|
رد: مع الشيخ العريفي قلباً وقالباً ضد المنحرفووون
هذه الحياة الدنيا مثل الشجرة نستظل بظلها ثم نغادر للدار الآخرة
إذا كنت في قوم فصاحب خيارهم*** ولا تصحب الأردى فتردى مع الردي
لنتجنب الغيبة
1- وصف الله الغيبة بأبشع صورة لا يستسيغها أحد
قال تعالى { وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ }
2- في المسند وحسنه ابن حجر( أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من اغتاب في الدنيا قرب اليه لحم أخيه يوم القيامة فيقال له كله ميتا كما أكلته حيا ، فيأكله فيكلح ويصيح )
3-ومن أسباب الغيبة : مجاملة الأقران والأصحاب ، فإذا تناولوا شخصا في مجلس شاركهم مجاملة
4-من أسبابها شفاء المغتاب غيظه بذكر مساوئ عدوه
5-ومن أسباب الغيبة : تزكية النفس وتنقص الآخرين والاستهزاء بهم ، وتحقيرهم .
6-ومن أسباب الغيبة : حسد من يُثنى عليه بالخير ، بعض الناس إذا سمع شخصا أثني عليه بخير اغتابه ولو كان بعيدا لا يعرفه
|