عرض مشاركة واحدة
قديم 2012- 4- 7   #3
*نسايم*
أكـاديـمـي ذهـبـي
 
الصورة الرمزية *نسايم*
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 71549
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2011
المشاركات: 886
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 226
مؤشر المستوى: 62
*نسايم* will become famous soon enough*نسايم* will become famous soon enough*نسايم* will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربيه الخاصه
الدراسة: انتساب
التخصص: تربيه خاصه
المستوى: المستوى السابع
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
*نسايم* غير متواجد حالياً
رد: التغير اللي غيره الدكتور في ماده الاخلاق

باآآآآآآآآآآآآآآك اشكر جميع اللي مروووو
المحاضره الثالثه

هنا الدكتور اضــــــــــــــــــــاف جزء والي هو هذا كله


تنوع الأخلاق الإسلامية وتشمل جميع المجالات، ومن هذه المجالات:
1- خلق مع الله ومع رسله عليهم السلام: وردت نصوص كثيرة من الكتاب والسنة تبين خُلُق المسلم مع الله ومع أنبيائه, من ذلك: قوله تعالى: {إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ المُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ} {النور:51} . وقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} {الحجرات:1}, فخُلُق المسلم مع الله تعالى ومع أنبيائه عليهم السلام يتمثل في السمع والطاعة لما جاء, والتسليم والرضا به دون أخذٍ أو ردٍ, أو تقديم اقتراحات أو آراء مع رأي الشرع.
2- خلق مع المسلمين: النصوص في بيان ما ينبغي أن يتحلى به المسلم مع المسلم, من الأخوة والإيثار والنصح والمحبة والتعاون والنصرة والولاية أكثر من أن تحصى. من ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: "المسلم أخ المسلم؛ لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يحقره، بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم, كل المسلم على المسلم حرام؛ دمه وماله وعرضه”.
3- خلق مع غير المسلم: وردت نصوص كثيرة تبين ما ينبغي أن يتحلى به المسلم مع غير المسلم, من العدل والإحسان وحسن المعاملة, من ذلك قوله تعالى: {لَا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ} {الممتحنة:8} . وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ”من آذى ذمياً فأنا خصمه، ومن كنت خصمه خصمته“. والذمي من رضي بالعيش مع المسلمين مسالماً في كنف دولة الإسلام, ولم يجاهر بعدائه للمسلمين أو لدينهم.
4- خلق مع الكبير والصغير: يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ”ليس منا من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا“. وقوله: ”ليس منا“ يدل على عِظم وخطورة هذه الجريمة الأخلاقية. فهو ليس على أخلاق المسلمين, ولا على نهجهم ومسلكهم في الحياة مادام لا يوقر من هو أكبر منه, ولا يعطف على من هو أصغر منه. وإذا لم يكن على أخلاق المسلمين, فليتنبه لنفسه, وليعرف الطريق الذي اختاره لنفسه, وما يحفه من المخاطر.
5- خلق مع ولي الأمر: ويتمثل في طاعة أوامره في المعروف, وبذل النصح له. قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ} {النساء:59} . ويقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ”الدِّينُ النَّصِيحَةُ“ قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ: ”لِلَّهِ وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ“.





(((((((((((((((((((((((((((


هنا ترتيب بسيط

يقصد بالثبات أن الفضائل الأساسية للمجتمع من صدق ووفاء وأمانة وعفة وإيثار مرتبطة بنظام الشريعة العامة، وهي أمور لا يستغني عنها مجتمع كريم، مهما تطورت الحياة، وتقدم العلم بل تظل قيماً فاضلة ثابتة.
إن الأخلاق في الإسلام لا تتغير ولا تتطور تبعا للظروف الاجتماعية والأحوال الاقتصادية، بل هي حواجز متينة ضد الفوضى والظلم والشر، كما قال الله تعالى: {تِلْكَ حُدُودُ اللهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} {البقرة:229}.
ويمكن إيجاز العوامل التي جعلت أخلاق الإسلام ثابتة في سببين، هما:
الأول: أنها مرتبطة بالفطرة البشرية: والفطرة تتصف بالثبات، ويرثها الأحفاد عن الآباء والأجداد، كما في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كل مولود يولد على الفطرة) فالخُلق فِطرة.
//////////////////////////


وقال في تقرير المثالية والإحسان: [وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ] {الشُّورى:40} [وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ, وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ] {النحل:126}.

والأخلاق الإسلامية في هذا يختلف عن الدعوات المثالية التي نادى بها بعض الفلاسفة من أمثال أفلاطون في كتابه الجمهورية الفاضلة, وكذلك النصارى في الوصايا التي نسبوها إلى نبي الله عيسى عليه السلام, ويستعصي على معظم الناس تطبيقها, ولا تستقيم معها حياتهم, وسرعان ما يملونها, وتسأم نفوسهم من فعله لما فيها من تكلف شديد. قال عليه الصلاة والسلام: (عَلَيْكُمْ مَا تُطِيقُونَ مِنْ الْأَعْمَالِ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا). وفي معناه قوله تعالى: [فَاتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ] {التغابن:16}.


////////////////////


وخلصنا الثالثه

اما بنسبه لتعديل الدكتور اغلبه شسمى يعدل في اسلوبه في طرح المعلومه لكن في النهايه
نفس الكلام


وبعد

شسمى ترى اضاف كم شغله اتمنى ماتغفلون عنها ولي رجعه ان شاء الله