عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2012- 2- 11
الصورة الرمزية بيان باراس
بيان باراس
صديقة مكتبة الملتقى
بيانات الطالب:
الكلية: الاداب - الملك فيصل
الدراسة: انتساب
التخصص: ادب انجليزي
المستوى: خريج جامعي
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 37405
المشاركـات: 76
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 62800
تاريخ التسجيل: Wed Oct 2010
العمر: 14
المشاركات: 6,177
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 185930
مؤشر المستوى: 307
بيان باراس has a reputation beyond reputeبيان باراس has a reputation beyond reputeبيان باراس has a reputation beyond reputeبيان باراس has a reputation beyond reputeبيان باراس has a reputation beyond reputeبيان باراس has a reputation beyond reputeبيان باراس has a reputation beyond reputeبيان باراس has a reputation beyond reputeبيان باراس has a reputation beyond reputeبيان باراس has a reputation beyond reputeبيان باراس has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
بيان باراس غير متواجد حالياً
Ei13 مجموعة : مقالات الكاتب "فهد عامر الاحمدي" بصحيفة الرياض [ يوميا ]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://img06.arabsh.com/uploads/image/2012/02/11/0c3e404864f3.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

فهد عامر الأحمدي







فهد عامر الأحمدي هو كاتب سعودي صاحب عامود حول العالم في جريدة الرياض. بدأ كتابة المقالة في جريدة المدينة، وفي 17 أغسطس 1991 نشر أول مقال له بعنوان "انف.جار سيبيريا"[1] قبل أن ينتقل إلي جريدة الرياض وينشر أول مقال له في 21 سبتمبر 2000,[2] ولا يزال كاتباً يومياً في جريدة الرياض.[3]




حياته

ولد فهد عام 1966، في المدينة المنورة في حي العطن الشعبي المناهز للمنطقة المركزية المحيطة بالمسجد النبوي الشريف. [3] نشأ في منزل جدته لأمه والتي تنتمي لأسرة الصقعبي من سبيع في البدائع، مما دفع من حوله مبكرا إلى مناداته "فهد الصقعبي" إثر التصاقه بجدته وولعه بها. زوجته طبيبة أطفال وله من الأبناء ولدان وبنتان[بحاجة لمصدر].
كان مولعاً بالقراءة منذ بداياته، وكان لا يفارق الكتب حتى أنه كان يضع كتاباً ثقافياً في بطن الكتاب المدرسي ليتظاهر أمام أهله بالمذاكرة. التحق بعدة جامعات في تخصصات مختلفة. ولكنه لم يحصل على البكالوريوس. وكان يقضي وقتاً طويلاً في مكتبة الجامعة.





تعليمه

درس المرحلة الابتدائية في مدرسة الشهداء في المدينة المنورة, ثم المرحلة المتوسطة في مدرسة ابن خلدون بالمدينة المنورة ثم المرحلة الثانوية، ودرس في جامعة الملك عبد العزيز بجدة، تخصص (جيولوجيا) ثم تحوّل إلى (الحاسب الآلي)، ثم ترك الجامعة دون الحصول على شهادة البكالوريوس.[بحاجة لمصدر]
ثم أنتقل للدراسة في جامعة هاملن في مانيسوتا الأمريكية، ولكنه لم يكمل دراسته وعاد.[بحاجة لمصدر]

المصدر : ويكيبيديا الموسوعة الحرة





سيرة فهد الأحمدي
بقلم: عبدالله المغلوث – جريدة الوطن السعودية
ارفع يدك إذا كنت تريد أن تصبح كاتبا ناجحا. لن أدعك ترفعها طويلا. فسيرة الزميل الكاتب المتألق فهد الأحمدي، ستقطفها وتجعلها تسبح على لوحة المفاتيح أو على أقرب ورقة أمامك.
ولد فهد عام 1969، في المدينة المنورة في حي العطن الشعبي المناهز للمنطقة المركزية المحيطة بالمسجد النبوي الشريف. نشأ في منزل جدته لأمه والتي تنتمي لأسرة الصقعبي التي تعود جذورها إلى منطقة القصيم (وسط السعودية)، مما دفع من حوله مبكرا إلى مناداته”فهد الصقعبي” إثر التصاقه بجدته وولعه بها.
عندما خرج إلى الشارع وجد نفسه بالقرب من موقف كبير للسيارات في الحي الذي يقطنه يدعى” موقف السبق”، والذي كان محطة للحجاج والمعتمرين من كافة أنحاء المعمورة لالتقاط سيارات الأجرة قبل انتشار الحافلات.
فاختلط بالعديد من الجنسيات في سن مبكرة فأصبح منفتحا مبكرا لا يستنكر، لا يشجب، بل يتأمل، ويصغي، ويكبر بسرعة.
احتكاكه بالعالم شجعه على العمل في محل لبيع الأدوات المنزلية يمتلكه عمه ووالده ،الذي يعمل ممرضا، أمام المسجد النبوي. خطف في المحل كلمات وجملاً عديدة من شفاه الأجانب الذين يتقاطرون بوفرة إلى المحل. تردد الحجاج والمعتمرين على المنزل الذي يقطنه طور لغاته الأجنبية، حيث كانت العديد من الأسر في المدينة ومكة تؤجر غرفا في منازلها للقادمين من أصقاع العالم إثر عدم توفر فنادق وشقق تستوعبهم.
درس الابتدائية في مدرسة الشهداء الزاخرة بالتاريخ. أحب الكتب. واقتنى في سن العاشرة كتاب أدب الرحلات في التاريخ، ومذكرات هتلر . انتقل إلى متوسطة ابن خلدون. وفيها تعلق بالكتب أكثر. فانصرف عن المناهج. يبرر:”لم نلتق”. كانت المرحلة الثانوية مأهولة بالحيرة. ازداد ارتباطه بالكتاب، وابتعاده عن المناهج والمدرسة، فقد كان يضع كتاب النحو وفي بطنه كتابا آخر احتيالا على أسرته. فطالما قال له أهله عندما يرونه وهو يقرأ:”ما شاء الله عليك. تذاكر طوال 24 ساعة”.
بعد المرحلة الثانوية دخل عدة جامعات داخلية وخارجية. درس في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة تخصصي الجيولوجيا، والحاسب الآلي دون أن يحصل على البكالوريوس. ثم حزم حقائبه وحلمه إلى جامعة هاملن في مانيسوتا الأمريكية. لم يكمل فيها أيضا. فقد كان يداوم في المكتبة.
قرر أن يغادر أمريكا ويعود إلى الوطن برفقة فكرة حالمة تهمس في أذنه قائلة:” ستجد وظائف عديدة دون شهادة. فأنت مثقف ومجتمعك بحاجة إليك”.
لم تكن أكثر من مجرد فكرة حالمة. فالوطن لم يقدر موهبته وهو لا يحمل شهادات ووثائق. أيضا، والده كان مأهولا بخيبة الأمل. فهو يعتقد أن عودة ابنه بددت حلمه، وماله الذي أنفقه عليه، كونه لم يكن مبتعثا على حساب أي جهة. جلس فهد عاطلا عن العمل والفرح عامين وهما90 و91.
وخلال إحدى رحلاته المكوكية لجدة بحثا عن عمل، وهربا من حزن أبيه، والناس في المدينة المنورة الذين نهبوه أسئلة عن مستقبله وحلمه حط ركابه وأناخ قلقه في كافتيريا شعبية. استوقفته فيها جملة موجزة خلال حديث بين مصريين. فقد كان أحدهما يقول للآخر:” اللي تغلب بو العب بو”. أي استثمر ما تفوز به. تلك العبارة دارت في رأسه طويلا حتى جعلته يتساءل قائلا:” ماذا لدي لأستثمره وأفوز من خلاله؟”. لم يجد فهد غير المعلومات والثقافة التي اكتسبها من قراءة مئات الكتب والمقالات. خرج من الكافتيريا محاصرا بالعبارة السابقة والرغبة في ترجمتها من خلال بضاعته(الثقافة)، لكنه سأل نفسه مجددا:”من يشتري الثقافة والمعلومة؟”.
لم يطل تفكيره. لاحت فكرة مراسلة الصحف في أفقه رغم أنه لم يفكر قبل ذلك بالكتابة. فلم تعبره هذه الفكرة أبدا قبل ذلك.
راسل الصحف السعودية لمدة عام ونصف دون أن يرد عليه أحد حتى أجاب عليه رئيس تحرير صحيفة المدينة وقتئذ، الأستاذ محمد حسني محجوب وطلب مقابلته على ضوء الخطاب الذي بعثه والمقالات التي أرفقها معه. ومن فرط سعادة الأحمدي بالاتصال ذهب إلى جدة، حيث المركز الرئيس للصحيفة، في نفس اليوم رغم أنه للتو قد عاد للمدينة المنورة. ويتذكر فهد أن الأستاذ محجوب لم يبد حماسة كبيرة لاستكتابه مباشرة. فقد كان يحاول بلباقة كبيرة الاعتذار عن ضمه لقائمة المتعاونين مع الصحيفة كونه جاء حديثا لصحيفة المدينة قادما من صحيفة عكاظ وبحاجة إلى مزيد من الوقت قبل اتخاذ قرار بشأنه إثر الملفات الغفيرة التي تحيط به آنذاك. وخلال الاجتماع دخل الزميل الأستاذ جمال خاشقجي، الذي كان يعمل في المدينة وقتئذ، واستمع إلى جزء من الحوار بينهما قبل أن يقول للأستاذ محجوب:”لمَ لا نجربه؟” وبالفعل اقتنع رئيس تحرير المدينة بالفكرة وباركها.
وحينها بدأ فهد بكتابة زاوية يومية في المدينة بعنوان”حول العالم”. يقول:” عملتُ مجانا لمدة ستة أشهر. لكن كنت سعيدا و مدينا للصحيفة التي فتحت صدرها لي”.
وكانت أول مكافأة يحصل عليها من المدينة ألفي ريال. وارتفعت المكافأة مع مرور الوقت إلى ستة آلاف ريال. وكتب في المدينة كمتعاون لمدة 10 سنوات. وكانت مقالته تتكون من نحو 500 كلمة.
في عام 2000 تلقى اتصالا هاتفيا من رئيس تحرير صحيفة الرياض، الأستاذ تركي السديري. وأبدى السديري خلال الاتصال رغبته في انتقاله إلى صحيفة الرياض وأشار إلى أن الصحيفة سوف تعطيه ضعف المكافأة التي يحصل عليها من المدينة رغم أنه لا يعرف حجمها، إيمانا بموهبته.
وقد نقل الزميل فهد العرض إلى الزملاء في المدينة، وانتظر إجابتهم لمدة 40 يوما من”باب الوفاء” على حد قوله قبل أن ينقل أمتعته ومقالاته إلى صحيفة الرياض التي أصبح حاليا أحد عناصرها المهمة.
الأحمدي لا يملك شهادة دكتوراه، لكن يملك موهبة حقيقية، وتجربة مطرزة بالكفاح والفشل والشغف جعلت مقالاته تستلقي على الصفحة الأخيرة لإحدى أهم الصحف المحلية في المملكة. فربما تحقق أنت وأنتِ ذات النجاح أو أكثر من خلال المزيد من الإصرار والطموح.






هنا سيتم نقل مقالات الكاتب فهد عامر الاحمدي بصحيفة الرياض
[يوميا ]

وبإمكان الجميع المشاركة في النقل





[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة بيان باراس ; 2012- 2- 21 الساعة 11:33 AM
رد مع اقتباس