القصه الثالثه
ريا وسكينة
من منا لايعرف هذه الاسماء
بدأت القصة عام 1920 جاء بلاغ لقسم الشرطة تقدمت به إمراة عجوز تبحث عن
إبنتها نظلة أبو الليل عمرها 25 عام ..
ومن بعدها كثرت البلاغات وماعرفوا مين القاتل وآخر ضحية اختفت كانت
طفلة عمرها 13 عام في بعض البلاغات ذكروآ بعض الاشخاص اللي اخذت
اقوالهم اسم ريا وسكينة ..
المهم وصل بلاغ للشرطة بوجود جثة وراح الشرطي للمنطقة وقال الزبال << مكتشف الجثة
انه كان قاعد يكنس ورفع طشت الغسيل وشاف بقايا عظم وشعر راس طويل
بعظام الجمجمة وجميع اعضاء الجسم
منفصلة عن بعض وجنب الجثة فردة شراب اسود وطرحة ..
وتقدم رجل ضعيف البصر اسمه احمد مرسي عبده ببلاغ يقول الرجل انه كان
يحفر داخل دورة المياة بحجرته
والقيام بـ اعمال السباكة شاف عظام آدمي وكمل الحفر وشاف بقية الجثة .
بحث الشرطي عن اسماء اللي سكنوا بالغرفة وكان من ضمنهم سكينة
صار الشرطي يركز على سكينة واختها ريا
ومره اكتشف مخبر اسمه أحمد البرقي انبعاث بخور كثيف من عند نافذة ريا
اخت سكينة بطريقة مريبه وقرر المخبر انه يسأل ريا عن البخور ارتبكت وقالت:
عادي عشان دايم يجون نساء ومعهم رجال واختي سكينة ماتحب ريحة الغرفة
وإذ راحوا لازم ابخرها ..
المخبر ماعجبته القصة المختلقة ولاحظ في إختلاف فـ بلاط الغرفة
ووحده بارزة وباين انها جديده ورفعها ..
وامر الموجودين بالحفر وكانت رائحة العفونة كل مالها تزيد واصابة ريا بالهلع
عندما وجد المخبر الجثة واتضحت الصورة ..
اما الملازم لما وجد بجميع الغرف اللي استاجرتها ريا او سكينة جثث شك فيهم بزيادة
وآخيرآ تم حبس المتهمة ريا ونجحت سكينة بالمراوغة والقت بالتهمة على اختها
واما ريا اعترفت وقالت ان اللي قتل مو هيا
وقالت في رجال يجون غرفتها ومعهم نساء ويقتلونهم وهيآ مالها دخل ..
ومسكوا بنت ريا وقالت : انها خايفة من إن خالتها سكينة تنتقم منها وقالوا
لا ماعليكي قولي الحقيقة المهم قالت :إن خالتها سكينة كانت تستدرج النساء
وتأخذ الذهب منهم وتقتلهم ..
بالنهاية اعترفت سكينة وتم الحكم عليهم بالاعدام وبلغ عدد الضحايا 17ضحية
القصه الرابعه
سوزان سميث

ظهرت على التلفزيون تبكي تطلب من الخاطفيين يرجعون اطفالها وهذه القضية
هزت امريكا بكبرها وحزن وتألم الصغير قبل الكبير
تقول هذه سوزان انها مقهورة وحزينة وشافت الخاطف وشكلة ضخم
ومشرد وكانت تبكي بحرقة ..
والضعوف الشعب حزن معها ودعمها معنويآ وزوجها ساندها وكان حزين
ع حال زوجته المنهاره وبعد فترة من الزمن والقضية بدأت تأخذ مجراها واقتربت
المحكمة من إغلاق القضية حدثت مفاجأة واخضعوا سوزان تحت جهاز لـ كشف الكذب واعترفت سوزان بجريمتها الوحشية ...
القصة هيـآ ان سوزان كانت تقود سيارتها بـ الريف بمدينة يونيون وبـ ولاية ساوث كارولينا
ومعها طفلاها مايكل 3 سنوات واليكس رضيعا وصلت للطريق
المؤدي لبحيرة جان لونج وضعت السيارة على طرف الرصيف المخصص
بـ قوارب الصيد وخرجت من السيارة واطلقت فرامل السيارة وسكرت
الباب ومشت السيارة الي البحيرة وسقطت ووصلت الي نصف البحيرة وسوازن
كانت تنظر اللي السيارة بتمعن ..
وفجاة انقلبت السيارة راس على عقب وغاصت جو الماء وماعاد لها اثر
وراحت سوزان في الجوار كان منزل رجل وزوجتة وابنهم والزوجة دوبها انتهت
من قراءة الجريدة وسمعت صوت صرخات
وضرب على باب بيتها بقوة اسرعت الزوجة وفتحت الباب وفجعت بمنظر إمرأة شابة
تصرخ وتكبي وتقول " السيارة اختطفها زنجي وابنائي بداخلها "
قام الرجل وقال لـ ولده يتصل على الشرطة وطلب من سوزان توديهم للمكان
اللي هجم عليهم الزنجي جاءت الشرطة وبحثت في الارجاء ومالقت اثر للسيارة
واحضرو رسام وقالوا لسوزان كيف شكل الرجل الزنجي عشان يرسمونه .
واشتكى الرسام منها يقول ماتعطيني شكل واضح كل شوي تبدل
المهم قال الشرطي آخر طريقة نستخدم عليكم جهاز الكذب واستخدموه على الزوج
ديفيد وسوازن ..
وبالنهاية اقامت المحكمة حكم بالسجن لمدة 23 سنة على سوزان
غضب ديفيد للحكم وقال المفروض إعدام لانها انهت حياة شخصان
وخلال مدة حكمها اقامت علاقة مع اثنين من حراس السجن ونقلوها لسجن آخر
مخصص للمنحرفين وزوجها السابق تزوج وانجب ابناء ...
السبب في انها قتلت اطفالها بهذه الطريقة هيا انها كانت على علاقة مع ر
جل ثري وكانت تعشقة واقامت معه علاقة محرمة وعدها بوظيفة محترمة بشركة
ابوه وفعلا توظفت وقال انا بتزوجك بس اولادك ماني مسؤول عنهم وارفض
اني اتحمل عبء تربيه ابناء رجل آخر ..
<<<عذر اقبح من ذنب
الحين ياحماره قطيهم على زوجك وطسي ليه تذبحينهم
للان ما انتهي الموضوع اتمني عدم الرد 