رد: رحلتُ ! وِمآ بقىْ ليْ منُ رحيِلكً سوىْ الـ [ الوجعُ ] ~
-

ملامح باكية في ذاك الركن الركين
تصلي لرب العالمين .,/ تبكي كطفل بائس حزين
تلك الحزينة هي .., أنا
أنا التي تمتص غضب الآخرين
وتبكي كما يبكي الضريح على الميتين
أحتمل حتى ملني الاحتمال وقال :
ألا تسأمين ؟!
أيتها الروح كفى متى تنطفئين
تشعلين عذابي ومن عذبوك في جوف
النوم نائمين بحق الله ماذا تنتظرين !!
-
|