع .
عدم ملامسة الأتربة والفضلات الموجودة على الأحذية باليد ولبس قفازات بلاستيك .
تعليم الأطفال غسل الأيدي جيداً بعد العطس أو السعال وتغطية الأنف والفم عند السعال
الابتعاد عن الشائعات والمعالجة الإعلامية الصحيحة بعيدا عن التهويل والترهيب من المرض
أمراض المناطق الحارة
داء الليشمانيا
الجلدية
المحتويات:
 تعريف بالمرض
 أسبابة
 الحشرة الناقلة للمرض
 طرق العدوى
 الأعراض
 العلاج
 الوقاية
تعريف بالمرض:

تعتبر من الأمراض المتوطنة في العديد من دول العالم وتعرف بأسماء عديدة منها ( الأبدة-مل الشرق-حبة السنة-حبة بغداد .... الخ )..

وتظهر على شكل إصابة جلدية غير مؤلمة في الأماكن المكشوفة للدغ الحشرات كالوجه والأطراف والإصابة تؤدي غالبا لمناعة دائمة عند الإنسان..

أسبابه


تنجم الإصابة عن طفيل وحيد الخلية لايمكن رؤيته بالعين المجردة يعرف بطفيل الليشمانيا المدارية وله نوعان..
o طفيل الليشمانيا المدارية الكبرى :
وهو يسبب النوع الريفي من الإصابة وتعتبر الجرذان والفئران أهم مستودع حيواني لها ..
o طفيل الليشمانيا المدارية الصغرى :
وهو النوع المنتشر بشكل أكبر في المدن وتعتبر الكلاب أهم مستودع حيواني لها علماً بأن الإصابة بالليشمانيا المدارية الصغرى يعطي مناعة ضد الإصابة بالليشمانيا المدارية الكبرى..
الحشرة الناقلة للمرض:
((ذبابة الرمل))

وهي حشرة تشبه البعوضة ولكنها أصغر منها ذات لون أسود أو رمادي تغطيها أوبار ناعمة سوداء وهي تحب الظلام وتنشط فيه وتعيش في شقوق الجدران الحجرية القديمة وفي حظائر الحيوانات وأماكن تجمع القمامة ...
يتغذى الذكر منها على النباتات أما الأنثى فتتغذى على الدماء وتبدأ نشاطها اليومي للحصول على الغذاء قرب الغروب وهي الفترة التي تحصل فيها معظم الإصابات واللدغات لدى الإنسان..



طرق العدوى


تنتقل الإصابة من المستودع الحيواني إلى الإنسان بواسطة ذبابة الرمل فهي تلدغ الحيوان الحامل للمرض عندما تتغذى على دمائه فتأخذ منه الطفيل الذي يستقرفي غددها اللعابية فإذا لدغت الإنسان فإنها تنقل إليه احد اطوار طفيل الليشمانيا.. وتنقلها من الإنسان المريض إلى السليم وهكذا.

الأعراض:
 لاتظهر أعراض الإصابة بعد اللدغة مباشرة وإنما بعد فترة حضانه لمدة أسبوعين ثم تظهر الأعراض على شكل قرحة جلدية محددة الحواف محاطة بهالة من الجلد الأحمر وقد تغطيها قشرة صفراء اللون أحياناً، وهذا النوع الاول.
أما النوع الثاني منها.. فيظهر بشكل عقدة صغيرة حمراء غير مؤلمة تتسع ببطء شديد وقد يجتمع الشكلان في المريض نفسه ويمكن للإصابة أن تشفى عضوياً وبدون علاج خلال مدة تتراوح بين بضعة أشهر وحتى سنة أو أكثر وتخلف ندبة لاتزول مدى الحياة..






  رد مع اقتباس