أسئلة مراجعة المحاضرة الأولى الأخلاق الإسلامية وآداب المهنة
س1: الخَلْق (بفتح الخاء وسكون اللام) يمثل:
أ- صورة الإنسان الباطنة
ب- صورة الإنسان الظاهرة. وأوصافها ومعانيها .
ج- صورة الإنسان الباطنة والظاهرة معاً
د- جميعها خطأ.
س2- يُعَرَّف الخُلُقُ (بضم الخاء واللام) لغة بأنه:
أ- حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِك.
ب- الطبع.والسجية
ج- القوة والشجاعة.
د- الشريعة
س3: تعريف الخُلُق لغة:
أ- الطبع والسجية. أي ما جُبِل عليه الإنسان من الطَّبع.
ب- صورة الإنسان الباطنة أي هي نفسه التي بين جنبيه وأوصافها ومعانيها المختصَّة بها
ج- صورة الإنسان الظاهرة وأوصافها ومعانيها .
د- أ+ب
س4: تعريف الخلق اصطلاحاً:
أ- الطبع والسجية. أي ما جُبِل عليه الإنسان من الطَّبع.
ب- نفس المبادئ والقواعد المنظمة للسلوك الإنساني على نحو يحقق الغاية من وجوده في هذا العالم على الوجه الأكمل
ج- حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ..
د- ب +ج .
س5: بهذا المعنى ...... ورد قول الله سبحانه في مدح نبيه محمد صلى الله عليه وسلم: {وإنك لعلى خُلُقٍ عظيم}.
أ- الطبع والسجية. أي ما جُبِل عليه الإنسان من الطَّبع.
ب- نفس المبادئ والقواعد المنظمة للسلوك الإنساني على نحو يحقق الغاية من وجوده في هذا العالم على الوجه الأكمل
ج- حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ..
د- صورة الإنسان الظاهرة وأوصافها ومعانيها .
س6: بهذا المعنى .......ورد قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق).
ه- الطبع والسجية. أي ما جُبِل عليه الإنسان من الطَّبع.
و- نفس المبادئ والقواعد المنظمة للسلوك الإنساني على نحو يحقق الغاية من وجوده في هذا العالم على الوجه الأكمل
ز- حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ..
ح- صورة الإنسان الظاهرة وأوصافها ومعانيها .
س7: الخلق هو حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ.
.يقصد بـ الحال :
أ- الهيئة والصفة للنفس الإنسانية.
ب- ثابتة بعمق .
ج- من غير تكلف أو مجاهدة نفس
د- لا شيء مما سبق .
س8: الأفعال الخُلقية هي التي يتم الإقدام عليها من قبل الشخص :
أ- مرة واحدة.
ب- ثلاث مرات.
ج- بصورة متكررة وعلى نسق واحد حتى تصبح عادة مستقرة لديه .
د- جميعها صحيح.
س9: يوصف بخلق السخاء والجود مَنْ ينفق المال على المحتاجين :
أ- مرتين .
ب- ثلاث مرات
ج- من تكرر منه بحيث يصبح عادة له.
د- لا شيء مما سبق .
س10: (من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ) : معناها :
أ- من غير تكلف أو مجاهدة نفس .
ب- بسهولة ويسر وبطريقة تلقائية.
ج- أ+ب
د- لا شيء مما سبق .
س11: "الخَلْق والخُلُق عبارتان مستعملتان معاً, يقال: فلانٌ حسنُ الخُلُق والخَلْق. أي: حسن الباطن والظاهر. فيراد بالخَلْق الصورة الظاهرة, ويراد بالخُلُق الصورة الباطنة )) قول :
أ- ابن تيميه رحمه الله .
ب- الإمام الغزالي رحمه الله .
ج- ابن القيم رحمه الله .
د- قول الفقهاء رحمهم الله .
س12:يقول الغزالي رحمه الله : الإنسان مركبٌ من جسدٍ مدرك بالبصر, ومن روحٍ ونفسٍ مدركٍ بالبصيرة. ولكل واحد منهما هيئةٌ وصورةٌ: إما قبيحةٌ, وإما جميلةٌ. فالجسد المدرك بالبصر أعظم قدراً من النفس المدركة بالبصيرة:
أ- صواب ..... ب- خطأ .النفس المدركة بالبصيرة أعظم قدراً من الجسد المدرك بالبصر.
س13: النفس المدركة بالبصيرة أعظم قدراً من الجسد المدرك بالبصر لذلك عظم الله أمره بإضافته إليه, إذ قال تعالى: {إني خالقٌ بشراً من طين, فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين} :
أ- صواب ...ب- خطأ .
س14: ا قال تعالى: {إني خالقٌ بشراً من طين, فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين} تنبه الآية على أن :
أ- الجسد منسوب إلى الطين, والروح إلى رب العالمين.
ب- المراد بالروح والنفس في هذا المقام واحد"().
ج- الجسد والروح منسوبة إلى رب العالمين .
د- أ+ب
س15: موضوع علم الأخلاق يبحث في :
أ- علم الأخلاق في الأحكام القيمية المتعلقة بالأعمال التي توصف بالخير أو الشر.
ب- علم الأخلاق في الأحكام القيمية المتعلقة بالأعمال التي توصف بالحسن أو القبح.
ج- أ+ب
د- لا شيء مما سبق .
س16: لا تتميز الأخلاق عن الغرائز والدوافع.:
أ- صواب .... ب- خطأ
س17: تتميز الأخلاق عن الغرائز والدوافع :
أ. لأن الغرائز والدوافع هي الحاجات التي فطر الله الإنسان عليها كحاجته للأكل والشرب والنكاح والنوم.
ب. لأن الغرائز والدوافع أشياء لا تستوجب لصاحبها مدحاً ولا ذماً, ولا ثواباً ولا عقاباً .
ج. أ+ب .
د. جميع ما سبق غير صحيح .
س18: إن مُدح الإنسان أو ذُم على شيء , كان المقصود :
أ- نفس الفعل .
ب- طريقة صاحبة في تلبية تلك الحاجة أو إشباع تلك الرغبة وليس نفس الفعل .
ج- أ+ب .
د- لا شيء مما سبق .
س19: من تناول طعاماً فإنه :
أ- لا يمدح ولا يذم على فعله ذاك( فعل تناول الطعام ) .
ب- يمدح إن أكل مما يليه وبهدوءٍ, ومضغ الطعام جيداً, وبدأ باسم الله, وانتهى بحمد الله.
ج- يذم من أكل بشراهة, وأدخل اللقمة على اللقمة, وجالت يده في القصعة .
د- جميع ما سبق صحيح .
س20: تقسم الأخلاق باعتبارين هما الفطرة والاكتساب و القبول وعدمه شرعاً :
أ- صواب ....ب- خطأ
س21: هي ما جُبِلَ الإنسانُ عليها أي هي هبة ومنحة من الله تعالى, وليس للإنسان أي دور فيها.
أ- أخلاق مكتسبة .
ب- أخلاق فطرية .
ج- خلق حسن .
د- خلق سيء .
س22: قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأشج عبد القيس المنذر بن عائذ وكان وافد عبد القيس وقائدهم ورئيسهم - وعبد القيس قبيلة- ( إن فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم, والأناة ) كان يقصد فيهما :
أ- خلقان اكتسبهما .
ب- خلقان جبل عليهما .
ج- أنهما خلقان هبة ومنحة من الله .
د- ب+ج
س23: قال النووي: الحلم هو العقل. والأناة هي التثبت وترك العجلة.
أ- صواب ...ب- خطأ
س24: يسعى الإنسان في تحصيلها بالتدريب والممارسة العملية, ومن خلال مجاهدته لنفسه.
أ- أخلاق مكتسبة .
ب- أخلاق فطرية .
ج- خلق حسن .
د- خلق سيء .
س25: قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ( العلم بالتعلم, والحلم بالتحلم). دليل على أن :
أ- الأخلاق كلها فطرية .
ب- الأخلاق ممكن تكتسب .
ج- أنهما أخلاق لا تنبغي .
د- لا شيء مما سبق .
س26: باعتبار القبول وعدمه شرعاً ينقسم الخلق إلى:
أ- أخلاق مكتسبة وأخلاق فطرية .
ب- خلق حسن و خلق سيء .
ج- جميع ما سبق صحيح .
د- لا شيء مما ذكر .
س27: هو الأدب والفضيلة وتنتج عنه أقوال وأفعال جميلة عقلا وشرعا.
أ- أخلاق مكتسبة .
ب- أخلاق فطرية .
ج- خلق حسن .
د- خلق سيء .
س28 : هو سوء الأدب والرذيلة وتنتج عنه أقوال وأفعال قبيحة عقلا وشرعا.
أ- أخلاق مكتسبة .
ب- أخلاق فطرية .
ج- خلق حسن .
د- خلق سيء .
س29: جاءت دعوته صلى الله عليه وسلم إلى فضائل الأخلاق مما يدل على ذلك :
أ- عن أسامة بن شريك قال: (كنا جلوساً عند النبي r كأنما على رؤوسنا الطير، ما يتكلم منا متكلم، إذ جاءه أناس فقالوا: من أحب عباد الله تعالى؟ قال: (أحسنهم خلقاً) .
ب- قال عليه الصلاة والسلام ( إن أحبكم إلي وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحسنكم أخلاقاً) .
ج- أ+ب
د- لا شيء مما سبق .
س30:أي العبارات التالية صحيح :
أ- يقسم كثير من الباحثين المعاصرين ما جاء به الإسلام من تشريعات وأحكام إلى شعب أربعة هي: عقائد, وعبادات, ومعاملات, وأخلاق ، بينما قسم بعضهم إلى ثلاث شعب فدمجوا بين العبادات والمعاملات.
ب- الأخلاق التي يرد ذكرها في آخر الشعب لا تنفك عن العقيدة والعبادات والمعاملات, وهي في نفس درجاتها ومستوياتها من الأهمية والطلب
ج- الأخلاق تمثل جوهر رسالة الإسلام ولب شريعتها، بكل ما تحمله كلمة الأخلاق من عمق وشمول.
د- جميع ما سبق صحيح .
س31: الأخلاق تمثل جوهر رسالة الإسلام ولب شريعتها، بكل ما تحمله كلمة الأخلاق من عمق وشمول
وبيان ذلك من وجوه منها :
أ- حث الإسلام على الفضائل وحذر من الرذائل في نصوص لا تحصى من القرآن والسنة, ووصل فيها إلى أعلى درجات الإلزام.
ب- رتب عليها أعظم مراتب الجزاء، ثواباً وعقاباً، في الدنيا والآخرة.
ج- بلغ من عناية الإسلام بالأخلاق أن الله سبحانه حين أثنى على نبيه محمد صلى الله عليه وسلمفي القرآن فقال تعالى:{وإنك لعلى خلق عظيم}.
د- جميع ما سبق صحيح
س32: الأخلاق تمثل جوهر رسالة الإسلام ولب شريعتها، بكل ما تحمله كلمة الأخلاق من عمق وشمول
وبيان ذلك من وجوه منها :
أ- جعل الرسول صلى الله عليه وسلم الغاية والهدف من رسالته إتمام البناء الأخلاقي الذي بدأه من سبقه من الأنبياء والمرسلين, فقال فيما يرويه أبو هريرة رضي الله عنه: (إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق)().
ب- في باب العقائد نجد أن الإسلام يضفي على التوحيد صبغة خُلُقية، فيعتبره من باب "العدل" وهو فضيلة خلقية، كما يعتبر الشرك من باب "الظلم" وهو رذيلة خلقية, فيقول سبحانه: {إن الشرك لظلم عظيم}
ج- لا شيء مما ذكر .
د- جميع ما ذكر صحيح .
س33: اعتبر القرآن الكريم الكفر بكل أنواعه ظلما، فقال تعالى: {والكافرون هم الظالمون}.
أ- صواب ....ب- خطأ .
س34: العبادات الإسلامية الكبرى ذات أهداف أخلاقية جلية منصوص عليها في كتاب الله فالصلاة هي :
أ- العبادة الأهم في حياة المسلم.
ب- لها وظيفة سامية في تكوين الوازع الذاتي، وتربية الضمير الديني على الابتعاد عن الرذائل. قال تعالى: {وأقم الصلاة، إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر} .
ج- تعين المسلم على مواجهة متاعب الحياة. قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة}.
د- جميع ما سبق صحيح .
س35: هي العبادة التي تلي الصلاة في الأهمية, وسيلة لتطهير وتزكية النفس, وهما من الأهمية بمكان في عالم الأخلاق. قال تعالى:{خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها}.
أ- الصيام .
ب- الحج .
ج- الزكاة .
د- لا شيء مما سبق .
س36: يقصد به تدريب النفس على الكف عن شهواتها، وإدخال صاحبها في سلك المتقين, وهي جماع الأخلاق الإسلامية.
أ- الصيام .
ب- الحج .
ج- الزكاة .
د- لا شيء مما سبق .