الاختبار اليوم كان بمثابة التحدي من دكتور الماده الذي اعتقد بانه يحاول البروز وكسب ثقة الجامعه والشي الغريب ان الجامعه مركزه على الدكاتره من الجزائر الذين اعتقد بان حقدهم وغلهم على الخليج لن ينتهي وقد عرفنا ذلك عندما تطوع الكثير منهم ابان ازمة الخليج للوقوف مع الباطل ضد الحق انا مذاكر الماده ومستعد نفسيا وذهنيا لها حتى الكلمات صرت حافظ مواقعها من كثر ما قمت بمذاكرتها ويجب ايها الاخوه ان نتكاتف ونتعاون على مثل هؤلاء الناس الحاقدين الذين اصبحوا يصولون ويجولون في جامعتنا العريقه على مرائي من المسئولين في الجامعه وعلينا ان نكتب بالصحافه وبتقديم شكوى لمعالي مدير الجامعه وليس للنجار فقد ينصفنا معاليه وفي حالة عدم حصولنا على حقوقنا نتقدم لوزارة التعليم العالي بشكوى والمحاضرات المسجله والمباشره هي دليلنا على مثل هذه الاشكال من الدكاتره الحاقدين على المجتمع السعودي والخليجي كفانا الله من كل حاقد واخر دعوانا ان لعنة الله على الظالمين وحسبنا الله ونعم الوكيل