سماح سلطان الله يعطيها العافية يوم قالت لي قصة البنت ر . ب الله يرحمها
وكيف كان موقف أمها لمن كانت تبي تقومها لصلاة الفجر
أنفجعت
لأن نحنا قلوبنا رقيقة ما تتحمل الصدمة
إن لله وإن إلية راجعون
حسبيا الله ونعم الوكيل
أيش أستفادة إدارة الجامعة من هذا الحادث المفجع غير بصمه عار على جبينها
هذي مش جامعة تعليمية
هذي جامعة قتلت الطموح والأفراد على حداً سواء
كيف يقبلون على أنفسهم إن تقعد عجوز في نص الليل وتدعي عليهم لأنهم كانوا سبب بقتل أبنتها العزيزة والغالية
ما أقول إلا حسبي الله عليهم
حسبي الله عليهم
حسبي الله عليهم