عرض مشاركة واحدة
قديم 2011- 12- 17   #41
مملكةالحنين
متميزه التعليم عن بعد - التربية الخاصه
 
الصورة الرمزية مملكةالحنين
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 93095
تاريخ التسجيل: Thu Nov 2011
المشاركات: 483
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 193
مؤشر المستوى: 60
مملكةالحنين has a spectacular aura aboutمملكةالحنين has a spectacular aura about
بيانات الطالب:
الكلية: جامعة الملك فيصل
الدراسة: انتساب
التخصص: تربيه خاصه/ أعاقه سمعيه
المستوى: المستوى السابع
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
مملكةالحنين غير متواجد حالياً
رد: هنا مناقشة النمو اللغوي للمعوقين سمعياً .،

النقاط المهمه في المحاضره العاشره
طرق تنمية اللغة لدى الأطفال الصّم أسسها وتطبيقاتها
- هناك طريقتين قد شاع استخدامهما بكثرة في تعليم الأطفال الصّم اللغة وتنمية مهاراتهم فيها، وإن كانت النظريات الحديثة والأبحاث الكثيرة قد وجهت إليها انتقادات عديدة.
• فالطريقة الأولى: التي سيطرت بشكل واضح في الماضي – قد اعتمدت على افتراض يقضي بأن جميع الأطفال يتعلمون أشكال قواعد اللغة وصيغها عن طريق التقليد والمحاكاة، فهم يسمعون اللغة أو يقرأونها على شفاه الكبار، أو يقرأون كلمات وتعبيرات قصيرة تتردد أمامهم مراراً وتكراراً، فيكتسبون بالتالي قواعد بناء الجملة وترتيب كلماتها في أشكالها وعلاقاتها الصحيحة أو ما يطلق عليه علماء اللغة "قواعد الإعراب والنحو
syntax ".
• الطريقة الثانية: التي استخدمت في تنمية وتدريس مهارات اللغة فقد اقترحها المختصون في علم النفس اللغوي، حيث أوضحوا أن قواعد اللغة (أي تركيباتها وصيغها الصرفية) لا تنمو جميعها عن طريق التقليد والمحاكاة, إذ يمكن للطفل العادي أن يعمم ما تعلمه من قواعد اللغة وأحكامها بالنسبة للكلمات التي لم يصادفها من قبل في خبرة من خبراته.

- ويمكن تصنيف هذه الطرق جميعها في واحدة من مجموعتين رئيستين:
أ‌- الطريقة الطبيعية Natural Approaches
ب‌- الطريقة التركيبية (البنائية) structural Approaches

طريقة ميلدريد جروهت - طريقة فان أودين > طريقه طبيعيه
طريقة الصيغ والأساليب النموذجية > طريقه تركيبيه

* أدركت ميلدريد جروهت أهمية الحاجات النفسية للتواصل, حيث ذكرت في كتابها ما يؤكد ضرورة تواصل الطفل الأصم مع أفراد أسرته لكي يشعر بالأمن بينهم, والاطمئنان إلى تقلبهم له ورغبتهم فيه, وبأنه جزء من كيان أسرته، وعضو هام في حياتها.

اسس ومبادئ تعلم اللغة الطبيعيه
1- تتطلب تنمية اللغة عدة تفاعلات بين ثلاثة عناصر هي: المضمون والشكل والاستخدام.
2- ينبغي أن تتخذ المعلومات المتعلقة بالنمو اللغوي لدى الأطفال العادين أسس يعتمد عليها في تحديد أهداف تعليم اللغة, واختيار استراتيجيات التدخل المبكر لتحقيق تلك الأهداف.
3- ينبغي أن يتم تعلم اللغة من خلال التواصل الفعلي.
4- بلوغ الكفاءة التواصلية هو الهدف الأمثل للنمو اللغوي.

طريقة فان أودين > أن المتخصصين يطلقون عليها اسم (الطريقة الانعكاسية)
• فهي تعتبر طريقه طبيعية من حيث تأكيدها على تنمية لغة الأم عن طريق العديد من المحادثات والحوارات الشفهية التي تبنى وتعد على أساس من خبرات الأطفال وتجاربهم.

ومن هذه الجوانب أنه ينبغي للطلاب أن يكونوا قادرين من خلال هذه الطريقة على التعرف على:
1. الإيقاعات التنغيمية المصاحبة لنطق الجمل.
2. أجزاء الجمل وعناصرها الأساسية التي تتركب منها.
3. معاني هذه الجمل ومضامينها الأساسية.
4. الأخطاء التي يحتمل وقوعهم فيها في إنتاجهم للجمل أثناء المحادثات.

طريقة الصيغ والأساليب النموذجية > طورتها العالمه جين دي آرك