س1: وصف القرآن خلق النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى :
أ- قال تعالى: { وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ}
ب- قال تعالى: { لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ [
ت- قال تعالى: { فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ [
ث- جميع ما سبق صحيح
س2: مما وصفته به عائشة رضي الله عنها :
أ- أنه لَمْ يَكُنْ فَاحِشًا وَلاَ مُتَفَحِّشًا وَلاَ صَخَّابًا فِى الأَسْوَاقِ
ب- لاَ يَجْزِى بِالسَّيِّئَةِ السَّيِّئَةَ .
ت- يَعْفُو وَيَصْفَحُ
ث- جميع ما سبق صحيح .
س3: نماذج من حيائه صلى الله عليه وسلم:
أ- كان أشد حياء من العذراء في خدرها.
ب- إذا رأى شيئا يكرهه عُرف ذلك في وجهه.
ت- كان لا يقابل شخصا بما يكرهه.
ث- جميع ما سبق صحيح .
س4: مما يشير لتواضع الرسول صلى الله عليه وسلم :
أ- أنه إذا رأى شيئا يكرهه عُرف ذلك في وجهه.
ب- كان ينهى أصحابه أن يقوموا له إذا رأوه، أو دخل عليهم
ت- كان يمشي مع العبد حتى يقضي له حاجته.و يقف مع المرأة حتى يقضي لها حاجتها.
ث- ب+ت
س5: كانت الجارية تأخذ بيده الشريفة فتذهب به حيث شاءت.وإذا مر على الصبيان سلم عليهم. هذه المواقف تشير إلى :
أ- حلمه صلى الله عليه وسلم .
ب- تواضعه صلى الله عليه وسلم.
ت- جوده وكرمه صلى الله عليه وسلم .
ث- صبره صلى الله عليه وسلم واحتمال الأذى .
س6 : إذا دخل بيته كان في مهنة أهله يحلب الشاة ويخدم نفسه ويضحك معهم ويبتسم.ومازح أصحابه فلا يقول إلا حقاً. هذه المواقف تشير إلى :
أ- حلمه صلى الله عليه وسلم .
ب- تواضعه صلى الله عليه وسلم.
ت- جوده وكرمه صلى الله عليه وسلم .
ث- صبره صلى الله عليه وسلم واحتمال الأذى .
س7: مَا سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَيْئًا قَطُّ فَقَالَ لاَ ، جَاءَهُ رَجُلٌ فَأَعْطَاهُ غَنَمًا بَيْنَ جَبَلَيْنِ. هذه المواقف تشير إلى :
أ- حلمه صلى الله عليه وسلم .
ب- تواضعه صلى الله عليه وسلم.
ت- جوده وكرمه صلى الله عليه وسلم .
ث- صبره صلى الله عليه وسلم واحتمال الأذى والعفو عند المقدرة .
س8: أبعد الناس غضبا وأسرعهم رِضىً.مَا انْتَقَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِنَفْسِهِ، إِلاَّ أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهِ فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ بِهَا. هذه المواقف تشير إلى :
أ- حلمه صلى الله عليه وسلم .
ب- تواضعه صلى الله عليه وسلم.
ت- جوده وكرمه صلى الله عليه وسلم .
ث- صبره صلى الله عليه وسلم واحتمال الأذى والعفو عند المقدرة .
س9: من عظيم عفوه صلى الله عليه وسلم :
أ- أنه جاءه رجل وهو نائم فرفع عليه السيف فَقَالَ: مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّى، فقال عليه الصلاة والسلام: « اللَّهُ ». فسقط السيف من يد الرجل فأخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يعاقبه وعفا عنه.
ب- عفوه عن اليهودية التي وضعت السم في الشاة .
ت- موقفه مع الأعرابي الذي جذبه بقوة من بردته .
ث- جميع ما سبق صحيح .
س10 : بُعِثَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وعمره :
أ- 42 سنة
ب- 43 سنة
ت- 40 سنة .
ث- لا شيء مما ذكر .
س11: أي العبارات التالية خاطئة :
أ- مَكُثَ بِمَكَّةَ خمسة عَشْرَةَ سَنَةً يُوحَى إِلَيْهِ، ثُمَّ أُمِرَ بِالْهِجْرَةِ فَهَاجَرَ عَشْرَ سِنِينَ. مكث بمكة 13 سنة
ب- مَاتَ وَهُوَ ابْنُ ثَلاَثٍ وَسِتِّينَ.
ت- فاطمة رضي الله عنها أول أهل بيته به لحاقاً .
ث- لما اشتد به المرض أمر أبو بكر ليصلي بالناس .
س12: أي العبارات التالية صحيحة .
أ- بدأ المرض به صلى الله عليه وسلم في يوم السبت الثاني والعشرين من صفر .
ب- توفي في يوم الاثنين العاشر من ربيع الأول من السنة الحادية عشر من هجرته.
ت- آخِرَ مَا تَكَلَّمَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ قَالَ: « قَاتَلَ اللَّهُ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ لاَ يَبْقَيَنَّ دِينَانِ بِأَرْضِ الْعَرَبِ .
ث- دفن ليلة الأربعاء حيث قبض عليه الصلاة والسلام ولم يكن قبره مشرفا.
ج- جميع ما سبق صحيح .
س13: غُسِّل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الثلاثاء وتولى غسله:
أ- علي بن أبي طالب والعباس
ب- الفضل بن العباس وقثم بن العباس
ت- أسامة بن زيد
ث- جميع ما سبق صحيح
س14: عَنْ عَائِشَةَ رضى الله عنها: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كُفِّنَ فِى ثَلاَثَةِ أَثْوَابٍ بِيضٍ سَحُولِيَّةٍ لَيْسَ فِيهَا قَمِيصٌ وَلاَ عِمَامَةٌ.. (سحولية ) ثياب بيض قطنية منسوبة إلى سحول بلد باليمن.
أ- صواب .
ب- خطا