س3: إن الله عز وجل منذ أن خلق الإنسان فوق هذه الأرض عرَّفه بنفسه, وعرفه بطريق الخير والشر, وطريق الحق والباطل, من خلال:
أ. رسالات أوحى بها إلى من اختارهم من أنبيائه ورسله.
ب. إن الله سبحانه قد خلق في الإنسان قدرة لإدراك تلك الحقائق .
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س3: [وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الوَرِيدِ] {ق:16} تشير الآية إلى :
أ. إن الله سبحانه قد خلق في الإنسان قدرة لإدراك تلك الحقائق .
ب. علم الله بكل شيء من الماضي والحاضر والمستقبل .
ج. الحياة ميدان عمل واختبار للإنسان لمن يريد الخير, ولمن يريد الشر.
د. إن الحياة الأخرى للحساب والجزاء.
س4: [اليَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ اليَوْمَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الحِسَابِ] {غافر:17} تشير الآية إلى :
أ. إن الله سبحانه قد خلق في الإنسان قدرة لإدراك تلك الحقائق .
ب. علم الله بكل شيء من الماضي والحاضر والمستقبل .
ج. الحياة ميدان عمل واختبار للإنسان لمن يريد الخير, ولمن يريد الشر.
د. إن الحياة الأخرى للحساب والجزاء.
س4: وجود الحياة بعد الموت مفهوم في غاية الأهمية في الاتجاه الأخلاقي في الإسلام, وهو السند الذي يُعتمدُ عليه في إقامة النظام الخلقي وفي عملية الالتزام به:
أ. صواب .
ب. خطأ .
س5: الوجوديين وأمثالهم من الملاحدة الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر نجد أنهم يعانون من:
أ. قلق وحيرة .
ب. اضطراب في أعماق قلوبهم .
ج. فراغ بسبب انعدام الإيمان
د. جميع ما سبق .
س5: [أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ, وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ, وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ] {البلد:8-10} تشير الآية إلى :
أ. إن الله سبحانه قد خلق في الإنسان قدرة لإدراك تلك الحقائق .
ب. علم الله بكل شيء من الماضي والحاضر والمستقبل .
ج. الحياة ميدان عمل واختبار للإنسان لمن يريد الخير, ولمن يريد الشر.
د. الحياة الأخرى للحساب والجزاء.
س6: إن اعتماد الأخلاق على أساس من العقيدة :
أ. يضفي عليها طابعاً مميزاً من القداسة.
ب. تدفع بالإنسان إلى فعل الخير, والابتعاد عن الشر.
ج. تجعله صاحب ضمير حي.
د. جميع ما سبق .
س7: الإسلام قد دعا إلى المثالية والسمو الروحي, وذم الذين أخلدوا إلى الأرض وشهواتها, فإن دعوته إلى المثالية كانت واقعية وكانت وسطاً بين نظرتين متطرفتين :
أ. صواب .
ب. خطأ .
س8: من النظريات المتطرفة في المثالية وسمو الروح :
أ. دعوات روحية تدعو الإنسان إلى محاربة الطبيعة, وعدم الاستسلام لها .
ب. دعوات للطبيعيين الذين أخلدوا إلى الأرض, وقدموا الطاعة لدواعيها ومتطلباتها؛ لأن الحياة معها -في نظرهم- هي الحياة السليمة التي تصل بالإنسان إلى السعادة.
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق
س9: موقف الإسلام نحو الطبيعة واقعياً وسطاً معتدلاً بين النظريات المتطرفة تجلى ذلك في :
أ. دعوته إلى الاستعلاء على الطبيعة وعدم الاستسلام لها.
ب. دعوته إلى التأقلم والانسجام مع الطبيعة ومع الواقع, وعدم التصادم معها.
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س10: دعوته إلى الاستعلاء على الطبيعة وعدم الاستسلام لها و ذلك :
أ. بدعوته الإنسان إلى أن يكون سيداً على الطبيعة.
ب. يسخر مواردها في عمران الأرض, ونفع العباد.
ج. أن يكون سيداً على نفسه, فيضبط ميوله ورغباته ويوجهها وفقاً للمثل العليا التي جاء بها الإسلام.
د. جميع ما سبق .
س11: دعوته إلى التأقلم والانسجام مع الطبيعة ومع الواقع, وعدم التصادم معها, وذلك عن طريق اتخاذ قواعد للسلوك تنسجم تمام الانسجام مع القوانين الأساسية للحياة البشرية منها :
أ. قانون المحافظة على الحياة.
ب. قانون تكاثر النوع الإنساني.
ج. قانون الارتقاء العقلي والروحي .
د. جميع ما سبق .
س12: الإسلام اعتبر كل سلوك من شأنه أن يحافظ على الحياة وينميها, سلوكاً أخلاقياً. وكل سلوك يضاد الحياة أو يعوقها بصورة من الصور يعد سلوكاً غير أخلاقي:
أ. قانون المحافظة على الحياة.
ب. قانون تكاثر النوع الإنساني.
ج. قانون الارتقاء العقلي والروحي .
د. لا شيء مما سبق
س13: قانون ..... يدعو إلى احترام الناس والمحافظة على أرواحهم وأعراضهم ودمائهم والسعي لنفعهم :
أ. قانون المحافظة على الحياة.
ب. قانون تكاثر النوع الإنساني.
ج. قانون الارتقاء العقلي والروحي .
د. لا شيء مما سبق
س14: الإسلام اعتبر كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى إبقاء النوع وتحسينه سلوكاً أخلاقياً راقياً. فشرع الزواج وحث عليه, ونهى عن التبتل أو الرهبانية :
أ. قانون المحافظة على الحياة.
ب. قانون تكاثر النوع الإنساني.
ج. قانون الارتقاء العقلي والروحي .
د. لا شيء مما سبق
س15: قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (تخيروا لنطفكم، وانكحوا الأكفاء، وانكحوا إليهم).
أ. حث الآباء على تزويج بناتهم من أناس صالحين .
ب. حث على حسن اختيار الزوجة .
ج. الإسلام حرم كل سلوك من شأنه أن يعوق استمرار التناسل.
د. حرم الإسلام الخِصاء .
س16: في الحديث (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فانكحوه، إلاَّ تفعلوا تكن فتنةٌ في الأرض وفساد)إشارة إلى :
أ. حث الآباء على تزويج بناتهم من أناس صالحين .
ب. حث على حسن اختيار الزوجة .
ج. الإسلام حرم كل سلوك من شأنه أن يعوق استمرار التناسل.
د. حرم الإسلام الخِصاء .
س17: الإسلام حرم كل سلوك من شأنه أن يعوق استمرار التناسل؛ لأنه يعد منعاً لاستمرار النوع, ومن ثمَّ فقد حرم الإسلام الخِصاء:
أ. صواب.
ب. خطأ .
س18: حديث ابن مسعود رضي الله عنه، قال: "كنا نغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم ليس لنا نساء، فقلنا: يا رسول الله، ألا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك".
أ. الإسلام يعد الخروج على القوانين الطبيعية والأخلاقية تعدياً وخروجاً عن جادة الحياة المستقيمة.
ب. الإسلام اعتبر كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى السعادة والإقبال على الحياة بمحبة وانشراح وينمي العقل ويحافظ عليه سلوكاً أخلاقياً راقياً .
ج. الإسلام ينظر إلى الإنسان على أنه روح وجسد, وعقل وقلب ومشاعر وعواطف .
د. لا شيء مما سبق .
س19: الإسلام اعتبر كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى السعادة والإقبال على الحياة بمحبة وانشراح وينمي العقل ويحافظ عليه سلوكاً أخلاقياً راقياً, وكل سلوك يضر بعقله ويجعله مريضاً أو متخلفاً مستسلماً للجهل والخرافات يعد سلوكاً غير أخلاقي:
أ. قانون المحافظة على الحياة.
ب. قانون تكاثر النوع الإنساني.
ج. قانون الارتقاء العقلي والروحي .
د. لا شيء مما سبق
س20: قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) :
أ. يحث على العلم وصلة الرحم .
ب. محبة الآخرين والرحمة بهم.
ج. الرضا بقضاء الله وقدره.
د. تحريم تناول المسكرات والمخدرات .
س21: قوله صلى الله عليه وسلم: (عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء، صبر فكان خيراً له):
أ. يحث على العلم وصلة الرحم .
ب. محبة الآخرين والرحمة بهم.
ج. الرضا بقضاء الله وقدره.
د. تحريم تناول المسكرات والمخدرات .
س22: قال تعالى: [يَسْأَلُونَكَ عَنِ الخَمْرِ وَالمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا] {البقرة:219} :
أ. يحث على العلم وصلة الرحم .
ب. محبة الآخرين والرحمة بهم.
ج. الرضا بقضاء الله وقدره.
د. تحريم تناول المسكرات والمخدرات .