" ضٌعفاء نَحنّ "
ضَعفاء للدرجة التي لا ندري متى ستهاجمنا
آلامّ الاسنانّ المؤذيه..
لآ نَستطيعّ ردعّ الأرق ولا ننجح في اغتياله بغفوھ ''(
يٌرعبنَا فرآق الأحبه وَ نسقطّ ضَحايا بَسرعه هائله .. نخافّ سهَر الليل وَحيدينّ ♡̷ ..
نَبدو مَذعورينّ كأطفال حِينّ تَخطر فكرھ الرَحيلّ ..
الشتاء يَجعلنا ڳمهرجينّ بَملابسّ ڳثيرھ
ذاتّ ألوآنّ مٌختلفھ لآ تمتّ لبعَضها بصله
لمجرد أننا ضعفاء تجاه آلام البرد ..
ضَعفاء للدرجه التي يأسَرنا فيها ڳوبّ
قَهوھ ".. وَ نقع فيّ غَرامّ زٌجاجه عَطر..'
نَنفصل عَنّ العَالمّ بَ مٌجرد سَماع قَصة حٌبّ♥ ..
ضَعفاء لدرجة أنّ تٌغرقَنا الدَموعّ عِندّ
مٌشاهدة مَقطع ّمٌؤثر ..
نَصرخّ ڳثيراً وَ بصوتّ عَال مٌزعجّ لضَياعّ
هَدفّ في مٌبارة مآ ..
نَنكمشّ ڳأجنه عنَد سَماعّ صَوتّ الرعدّ ..
نحنّ بَ حَاجة لأمّ لها قَلبّ شَاسعّ ڳسجادة
صَلاتها التيّ أنصتتّ لدَعواتهآ لنا ذاتّ ليلّه ♥
لأبّ حَنونّ يٌخبئ خَلف غَضبه الگثير منّ الرَحمه ♥ ..
لأخوھ مَشاڳسونّ يٌثيرونّ فَينا رَغبة القَهقة دَائماً ..
وَ لأخواتّ كَسولاتّ يثرنّ الغَضبّ وَ الفَرحّ معاً ..
وَ لأصَدقاء قَدامى أوفياءّ مَا إنّ نَسمعٌ
أصواتهمّ حتَى تتراقصّ فيّ قٌلوبنا الفَرحة ..
بَ حَاجھ لصٌور نؤثثها بذكرياتّ ڳثيرھ ..
نٌقفلّ عَليها أدرجَنا وَ يعلوهّا الغٌبار ..
حَتى نَكبر ثَمّ نَستخرجّها لَنبدوّ مٌضحكينّ جَداً ..
مثيرين للسخريه ، أغبياء وطيبون في آن معاً ♥ ..
وأيضاً :
بحآجھ مَآسة لدعٌاء خَافتّ يَسريّ فيّ أوصَالنا ..
وَ لصَلاھ تٌهدئ رَوعنا ♡ ..
لأننا ضعفااااء جداً في هذه الحياة ..