2012- 1- 15
|
#7
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: الثورة السورية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ٱلــــڑآآآﻗـﻴــــﻪُ
ما يحدث في الدول العربيه لا يقتصر على احداث بلدهم فا المتضررين اكثر من المنتفعين
لاانها احداث دوليه وليست اقليميه اعتقد ان الدول العربيه
مرتبطه في مصالحها مع بعض لاان عدوها واحد
لكن للاسف ما حصل من زعزة في بعض الدول خارج عن السيطره
با الامس مصر و اليوم سوريا الرئيس المخلوع المصري
لم يستمر فتره طويله با العكس الشعب كانت كلمتهم هي الاقوى وارادتهم با اسقاط النظام
لكن في فرق بين النظامين فا النظام في سوريا متشعب
ولا يحكمه شخص واحد ( بشار الاسد ) لاان هناك
في احزاب تسانده كتائب القسام حزب الله حركة حماس
با الاضافه للجيش الي نص ميزانية سوريا تصرف على جيش كسول
وانا شخصيا لا اعتقد بوجود تدخل امريكي يهودي
با العكس من مصالحها زعزعة الدول وثورة الشعب
فا في الوقت الي يتساقط الاالف من الجرحى و القتلى
اميريكا واسرئيل تقرع الكئوس وتتفرج با ابتسامه
أمريكا مصلحتها في بقاء بشار والنصرنين فهذا واضح
ويكفي أن حدود إسرائيل آمنة قرابة 40سنة.في الجولاان
با العكس بشار عميل سري لهم يحمي
مصالحم لاان علاقته مع الدول العربيه غير مستقره
ودائما في خلاف في مجلس التعاون وعلاوه على ذالك
يصرح بان هناك مؤامره من الدول العربيه ضده لاسقاط نظامه
يوجد تخبط بين الحكام العرب و تشويش في علاقتهم مع بعضهم وتنافر
النظام السوري مستبد و معروف عنه الدكتاتوريه
طال انتظار وصبر الشعب با الامل في التغيير لكنه ثار على النظام الفاسد
إن ما يحدث حولنا يقطع بأن عصرنا هذا هو
عصر حرية الشعوب وسيادتها، والعاقل من فهم واستجاب له.
إن الأنظمة الناجحة الثابتة المستقرة هي التي تستمد شرعيتها
من شعوبها، وتتوحَّد إرادتها بإرادتها، وتستقوي بها،
وتقيم العدل والقسط بينها، وتحترم حريتها وحقوقها،
وتستجيب لتطلعاتها وأمانيها، وتلتزم بمبادئ الديمقراطية
وسيادة القانون، واستقلال القضاء، والمساواة بين المواطنين
فالأنظمة لا تقوى بجيوشها وشرطتها ولكن تقوى بشعوبها وأمتها
رئيي الشخصي اعتذر على الاطاله
|
هلا فيك اختي الكريمة
ورد جميل وجداً تمتعت في قرأته
ولكن بكون صادق معك مع احترامي الشديد لرأيك وتحليلك الجميل
الشعوب العربية لا تنفع معها شئ اسمه دمقراطية ابداً
وهي بالاساس لا تتمتع بمعنى الدمقراطية عجينتها بالاساس لا تتقبل هذا وترفضه
ولهذا نستطيع ان نقول ان معنى الثورة منطلقة من امور شعبيه خالصة لها معيار محدد حينما تخرج عن هذا المعيار لا تتحول الى ثورة اكثر من كونها انتقام
اذا لا نستطيع ان نقول انها ثورة جياع بل هي ثورة قامت بعد الذل والطغيان وهو اقصى حد تصل اليه المجتمعات
ولهذا تستطيع ان تعرف ملامح الخامة المكونه لهذا المجتمع لتثق تماماً بأنها مجتمعات لا تؤمن بالدمقراطية بالاساس
وانما تؤمن بتفاوت القوى اي ان الميزان دائما يكون راجح لكفه
ولهذا استطيع ان اقول ان الاسلام حينما بنى تصوره عن المجتمع بناه من خلال التكوين المتدرج لهذا المجتمع الاسلامي حينما تختلف هذه الامور يسقط المجتمع من التكوين الاساسي له
ولكم الشكر والدعاء
|
|
|
|