: "الخَلْق والخُلُق عبارتان مستعملتان معاً, يقال: فلانٌ حسنُ الخُلُق والخَلْق. أي: حسن الباطن والظاهر. فيراد بالخَلْق الصورة الظاهرة, ويراد بالخُلُق الصورة الباطنة )) قول :
أ- ابن تيميه رحمه الله .
ب- الإمام الغزالي رحمه الله .
ج- ابن القيم رحمه الله .
د- قول الفقهاء رحمهم الله .
س12:يقول الغزالي رحمه الله : الإنسان مركبٌ من جسدٍ مدرك بالبصر, ومن روحٍ ونفسٍ مدركٍ بالبصيرة. ولكل واحد منهما هيئةٌ وصورةٌ: إما قبيحةٌ, وإما جميلةٌ. فالجسد المدرك بالبصر أعظم قدراً من النفس المدركة بالبصيرة:
أ- صواب ..... ب- خطأ . النفس المدركة بالبصيرة أعظم قدراً من الجسد المدرك بالبصر.
س13: النفس المدركة بالبصيرة أعظم قدراً من الجسد المدرك بالبصر لذلك عظم الله أمره بإضافته إليه, إذ قال تعالى: {إني خالقٌ بشراً من طين, فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين} :
أ- صواب ...ب- خطأ .
س14: ا قال تعالى: {إني خالقٌ بشراً من طين, فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين} تنبه الآية على أن :
أ- الجسد منسوب إلى الطين, والروح إلى رب العالمين.
ب- المراد بالروح والنفس في هذا المقام واحد"().
ج- الجسد والروح منسوبة إلى رب العالمين .
د- أ+ب