|
رد: طالبات سكن جامعة الملك فيصل بالأحساء ودموع على مائدة الافطار
اقتباس:
هنا وجهة نظر لماذا يحتكر عملية التوصيل فقط 3 مطاعم علما ً
بأن مطعمين منها برأيي لاينفع اكلهم للاستهلاك الآدمي اما الثالث فهو جيد نسبيـا ً ، لا اتوقع احد
من المسؤولين يرضى لبناته ان يأكلن من هذه المطاعم نظرا ً لسوءها.
|
هذه ملاحظة نتمنى من إدارة الأمن و السلامة الإجابة عنها و تبريرها
ما دامت تلك المطاعم لا تفي بالغرض من ناحية الجودة و النظافة و غير ذلك
لماذا يستمرون في قرارهم باحتكار تلك المطاعم في تقديم الطعام لسكن الطالبات ؟!!
اقتباس:
حاولت الطالبة شرح الوضع للموظفة وان
زميلاتها الطالبات قدمن خطاب للعميده وانها واقفت عليه فأجابت الموظفة ان الطلب رفض من قسم
آخر رجالي
|
ما دام تم رفض الخطاب من قبل قسم الرجال ...
لماذا وافقت في الأصل العميدة و أعطت الطالبات موافقتها ما دامت الموافقة ليست بيدها ؟!!
اقتباس:
حاول الأب مرارا ً وتكراراً تبيين انه يسكن في الجبيل وانه
لايستطيع الحضور وان ابنته تعاني من من فقر الدم وتحتاج الى الافطار كما يحتاجنه زميلاتها
الطالبات ، فكان رد الموظف على الأب كالصاعقة عندما قال له بالحرف الواحد " مادام بنتك مريضة
ليه تسكنها في السكن !!
|
حسبي الله و نعم الوكيل ..
نقطة أسجلها لكم .. أغلبية رجال الأمن و السلامة أناس غير متعلمين
أي أنهم غير مكملين لدراستهم ..
و من يتكلم معهم و يحتك بهم خلال اليوم الدراسي يرى العجاب من حيث تعاملهم و أسلوبهم !! 
أجيبوني .. هل هذا رد يُقال للأب في تلك الحالة ؟
على الأقل وضع نفسه في موقف الأب و أبنته ...
أو أحس بما يقوله الأب و اعتبر الطالبة كأخته :011:
اقتباس:
حاولت الأم كذلك برجل الأمن الجوانتنامي
وكان رده عليها اقسى من رده على الأب ، كل هذه الأحداث والطباخـة تنتظر السماح لها بالدخول
لايصال الافطار لبناتها الطالبات التي اشفقت عليهن ، بينما لم يشفق رجل الأمن عليهن ولم يضع
نفسه مكان أولياء امور هذه الطالبات كما لم تفعل ذلك اي مسؤوله من مسؤولات الإشراف ولم
ترحم حال الطالبات ودموعهن كانت خير دليل على وضعهن المأساوي.
|
لماذا يصبرن الطالبات على هكذا وضع ؟!!!
فهناك عمارات في الأحساء أغلبية الساكنين فيها طالبات مغتربات يدرسن في جامعتنا
أي أن الطالبات الساكنات في سكن الجامعة
غير مضطرات للسكن هناك في ظل هذه التعقيدات التي ما أنزل الله بها من سلطان ..
|