2011- 12- 16
|
#3
|
|
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: اسئلة الأخلاق لأسلامية وتطبيقات الحاسب
أسئلة مراجعة المحاضرة الأولى الأخلاق الإسلامية وآداب المهنة س1: الخَلْق (بفتح الخاء وسكون اللام) يمثل:
أ- صورة الإنسان الباطنة
ب- صورة الإنسان الظاهرة. وأوصافها ومعانيها .
ج- صورة الإنسان الباطنة والظاهرة معاً
د- جميعها خطأ.
س2- يُعَرَّف الخُلُقُ (بضم الخاء واللام) لغة بأنه:
أ- حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِك.
ب- الطبع.والسجية
ج- القوة والشجاعة.
د- الشريعة
أ- الطبع والسجية. أي ما جُبِل عليه الإنسان من الطَّبع.
ب- صورة الإنسان الباطنة أي هي نفسه التي بين جنبيه وأوصافها ومعانيها المختصَّة بها
ج- صورة الإنسان الظاهرة وأوصافها ومعانيها .
د- أ+ب
س4: تعريف الخلق اصطلاحاً:
أ- الطبع والسجية. أي ما جُبِل عليه الإنسان من الطَّبع.
ب- نفس المبادئ والقواعد المنظمة للسلوك الإنساني على نحو يحقق الغاية من وجوده في هذا العالم على الوجه الأكمل
ج- حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ..
د- ب +ج .
س5: بهذا المعنى ...... ورد قول الله سبحانه في مدح نبيه محمد صلى الله عليه وسلم: {وإنك لعلى خُلُقٍ عظيم}.
أ- الطبع والسجية. أي ما جُبِل عليه الإنسان من الطَّبع.
ب- نفس المبادئ والقواعد المنظمة للسلوك الإنساني على نحو يحقق الغاية من وجوده في هذا العالم على الوجه الأكمل
ج- حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ..
د- صورة الإنسان الظاهرة وأوصافها ومعانيها .
س6: بهذا المعنى .......ورد قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق).
ه- الطبع والسجية. أي ما جُبِل عليه الإنسان من الطَّبع.
و- نفس المبادئ والقواعد المنظمة للسلوك الإنساني على نحو يحقق الغاية من وجوده في هذا العالم على الوجه الأكمل
ز- حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ..
ح- صورة الإنسان الظاهرة وأوصافها ومعانيها .
س7: الخلق هو حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ.
.يقصد بـ الحال :
أ- الهيئة والصفة للنفس الإنسانية.
ب- ثابتة بعمق .
ج- من غير تكلف أو مجاهدة نفس
د- لا شيء مما سبق .
س8: الأفعال الخُلقية هي التي يتم الإقدام عليها من قبل الشخص :
أ- مرة واحدة.
ب- ثلاث مرات.
ج- بصورة متكررة وعلى نسق واحد حتى تصبح عادة مستقرة لديه .
د- جميعها صحيح.
س9: يوصف بخلق السخاء والجود مَنْ ينفق المال على المحتاجين :
أ- مرتين .
ب- ثلاث مرات
ج- من تكرر منه بحيث يصبح عادة له.
د- لا شيء مما سبق .
س10: (من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ) : معناها :
أ- من غير تكلف أو مجاهدة نفس .
ب- بسهولة ويسر وبطريقة تلقائية.
ج- أ+ب
د- لا شيء مما سبق .
س11: "الخَلْق والخُلُق عبارتان مستعملتان معاً, يقال: فلانٌ حسنُ الخُلُق والخَلْق. أي: حسن الباطن والظاهر. فيراد بالخَلْق الصورة الظاهرة, ويراد بالخُلُق الصورة الباطنة )) قول :
أ- ابن تيميه رحمه الله .
ب- الإمام الغزالي رحمه الله .
ج- ابن القيم رحمه الله .
د- قول الفقهاء رحمهم الله .
س12:يقول الغزالي رحمه الله : الإنسان مركبٌ من جسدٍ مدرك بالبصر, ومن روحٍ ونفسٍ مدركٍ بالبصيرة. ولكل واحد منهما هيئةٌ وصورةٌ: إما قبيحةٌ, وإما جميلةٌ. فالجسد المدرك بالبصر أعظم قدراً من النفس المدركة بالبصيرة:
أ- صواب ..... ب- خطأ .النفس المدركة بالبصيرة أعظم قدراً من الجسد المدرك بالبصر.
س13: النفس المدركة بالبصيرة أعظم قدراً من الجسد المدرك بالبصر لذلك عظم الله أمره بإضافته إليه, إذ قال تعالى: {إني خالقٌ بشراً من طين, فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين} :
أ- صواب ...ب- خطأ .
س14: ا قال تعالى: {إني خالقٌ بشراً من طين, فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين} تنبه الآية على أن :
أ- الجسد منسوب إلى الطين, والروح إلى رب العالمين.
ب- المراد بالروح والنفس في هذا المقام واحد"().
ج- الجسد والروح منسوبة إلى رب العالمين .
د- أ+ب
س15: موضوع علم الأخلاق يبحث في :
أ- علم الأخلاق في الأحكام القيمية المتعلقة بالأعمال التي توصف بالخير أو الشر.
ب- علم الأخلاق في الأحكام القيمية المتعلقة بالأعمال التي توصف بالحسن أو القبح.
ج- أ+ب
د- لا شيء مما سبق .
س16: لا تتميز الأخلاق عن الغرائز والدوافع.:
أ- صواب .... ب- خطأ
س17: تتميز الأخلاق عن الغرائز والدوافع :
أ- لأن الغرائز والدوافع هي الحاجات التي فطر الله الإنسان عليها كحاجته للأكل والشرب والنكاح والنوم... ب- لأن الغرائز والدوافع أشياء لا تستوجب لصاحبها مدحاً ولا ذماً, ولا ثواباً ولا عقاباً .
ج- أ+ب .
د- جميع ما سبق غير صحيح .
س18: إن مُدح الإنسان أو ذُم على شيء , كان المقصود :
أ- نفس الفعل .
ب- طريقة صاحبة في تلبية تلك الحاجة أو إشباع تلك الرغبة وليس نفس الفعل .
ج- أ+ب .
|
|
|
|
|
|