ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - عرض مشاركة واحدة - مشروع لايعرف الفشل أبداا>>>>تفضلوا ولن تندموا بإذن الله

أم عمر w · #1 2012- 1- 2

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

كيف حالكم إخواني وأخواتي؟؟؟؟؟
أسأل الله أن تكونوا بخييير حال ونعمة وعافية من الكبير المتعال......

سؤال:::
كيف حالكم مع كتاب الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إسمع لكتاب الله وتدبر معانييييييييييه>>>>يالله كم أنداه وما أحلاه

http://www.youtube.com/watch?v=i3aUvHAyx9A

قال ابن القيم

روى الترمذي والحاكم في " المستدرك " عن أبي الدرداء قال : قال النَّبي صلَّى الله عليه وسلم : : " ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورِق وخير لكم من أن تلقَوا عدوَّكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ قالوا : بلى ، قال : ذِكر الله " . وقد رواه مالك في " الموطأ " موقوفاً على أبي الدرداء قوله ، قال الترمذي : ورواه بعضهم فأرسله .
والتحقيق في ذلك :

أن المراتب ثلاثة :

المرتبة الأولى : ذِكر وجهاد ، وهي أعلى المراتب ، قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئةً فاثبتوا واذكروا الله لعلكم تفلحون } .
المرتبة الثانية : ذِكر بلا جهاد ، فهذه دون الأولى .
المرتبة الثالثة : جهاد بلا ذِكر ، فهي دونهما ، والذاكر أفضل من هذا ، وإنما وضع الجهاد لأجل ذكر الله فالمقصود من الجهاد أن يُذكر الله ويُعبد وحدَه ، فتوحيده وذكره وعبادته هو غاية الخلق التي خلقوا لها ، وتبويب أبي داود إنما هو على المرتبة الأولى ، والحديث إنما يدل على أن الذِّكر أفضل من الإنفاق في سبيل الله ، فهو كحديث أبي الدرداء ، وقد يحتمل الحديث أن يكون معناه : أن الذِّكر والصلاة في سبيل الله تضاعف على النفقة في سبيل الله ، فيكون الظرف متعلقاً بالجميع ، والله أعلم . حاشية تهذيب سنن أبي داود " ( 7 / 126. )

بعد قراءة فائدة ابن القيم رحمه الله نريد أن نكون في المرتبة الاولى...بإذن الله

فما رأيكم ان نستغل هذه الإجازة بخير الذكر ألا وهو القرآن الكريم

....

وسنقوم بمشيئة الله في هذا الموضوع بتحديد ورد يومي نعاهد على عدم تركه مهما كانت الظروف ...

وإن تعذر القراءة في يوم ما جمع ورد اليومين في اليوم التالي وهكذا

...

بحيث ألا نبدا الترم القادم إلا وقد أنهينا تلاوة المصحف كاملا على الاقل مرة واحدة

..

وأنا أعلم أن اصحاب الهمم العالية لا يرضون بالقليل

فبإذن الله سنبدأ من يوم الإثنين الموافق 8-2-1433للهجرة والورد المحدد لهذا اليوم هو الجزء الأول من سورة البقرة

والله ستشعرون براااااحة عجيبة وتيسير في الأمور عجيب وهذا كلام مجرب