مازالت تلك الكلمة ترن أجراسها على مسامعي..
حواء تحب مد يدة أحيانا..
حاولت ان أفهم أين وجة الجمال بحركة مد اليد..
محاولا صفعي..
فيجرح أحساسي بحبة وأحساسي بكرامتي التي أنترث حباتها على الارض معلنة نهاية عشقه لي ..
لاكرهة نفسي التي أحبتة .. وأحملها وأجلدها محاولة نسيان مايجري بلا فائدة من محاولاتي اليائسة..
فلا أعلم أهذة الصفعة معلنة لنهاية قصتي أم بداية توطد علاقتي معة أكثر..
لما الصفع وهناك لسان ينطق وعقل يستوعب الكلمات الجارحة التي ستقال ..
لما الصفع ياأدم؟؟
لما؟؟
أسامحك..
أصفح عنك..
أم أنك تعتبر نفسك أصلا غير مخطئ..