عرض مشاركة واحدة
قديم 2012- 1- 7   #200
كلانكوف
Banned
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 91015
تاريخ التسجيل: Tue Oct 2011
المشاركات: 454
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : -16
مؤشر المستوى: 0
كلانكوف can only hope to improve
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية
الدراسة: انتساب
التخصص: اللغة العربية
المستوى: المستوى الثالث
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
كلانكوف غير متواجد حالياً
رد: أفكار دخيله على أمة محمد صلى الله عليه وسلم وليس بمنهج السلف اللهم إحفظ بلادنا من الفتن؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:
- افغانستان ابن لادن لقي ربه إن صدقوا في موته لكن هو من درسته امريكا ورعرعته والى الآن مصانعه وتجارته في أمريكا ثم أخفته لأجل ان يختفي السر معه هي لعبه لكن لنا عقولنا ونفهمها
ابن لادن هكذا !! أمير وقائد الجيوش الإسلامية ورايتها التوحيد والسنة نقول عنه ابن لادن هكذا !! ، لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، إنا لله وإنا إليه راجعون ، اسمه الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله ورضي عنه وأدخله الفردوس الأعلى ، اللهم آمين ، وإذا كنتِ مسلمة فلماذا لاتترحمين على الشيخ أسامة رحمه الله ؟! ، لن تخسري شيئاً إذا دعوتي له بالرحمة والمغفرة ، إلا اذا كنت تعتبريه كافر فهذا راجع لعقيدتك ودينك ؟! ، فمعتقد أهل السنة الدعاء بالرحمة لأموات المسلمين ، والله أعلم إذا انتِ شيعية أم سنية أم علمانية ؟! فأنا أخاطبك كمرأة سنية ، والجهاد لاينتهي ولا يتوقف بموت الشيخ أسامة بن لادن تقبله الله ، فقد مات من هو خير منه من السابقين الأولين وهم الرسول صلى الله عليه وسلم ومن معه من الصحابة رضوان الله عليهم جميعاً ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين والجهاد باقٍ إلى يوم القيامة ، وهل عندك دليل أن امريكا صنعت الشيخ اسامة تقبله الله ؟ هل أمريكا إله حتى تصنعه ؟! سبحان الله !! ، وهل عندك دليل على ان الشيخ أسامة رحمه الله كان عميلاً للأمريكان الصليبيين؟!، ياأختي الكريمة: من علامات المنافق إذا حدث كذب ، فهل تقبلين أن تكوني منافقة ؟!، وتذكري كلامك هذا يوم القيامة ، والله ستسألين إن لم تتوبي وتستغفري ربك ، ولماذا الشيخ تقبله الله حارب امريكا الكافرة وحلفاءها من الكفرة والمرتدين إذن ؟! ، والشيخ أسامة تقبله الله أنفق امواله كلها في سبيل نصرة الدين واهله وترك الدنيا وقصورها ورفع راية الجهاد وانتصر للمسلمين ونشر الجهاد في كل مكان ، والله لم يخذله ولم يضيعه ولم يتركه والرجال المؤمنين الصادقين لم يخذلوه بل وقفوا معه وجاهدوا معه ، فأجر كل المجاهدين يكون مثل أجرهم له إلى يوم القيامة ، فالدال على الخير كفاعله ، ولكن الأمة الإسلامية خذلته واتبعت عملاء اليهود والنصارى والمجوس ، والشيخ أسامة قاتَلَ أكبر دولة كافرة على وجه الأرض وأذلها ووضع أنفها في القاع ، والحمد لله افغانستان قوية والعراق قوية بالله تعالى ثم بالمجاهدين وانتصروا ولم ينهزموا ، وأما امريكا حامية الصليب التي دعمت النصرانية في كل مكان للقضاء على الإسلام ، سقطت وافلست مادياً ، وانهزمت عسكرياً ولكن الإعلام يضحك على عقول بعض السذج من المسلمين ، وبعد سقوط أمريكا إقتصادياً من الذي دعمها وقوى شوكتها ؟! ، اليس الحكام العرب الخونة ؟! ، والغرب اليهود والصليبيين اليسوا كفاراً وأعداءاً للإسلام والمسلمين ؟! ، الم يعتدوا على بلادنا ؟! الكفار يقتلون المسلمين في كل مكان أمام أعين الكاميرات ويقصفونهم بالصواريخ ويعتدون على اخواتنا وأمهاتنا ، واهنوا ديننا ، وإذا دافع المجاهدين عن أخواتنا وأهالينا نقول إنهم عملاء لليهود والصليبيين ؟! وإنهم قتلة ومجرمين !! ، كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا ، من سينقذهم بعد الله إذن ؟! ، علماء السوء أم حكام العرب الخونة ؟! ، ولماذا نصدق كلامهم ونكذب المجاهدين ؟! ، ولماذا لا نصدق المجاهدين ؟! ، أين أنت من كلام الله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119] ؟!، الا تعلمي ان من صفات المنافقين أن بعضهم أولياء بعض ؟! ، قال تعالى: {الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُ‌ونَ بِالْمُنكَرِ‌ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُ‌وفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ ۚ نَسُوا اللَّـهَ فَنَسِيَهُمْ ۗ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (67) وَعَدَ اللَّـهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ‌ نَارَ‌ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ هِيَ حَسْبُهُمْ ۚ وَلَعَنَهُمُ اللَّـهُ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (68)}[التوبة] فهل تقبلين أن تكوني منهم ؟! ، وأما الشيخ أسامة رحمه الله ورضي عنه فقد طلب ماعند الله ، وماعند الله هو خير وأبقى ، قال تعالى:{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }[الأحزاب23] ، فالله سيكفيه وسينتقم له وسينصره على من يعاديه ، عاجلاً غير آجل ، وسيرنا الله فيهم يوماً أسوداً ، فقد قال الله عزوجل في كتابه : (أليس الله بكافٍ عبده) الزمر/36