الواجب الثاني لمناهج المحدثين
1- رجح الدكتور نور الدين عتر في موضوع التعارض في كتابة الأحاديث بين المبيحة و المانعة , التالي : خوف الانكباب على السنة و ترك القرآن للأدلة التالية
1– رواية أبي نضرة عن شيخه أبي سعيد الخدري : لو كتبتم لنا . قال : لا نكتبكم و لا نجعلها مصاحف
2 - رواية عروة بن الزبير عن عمر بن الخطاب أنه أراد أن يكتب السنن ثم عدل عن ذلك بسبب أن أهل الكتاب اتبعوا كتب الآباء و الأجداد و تركوا كتاب الله
3 - الموضوع تعبدي بأمر النبي صلى الله عليه و سلم و فيه نص
4 - رواية أبي نضرة عن شيخه أبي سعيد الخدري + رواية عروة بن الزبير عن عمر بن الخطاب
2 - من طرق التصنيف في الحديث النبوي الشريف طريقة السنن و هي تختلف عن طريقة التأليف على المصنفات و الفرق بينهما
1 - السنن مرتبة على الأبواب الفقهية و المصنفات مرتبة على طريقة الجوامع
2 - المصنف يشتمل على الأحاديث المرفوعة و الموقوفة و المقطوعة , على حين أن السنن لا تشتمل على غير الأحاديث المرفوعة إلا نادرا
3 - السنن و المصنفات متشابهات و لايوجد فرق بينهما
4 - طريقة التأليف على الموطآت و السنن و المصنفات واحدة
3 - من طرق تحمل الحديث و أدائه : الوجادة , و هي تعني فقط
1 - أن يجد الراوي أحاديث بخط شيخه و لم يسمعها منه
2 - هي طريقة ضعيفة في التحمل
3 - من أمثلتها ما رواه عبدالله بن الإمام أحمد عن أبيه أحاديث وجدها بخطه و كتبها في المسند هكذا وجدت بخط أبي
4 - كل ما ذكر