مراجعة المحاضرة الأولى
س1: } وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا{(البقرة: من الآية143) الآية تشير إلى سمة من سمات الأمة الإسلامية :
أ. العالمية .
ب. الوسطية .
ج. لا شيء مما سبق .
س2: «قد خص الله تبارك وتعالى محمدًا صلى الله عليه سلم بخصائص ميّزه الله بها على جميع الأنبياء والمرسلين، وجعل له شِرْعة ومنهاجًا أفضل شرعة، وأكمل منهاج مبين، كما جعل أمته خير أمة أخرجت للناس ... وجعلهم وسطًا عدلا خيارًا.. » مقولة:
أ. ابن القيم رحمه الله .
ب. ابن تيمية رحمه الله .
ج. أحمد بن حنبل رحمه الله .
د. الشافعي رحمه الله .
س3: الوسطية :
أ. سمة من سمات الأمة .
ب. يتنازعها العديد من الأطراف، منهم الجافي والمغالي.
ج. تستخدم أحيانًا لتمرير بعض المفاهيم الخاطئة، وتلبيس الحق بالباطل.
د. جميع ما سبق صحيح .
س4: المقصود بمفهوم الوسطية:
أ. أنها ملتقى الطرفين دائما; لأن هذه الأمة آخر الأمم.
ب. أن هذه الأمة أمة وسط؛ أي خيار عدول.
ج. لا شيء مما سبق .
س5: الوسطية حالة محمودة تدفع صاحبها للالتزام بهدي الإسلام دون انحراف عنه، أو تغيير فيه، بل تستقي الهدي الصادق من النبع الصافي؛ لتجعل الأمة عادلة تقيم العدل بين الناس، وتنشر الخير، وتحقق عمارة الأرض بوحدانية الله:
أ. صواب .
ب. خطأ .