أسمووو
هذه ال قبل الحملة على الشام
الاعداد لللحملة
المقدمة والمواد ص200
*علمت بريطانيا ان فرنسا كونت حملة وتوجهت إلى البحر المتوسط فعملت ابريطانيا على ارسال اسطول لها بقيادة نلسون لتتبع اخبار الفرنسييين في البحر المتوسط وصلى نلسون إلى البحر واخذ بالبحث عن القوات او الجيش الفرنسي ولكن لم يحالفة الحظ في العثور عليهم وتوجه إلى الاسكندرية وبحث عنهم ولكنه لم يستطع العثور عليهم لماذا؟؟
لان الحملة الفرنسيية لما جهزها نابليون مكونه 36الف جندي من إيطاليا و146الف عالم للستفاده من علوم وحضارة مصر وانطلق بجيشه المكون من اسطول بري ~>للقاهر وبحري~>للسكندرية
وانطلق بلجيش في البحر المتوسط واستقر بجزيرة مالطا ولم يتوجه مباشرة للسكندرية لهذا السبب لم يتم العثور على الجيش الفرنسي في البحر المتوسط ولا في السكندرية واختار مالطا لكي تكون مركز امداد للقوات الفرنسية إيطاليا~>مالطا~>الاسكندرية علم نابليون ان نلسون كان يبحث عنه عندما اخبره القنصل الفرنسي الموجود فر الاسكندرية اعلمه بقدوم القوات الانجليزية للبحث عنهم .
*توجه نابليون إلى الاسكندرية وقد قابلة حاكم الاسكندرية محمد كريم ببسالة ودافع عن بلدةولكن الاسكندرية سقطت في يد بونبارت في النهاية علمت ابريطانيا بدخول القوات الفرنسية الى مصر وتوجهة باسطولها الى سواحل الاسكندرية وقضت على الاسطول الفرنسي الموجود فيها في نعركة ابي قير البحرية.
*اما المماليك فلما علمو بقدوم الجيش الفرنسي إلى القاهرة وسيطرته على الاسكندرية التقى مع الجيش الفرنسي بعدة معارك خاضتها فرنسا مع المماليك بقيادة مراد بيك في عهد نابليون هي" معركة دمنهور ثم معركة شبر خيت ثم معركة ام دينار ثم المعركة الرابعة معركةإمبابة او ألأهرام انتهت كل هذه المعارك بهزيمة المماليك على يد الفرنسيين.
*توجهه بعد ذلك نابليون إلى القاهرة ولم راء المماليم موقفهم من القوات الفرنسيه انسحبو من القاهرة دون اتخاذا اي اجراءة للسيطرة على الوضع ادفاع عن الاراضي المصرية كان مشايخة الازهر تسيطر على الامور في القاهره فراءت ماحدث لأهالي الاسكندرية وهرب المماليك وتركهم دون مساعده فجتمهو وانتفقوا على ارسال رسائل الى نابليون ليسئلوه عن حقيقة قدومة إلى مصر وما غايته في ذلك وكان يطلبون الان والامان لهم وان يتعهد على احترام عقيدتهم الاسلامية وزاللغه العربية والعادات والتقاليد المصرية وبذلك قررو ان يسلمو القاهره لنابليون بونابارت.
رد نابليون على رسالة مشايخة الازهر انه يكن كل الحب والاحترام للمسلمين والحضارة الفرعونية القديمة وانه اتى إلى مصر فقط للقضاء على المماليك الذين طردو التجار الفرنسيين والقضاء على حكم المماليك في مصر ومن اجل ان يثبت نابليون حسن نواياه لما دخل إلى القاهره شارك مع المصريين في احتفلاتهم الدينه منها احتفالهم بمولد النبي وبذلك سيطر نابليون على مصر بتلك الخديعة .
* توجهة انظار نابليون بعد ذلك إلى بلاد الشام.
هذا ملخص صفحه201-202-203-204-وجزء من 205