في الجمع بين الأدلة حُمل هذا على أنها آخر سورة نزلت في الحلال والحرام، فلم تنسخ فيها أحكام :
أ- سورة براءة
ب- سورة المائدة
ج- سورة النصر
د- سورة النساء
في الجمع بين الأدلة حُمل هذا على أنها آخر ما نزل بالنسبة إلى ما ذُكر فيه النساء :
أ- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج-{فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )
الرأي الراجح في آخر ما نزل على الإطلاق هو قوله تعالى :
أ- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج- {فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )>> من شرح الدكتور
الرأي الأصح والمشهور في مسألة آخر ما نزل من القرآن قولة تعالى :
أ- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج- {فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )
في الجمع بين الأدلة حُمل هذا على أنها آخر ما نزل في حكم قتل المؤمن عمدًا:
أ- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج- {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ}
د- ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )
أخرج البخاري وغيره عن ابن عباس قال: هذه الآية: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ} هي آخر ما نزل وما نسخها شيء دليل على أنها آخر ما نزل في :
أ- في الحلال والحرام
ب- حكم قتل المؤمن عمدًا.
ج- ما ذُكر فيه النساء.
د - الإشعار بوفاة النبي -صلى الله عليه وسلم
في الجمع بين الأدلة حُمل ذلك على أنه آخر ما نزل مُشعرًا بوفاة النبي -صلى الله عليه وسلم- كما فهم بعض الصحابة :
أ- {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ}
ب-{يستفتونك قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَة}
ج-{إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ}
د-( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )