كان الله في عونكم
عندما جاءني الخبر أمس وعلمت أن الموضوع يخص إدارة الأعمال والتربية وأنه لا يخصني قلت بصوت مرتفع الحمد لله .. أيعقل أن يحدث هذا !
لقد فاحت رائحة هذه الجامعة وشمها الناس كلهم عبر صحيفة سبق ووالله لقد فرحت كثيراً
ما هذا التخبط ؟ أنا في حياتي ما شفت زي كذا ؟ جامعة لا تدري من المسؤول عنها أو قل ليس عليها أصلاً مسؤول
لو أرادوا أن تمشي الأمور بسلاسة وانسيابية لشغلوا عقولهم ونظموا أحوالهم فكل الإمكانات متاحة بين أيديهم لكن عقولهم معطلة وعاجزة عن التفكير لذلك فالقادم أسوأ
ظلمات بعضها فوق بعض إذا أخرج يده لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نوراً فما له من نور