مشكلة العبد انة يستخف بصغر ذنوبة والمؤمن الصحيح من يخاف الذنب ليس لحجمة
بل خشية من يعصى ربة..
فشيئا فشيئا يزداد حجم الذنب بدون شعور العبد بتأنيب الضمير وهذة مصيبة.
ان شعور بتأنيب الضمير نعمة اللهم ادمها علينا ولاتقتل شعورنا بذلك.
اللهم لاتجعلنا ممن يستغصرون ذنوبهم واعفوا عما اذنبنا بة فأنت ارحم الراحمين..
القلم سيشهد فاجعلة يشهد لك بالخير اللهم اجمعنا باهل الخير واكفنا واصرف عنا عبادك المضلين اخوان الشياطين واهدهم بهداك يارب العالمين.