2012- 4- 18
|
#9
|
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: إقتباساات]..
فكرة “الصلاة من أجل الراحة النفسية”
ومما لا شك فيه أيضاً، أن الصلاة، كهدف ثالث، يمكن أن تبعث على الراحة النفسية..
أناس كثيرون، سيشعرون بشيء مقلق، يوخز ضمائرهم أو يدق على رؤوسهم، إذا ما فاتتهم صلاة ما، أو إذا ما استيقظوا متأخرين وهرولوا ليلحقوا بعملهم دون أن يؤدوا الصلاة، وسيكون ذلك مزعجاً مثل خشبة صغيرة عالقة بين أسنانك، ليست مؤلمة حقاً – ولكنها مزعجة – ولن تتخلص من إزعاجها إلا بالتخلص منها..
كذلك عدم أداء الصلاة، بالنسبة إلى البعض على الأقل، إنه مزعج لدرجة تجعلهم غير قادرين على مواصلة أعمالهم.. أو المضي إلى النوم..
لذلك فهم يتركون أسرَّتهم، أو ما كانوا يفعلون.. ويصلون..
ثم يعودون.. وقد زالت تلك الخشبة العالقة..]
^
^
من كتآب (كيمياء الصلاة ) لـ أحمد خيري العمري
سلسلة من خمس كتب :
1- المهمة غير المستحيلة الصلاة بوصفها أداة لأعادة بناء العالم
2- ملكوت الواقع : ممهدات و حوافز قبل الانطلاق
3- عالم جديد ممكن : الفاتحة كعدسة لاصقة على العين المسلمة
5- سدرة المنتهى : حجر النهضة منصة الانطلاق
لم أفرغ من الكتآب الأول يحتااج لتركيز أفقده خلال أيامي المشتته ))~
|
|
|
|