عرض مشاركة واحدة
قديم 2012- 2- 1   #92
كلانكوف
Banned
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 91015
تاريخ التسجيل: Tue Oct 2011
المشاركات: 454
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : -16
مؤشر المستوى: 0
كلانكوف can only hope to improve
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية
الدراسة: انتساب
التخصص: اللغة العربية
المستوى: المستوى الثالث
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
كلانكوف غير متواجد حالياً
رد: كيف تعرف العلماني ؟ و ما هي معتقداته ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (خالد) مشاهدة المشاركة
المتطرفون الجهاديين حسب ارائهم واهواهم قتلوا وفجروا وذهبت ضحيتهم الكثير من الانفس

من رجال الامن والاطفال والشيوخ والمستامنين من الاجانب والكل يعرف هذا ولايحتاج نقاش.

شوهوا صوره الدين الاسلامي حتى تم وصفه بالارهااب ولااحد يلوم في ذلك لان الجرائم

ارتكبت باسم الدين الاسلامي

القانون يطبق بالنص ولايفرق بين عرق ولادين والكل سواسيه فهو يخدم الشعوب ولايطلب

منهم الخروج عن اديانهم ..الدين للفرد هو من يقيمه او يتركه فلن تجبرا الناس على شيء

لايريدونه ..مردهم الى ربهم وهو اعلم بحالهم ..والله يهدي من يشاء

ياخي نحن نحتاج الى مجتمع مدني يحكمه العقل ويسير كل اموره

لامجتمع تمزعه الطائفيه والغلو والتطرف باحكام لن تجدي نفعا فقد اكل عليها الزمن وشرب

الاسلام لن يتجرا عليه احد وهو الاساس ولكن استغل من ضعاف النفوس وخلط الاغوا بالاهوا

قضايانا لاتزال عالقه بين اروقه المحاكم لن ولم تحل بعد اذا اي عقول تتحكم في مصير الشعب

لانها تحتاج الى تجديد بعض الاحكام لتسيير امور الناس ..ولكن نجد من يعارض ويقف ضد

التطوير والتجديد ..وابقى كل شيء كما هو من غير تطوير ولاتحكيم بالعقل ولاالمنطق

بحجج واهيه وان ذلك يخالف الشريعه واحكامها .

ياخي العلمانيه بمعناها الصحيح لاتناقض الاسلام لان الاسلام دين فرد لادين دوله
"الغلو.. التطرّف.. التنطّع.. العنف.. الخيار المسلّح".. هناك مثل أمريكي يقول: keep saying what you want people to believe""، ومعناه حرفياً: "ردد ما تريد أن يصدّقه الناس"، وهناك مثل عامي يرادف هذا المثل، وهو: "كثرة التكرار تعلّم الحِمار"، وقد تعلّم العلمانيون في أجهزة الإعلام العربية وغيرها وأخذوا يرددون هذه المصطلحات التي رددها الإعلام الأمريكي اليهود والنصارى ، فأصبحوا كالحمير يرمون المجاهدين بهذه الألقاب دون وعي أو إدراك!! ،
ياعلمانيون "التطرف" هذا حاله حال "الإرهاب" عرّفوا لنا التطرّف الذي تُريدون حتى نعرِف كيف نرد عليكم ، أمّا وقد احتفظتم بمعناه لأنفسكم ثم وسمتم به من شئتم فهذا هو ما تفعله سيدتكم أمريكا بمصطلح "الإرهاب" وإن كنتم تقصدون بالتطرف : حمل السلاح للذب عن بلاد المسلمين وأعراض المسلمات، فرسول الله صلى الله عليه وسلم هو الذي سنّ لنا هذا "التطرّف"، ودونكم كتاب الله فاقرأوه إن كنتم للقرآن تفقهون!!
هل تعلم ياعلماني بأن المسلمين في بلادهم يُقتَّلون ويعذَّبون باسم محاربة الإرهاب والتطرف، وأن التنصير والعلمنة والإلحاد يعمل ليل نهار في منذ أكثر من 100 سنة!!
وأعداء الإسلام والمسلمين من الجنود اليهود والصليبيين في بلاد المسلمين أتوا ليقتلوا المسلمين فهم محاربون يجب محاربتهم وقتلهم دفاعاً عن النفس وعن بلاد الإسلام وذباً عن حرمات المسلمين، وجهاد الدفع فرض عين بإتفاق أهل العلم سلفاً وخلفاً!! وهم لا عهد لهم ولا أمان، ولا يجوز إعطاء الأمان لكافر يريد قتل مسلم، والذين أعطوهم الأمان لا يصح منهم عقد ملزم لمسلم لأنهم كفار بموالاتهم للكفار، فلا يجوز لكافر أن يؤمن كافر يريد قتل المسلمين في بلاد الإسلام باتفاق أهل العلم، ولا يعارض هذا إلا مجنون.
ويقول "سيف الإسلام خطاب" رحمه الله: " قاتل عدوك قبل أن يغزوك، فلا ننتظره حتى يغزونا، ثم نصيح كما تصيح النساء ؛ بل متى ما رأينا أنه قد همَّ بنا فإن كان لنا قدرة أوقفناه حتى لا يتجرأ على بقية بلاد المسلمين" (انتهى كلامه رحمه الله)
وما أحرص العلمانيين من حكومات وإعلاميين وغيرهم من أصحاب الأقلام المأجورة على المصطلحات الشرعية إذا كانت تخدم مصالحهم!! لماذا يستخدمون مصطلح "أهل الذمة " "والأمان" و"العهد" الآن!! ألأن الأمر أصبح يخص الأمريكان!! ينحون كل الشريعة (أو جُلها) ثم يأتوننا اليوم بمصطلحات شرعية يجعلوناها في غير محلها ليخادعوا الله والذين آمنوا!! لقد علموا بأن موالاة الكفار ومساندتهم ضد المسلمين كفر مخرج من الملة، ومع ذلك يفعلونه ويُعلنونه على الملأ دون خوف من الله أو خجل من الناس يريدون أن يحفظوا دماء الكفار بحكم الله، وهم لا يُحكّمون شرع الله في البلاد، لسنا سذجاً إلى هذه الدرجة، وما عادت هذه الأكاذيب تنطلي على المسلمين!!
فإنني أعجب من حرص العلمانيين من الحكام والإعلاميين وغيرهم وما يسمون بالمفكرين على تثبيط المسلمين وزرع اليأس في قلوبهم ومحاولة صرفهم عن مكر عدوهم، فيشغلون المسلمين بالشهوات والشبهات وبكل أمر سوى ما يُكاد لهم!! ويكاد هذا الحرص أن يفوق حرص النصارى أنفسهم!! وإن من أعظم المكر صرف المسلمين عن دينهم الذي هو مصدر قوتهم وسبب نصرهم الذي وعدهم به ربهم، فينبغي للمسلمين أن يعوا هذا المكر ويعرفوا مداخله الشيطانية.
ونتمنى من المتطرفين غير المسلمين عدم التعدي على الحقوق الملكية الفكرية للمسلمين، فإن التطرف علامة تجارية مسجلة عند الأمم الملحدة والحكومات الغربية والعربية ، وهي تخص المسلمين دون غيرهم ولا يمكن للمسلمين التنازل أو الإستهانة بحقوقهم ونحذر العلمانيين والفوضويين والمتفلسفين من إطلاق المصطلحات جزافاً ودون اعتبارٍ للمشاعر الإسلامية!!
والحرب قد اشتعلت على الدعوة لهذا الدين، وعلى الحد له من التمكين، باسم التطرف والإرهاب والأصولية وغيرها من سفاهات الكافرين.
والحرب قد حمى وطيسها على مظاهر التدين عند الموحدين، فكل صاحب لحية إرهابي مكين!! وكل محجبة تُنجب الأصوليين "المجرمين"!! فماذا تفعل أنت يا مسكين، يا من ليس بم
سكين؟؟
وهي حرب شعواء تستهدف المسلمين وعقيدتهم باسم مكافحة الإرهاب ومحاربة التطرف، وبمباركة ما أسموه - ظلماً وعدواناً - بالشرعية الدولية. ولا ريب أنَّ هذا الاعتداء الآثم والهجوم الظالم نازلة جديدة تحل بديار إخوة العقيدة والإيمان - حماهم الله- تستدعي القنوت في الصلوات المفروضة الجهرية والسرية"

  رد مع اقتباس