لم افرح بها ولم اتشائم ولازلت ارتقب الاحداث بخوف ووجل على ابناء الامه الاسلاميه
في اول شراره للحروب والثورات
أتاني إيميل وفيه تنويه بأن خلفها يهود وفيه بعض من الدلائل التي لا أعلم مدى صحتها
ننتظر ونرى عسى ان يبدلهم الله بخير ممن ذهبوا
وأسأل الله ان تقف الفتنه في بلادهم
والله انه أحزنني اتصال احد الاخوات الليبيات تستفتي
أخوها قتل مسلمين حاولوا الاعتداء عليهم بمسمى الثوره وتقول ماذا عليه ؟؟؟
اللهم خذنا غير مفتونين ولا ظالين