رد: اسئلة مادة التذوق الادبي
أسئلة مراجعة المحاضرة السادسة التذوق الأدبي
من خطبة حِجة الوداع س1: فن الخطابة من فنون :
أ- الشعر .
ب- النثر .
ت- لا شيء مما سبق .
س2: الخِطبة بكسر الخاء :
أ- طلب يد الفتاة للزواج .
ب- هي الفن النثري
ت- لا شيء مما سبق .
س3: الخُطبة بالضم :
ث- طلب يد الفتاة للزواج .
ج- هي الفن النثري
ح- لا شيء مما سبق .
س4: الحِجة بالكسر:
أ- الحج إلى بيت الله
ب- واحدة الحج
ت- البرهان.
س5: الحَجة بالفتح :
أ- الحج إلى بيت الله
ب- واحدة الحج
ت- البرهان.
س6: الحُجة بالضم :
أ- الحج إلى بيت الله
ب- واحدة الحج
ت- البرهان.
س7: معنى يومكم هذا :
أ- يوم الجمعة .
ب- يوم عرفة .
ت- يوم النحر .
س8: معنى شهركم هذا :
أ- شهر رمضان .
ب- شهر رجب .
ت- شهر ذو الحجة .
س9: الأثرُ يُستَدَلُّ به على الطَّريقِ معنى للكلمة :
أ- معالم .
ب- عوان .
ت- لا شيء مما سبق .
س10: (( لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا)) استهل بها رسول الله خطبته وهذا يعد :
أ- نداء فيه تنبيه للسامع وجلب انتباهه .
ب- جملة مؤثرة فيها استشراف للغيب وتنبؤ بالمستقبل تميل الناس لمعرفته .
ت- لا شيء مما سبق .
س11: كان صلى الله عليه وسلم يراوح بين الأسلوبين الخبري والإنشائي في خطبته :
أ- صواب .
ب- خطأ .
س12:أي العبارات التالية خاطئة :
أ- النداء بشكل متكرر(أيها الناس) فيه شد الأسماع وجذب العقول وهذا مناسب لفن الخطابة
ب- يفيد الاستفهام (ألا هل بلغت) ربط المتكلم بالسامع.
ت- لا يحتاج فن الخطابة إلى مواءمة بين العقل والعاطفة . العكس صحيح .
ث- الاعتماد على الجمل القصيرة المتوازنة في الطول والمتقابلة في المعنى من بلاغة الخطبة .
س13: في قوله “إنَّ لَكُمْ مَعَالِـــــمَ فَانْتَهُوا إِلَى مَعَالِمِكُمْ ، وَإِنَّ لَكُمْ نِهَايَةً فَانْتَهُوا إِلَى نِهَايَتِكُمْ“ و“أجَلٍ قَـدْ مَضَى لاَ يَدْرِي مَا اَللهُ صَانِعٌ بِهِ ، وَأَجَلٍ قَدْ بَقِيَ لاَ يَدْرِي مَا اللهُ قَاضٍ فِيهِ“ يظهر فيما سبق :
أ- أسلوب النداء الذي فيه شد للأسماع .
ب- استفهام لربط المتكلم بالسامع .
ت- جمل قصيرة متوازنة في الطول ومتقابلة في المعنى .
س14: مضى وبقي، وصانع وقاض يتضح فيها التقابل :
أ- صواب .
ب- خطأ .
س15: في قوله (فَإِنَّ الْعَبْـــــدَ بَيْنَ مَخَافَتَيْنِ) و(إن ربكم واحد وإن أباكم واحد كلكم لآدم وآدم من تراب) يتضح حضور :
أ- العقل .
ب- العاطفة .
ت- كلاهما معاً .
س16: في قوله (فإنهن عوانٍ عندكم) يتضح حضور : أ- العقل .
ب- العاطفة .
ت- كلاهما معاً .
س17: من المحسّنات اللفظية التي جاءت في “وَلاَ بَعْدَ الدُّنْيَا مِنْ دَارٍ إِلاَّ اَلْجَنَّةَ أَوِ النَّارَ“ وقوله“فانْتَهُوا إِلَى مَعَالِمِكُمْ... فَانْتَهُوا إِلَى نِهَايَتِكُمْ“ تسمى :
أ- الطباق .
ب- السجع
ت- لا شيء مما سبق .
س18: من المحسّنات اللفظية التي جاءت الشبيبة والكبر والحياة والممات والدنيا والآخرة :
ث- الطباق .
ج- الجناس .
ح- لا شيء مما سبق .
أ- تضفي جمالاً على النص .
ب- أداة فاعلة في فهم المعنى وتعميقه.
ت- جميع ما سبق .
س20: مما ظهر في جمال التصوير :
أ- تصوير العبد في حياته وهو يعيش بين مخافتين.
ب- تصوير النساء بالأسيرات .
ت- تصوير حالة المسلمين الغير المرغوب فيها .
ث- جميع ما سبق صحيح .
س21: دقة الألفاظ ومناسبتها الدقيقة للمعاني تتجلى في :
أ- استعمال كلمة العبد في ” إن العبد بين مخافتين“فالذي يعيش بين مخافتين هو العبد وليس الإنسان ولا الرجل، لأن هذا المعنى إيمان ليس موجوداً إلا عند العبد الحقيقي.
ب- استعمال كلمة به مع الأجل الماضي ، واستعمل (فيه) مع المستقبل في قوله :“أَجَلٍ قَـدْ مَضَى لاَ يَدْرِي مَا اَللهُ صَانِعٌ بِهِ ، وَأَجَلٍ قَدْ بَقِيَ لاَ يَدْرِي مَا اللهُ قَاضٍ فِيهِ“
ت- استعمال كلمة (ربكم) لأن محتوى الخطبة له علاقة بالملك والتصرف من أموال ودماء ونساء، لذا جاء التركيز على الربوبية التي تعني أن الله هو المالك لكل شيء المتصرّف فيه .
ث- جميع ما سبق صحيح .
س22: (في) حرف لا يفيد الظرفية:
أ- صواب .
ب- خطا . يفيد الظرفية، مثال تقول : ما صنعت بالدار؟ أي ماذا تصرفت بها. وتقول: ماذا صنعت في الدار؟ أي ماذا صنعت بداخلها .
س23:
س23: اعتمد الرسول صلى الله عليه وسلم على التوكيد بأساليبه المختلفة منها : أ- القسم في قوله (والذي نفسي بيده) .
ب- التكرار في قوله (يومكم هذا شهركم هذا بلدكم هذا، واللهم اشهد) .
ت- التوكيد اللغوي سواء أكان ب(إنّ) أو ب(نون التوكيد) في قوله: لا ترجعُنّ.
ث- جميع ما سبق صحيح .
|