أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: الذين لم يسعهم الوقت لمذاكرة ماتبقى من القضايا الثقافية المعاصرة ...
س29: تأتي أهمية هذا العلم الطبيعي والتجريبي من ناحية قدرته على توظيف المعرفة لإنتاج وسائل الراحة والرفاه التي كانت مستحيلة ، أو ذات كلفة عالية في حقبة ما قبل هذا العلم .
أ. صواب.
ب. خطأ .
س30: الإنسان بحاجة إلى :
أ. الدين .
ب. العلم .
ج. الدين والعلم معاً .
د. الدين أكثر من العلم .
س31: وحدة العلم والدين مهمة للإنسان لأنهما معاً:
أ. يهيئان له الحياة الكريمة، ويمنحانه حقوقه.
ب. ينظمان حياته وعلاقاته بغيره ويستحثانه على الفهم والتفكير والعمل.
ج. يرشدانه إلى ما فيه مصلحته.
د. جميع ما سبق صحيح .
س32: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. ليس من الضروري أن يكون الدين والعلم في صحبة مستمرة وألفة دائمة.العكس صحيح .
ب. من الضروري أن يكون العلم وما يتوصل إليه من نتائج داعما لحقائق الدين، ومصدقا لما جاء به.
ج. من الضروري أن يكون الدين بمعتقداته وأحكامه وشرائعه شاحذا للعقول، ومُبَصِّرا للقلوب، وهاديا لها إلى منهج الحق المبين والنفع للناس أجمعين.
د. إن الإنسان بحاجة إلى الدين والعلم لا يغنيه أحدهما عن الآخر.
س33: أي العبارات التالية صحيحة :
أ. العلم وحده يوما لا يكون عاصما للإنسان من الزلل الخلقي، ولا قادرا على إقامة وازع في نفسه يردعه عن اتباع الهوى .
ب. الدين قادر على أن يزجر صاحبه عن ارتكاب الإثم ، وإذا ارتكبه متعمدا جعله يشعر بالخطأ والندم.
ج. لا شيء يقوم مقام الدين في إقامة الوازع القوي اليقظ الذي يقوم دائما بين الإنسان وبين نوازع السوء والضلال .
د. جميع ما سبق صحيح .
س34:أي العبارات التالية خاطئة :
أ. لا شيء يقوم مقام العقل في إثبات الإيمان والقطع بصحته وصدقه.
ب. الإيمان يمازج العقل، ويقيمه دليلا هاديا إليه، بحيث لا يبقى أثر لتوهم أن الإيمان على الدوام تسليم بما يأباه العقل.
ج. دفع الإسلام الإنسان نحو التعرف على أسرار الكون ونواميسه، والتوسع في الكشوف العلمية فكان في ذلك انتصار لقضية الدين.
د. جميع ما سبق صحيح .
س35: لتحقيق الانسجام التام بين الدين والعلم لابد من صحة الجانبين ؛ جانب الدين بحيث يكون قائما على مصدر موثوق خاليا من الهوى والخرافة والباطل ،وجانب العلم بحيث يكون قائما على دليل صحيح من النقل أو العقل سالم من الظن والتخمين والكذب :
أ. صواب .
ب. خطأ .
س36: من فضائل الإسلام التي تميز بها بين الأديان أنه ارتكز على:
أ. الإقتصاد
ب. العلم .
ج. السياسة.
د. لا شيء مما سبق .
للإطلاع : يقول العقاد: (فضيلة الإسلام الكبرى أنه يفتح للمسلمين أبواب المعرفة، ويحث على ولوجها والتقدم فيها، وقبول كل مستحدث من العلوم على تقدم الزمن، وتجدد أدوات الكشف ووسائل التعليم، وليست فضيلته الكبرى أنه يقعدهم عن الطلب، وينهاهم عن التوسع في البحث والنظر؛ لأنهم يعتقدون أنهم حاصلون على جميع العلوم).
س37: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. الإسلام على يقين من أن البحث العلمي السليم والتأمل السديد يوصلان إلى نفس النتائج التي يقررها .
ب. ليس معدن الدين من معدن الضعف في الإنسان، وليس الإنسان المؤمن هو الواهي الهزيل.
ج. الأصح والأولى في التقدير والتحقيق أن عظم العقيدة في الإنسان على قدر إحساسه بعظمة الكون والتدبر في أسراره وخفاياه.
د. إن علماء الغرب ببحوثهم التجريبية حققوا السعادة والاستقرار النفسي لشعوبهم. لم يحققوا بسبب إلحادهم ورفضهم للإيمان .
س38: (ماذا يفيد الانسان علمه ببعض الحوادث الطبيعية بجانب ذلك الإلحاد المتجدد والمؤلم الذي يجرنا إليه ضميرنا الفاقد لحرارة الحياة) مقولة:
أ. أحمد العقاد .
ب. كامل فلامريون .
ج. مارتن لوثر .
د. لا شيء مما سبق .
س39: الرائد الاول للتحرر الفكري الحديث في اوروبا :
أ. البابا أوربان الثاني.
ب. كامل فلامريون .
ج. مارتن لوثر .
د. لا شيء مما سبق .
س40: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. النهضة العلمية في أوروبا في العصر الحديث كانت نتيجة جذوة انقدحت شرارتها من الدين واستمدت حرارتها من حماسة (مارتن لوثر)الدينية.
ب. مارتن لوثر ثار على الجمود الفكري,وعلى القيود التي فرضتها الكنسية على المفكرين .
ج. (مارتن لوثر) لم يكن من رجال الكنيسة .
د. الانتصار الذي حققه (مارتن لوثر) في أوروبا ما لبث أن تحول إلى مغنم بأيدي ثلة من العلماء العقليين الذين خرجوا من الدين, وناصبوه العداء
س41: أي العبارات التالية صحيحة :
أ. العلماء العقليين لم يكن لديهم قدرة على التمييز بين الدين ومحتكريه.
ب. العلماء العقليين مقتوا كل ما يتصل بالكنيسة من عقيدة وعلم وآداب,وعادوا النصرانية اولا والدين ثانيا واستحالت العلاقة بين الدين والعلم
ج. انتصر العلم العقلي على الكنيسة وحطم هؤلاء العلماء سلاسل التقليد الديني.
د. على المنهج العقلي والطبيعي نشأت حضارة مادية بعيدة عن الوحي.
ه. جميع ما سبق صحيح .
س42: المنهج العقلي والطبيعي حقق لأتباعه التقدم المادي لكنه عجز أن يدخل على مشاعر الناس السكينة والطمأنينة:
أ. صواب.
ب. خطأ.
س43: حدث صراع مرير بين رجال الكنيسة الكاثولكية في روما ورجال العلم التجريبي في :
أ. القرن العشرون .
ب. القرون الوسطى .
ج. القرن التاسع عشر .
د. القرن الثامن عشر .
س44: حدث صراع مرير بين رجال الكنيسة الكاثولكية في روما ورجال العلم التجريبي في القرون الوسطى نتيجةأبحاثهم واكتشافاتهم التي :
أ. بينت بطلان بعض الآراء في المسائل الفلكية والجغرافية التي أضفت الكنيسة عليها صفة الدين .
ب. يرون أنها تجرأت على الكنيسة التي كانت تمسك بزمام السلطة على كافة أصقاع أوروبا.
ج. أ+ب.
د. لا شيء مما سبق .
س45: نظرت الكنيسة إلى هذه الحركة العلمية القائمة على العقل بحذر وقامت الكنيسة بهجمة شرسة على العلماء، فـــ :
أ. كفرتهم وبَدَّعتهم .
ب. استحلت دماءهم .
ج. أنشأت لمعاقبتهم محاكم التفتيش.
د. جمع ما سبق .
س46: حكمت محكمة التفتيش في مدة لا تزيد على ثمانية عشر عاما من 1481م – 1499م على :
أ. عشرة آلاف ومائتين وعشرين شخصا بالحرق أحياء فأحرقوا .
ب. ستة آلاف وثمانمائة وستين بالشنق فشنقوا.
ج. سبعة وتسعين ألفا وثلاثة وعشرين شخصا بعقوبات مختلفة فنفذت.
د. جميع ما سبق .
س47: من العلماء الذين اضطهدتهم الكنيسة بسبب قوله بأن الأرض تدور حول الشمس، وأن هناك كواكب سيارة تزيد عن السبعة التي ذكرت في الكتب المقدسة، فقد اعتبروا ذلك نوعا من الإلحاد :
أ. كوبرنيكس.
ب. مارتن لوثر.
ج. كامل فلامريون .
د. غاليلو .
س48: سجن سنة 1615م بناء على حكم صدر من محكمة التفتيش في روما ، مما اضطره إلى التراجع عن آرائه، وأقسم على أن يعلن توبته وهو جاث على ركبتيه أمام (البابا أوربان الثاني) قائلا: ألعن واحتقر خطأ القول وهرطقة الاعتقاد بأن الأرض تدور.
أ. كوبرنيكس.
ب. مارتن لوثر.
ج. كامل فلامريون .
د. غاليلو .
س49: أفلت ........... من قبضة الكنيسة بتدارك الموت له عقوبة على قوله بكروية الأرض:
أ. كوبرنيكس.
ب. مارتن لوثر.
ج. كامل فلامريون .
د. غاليلو .
س50: طاردت الكنيسة ........لتقريره كروية الأرض ودورانها إلا أنه قبض عليه بالبندقية، وسجن بروما ، ثم حرق حيا.
أ. برونو.
ب. مارتن لوثر.
ج. كامل فلامريون .
د. غاليلو .
س51: من أهم الأسباب التي أدت إلى الصراع بين رجال الدين والعلم في أوروبا:
أ. تعسف الكنيسة وتسلطها على رجال العلم والفكر .
ب. تبني الكنيسة لبعض النظريات الفلكية والآراء الجغرافية.
ج. تعنت الطرفين في التمسك بآرائهما و اختلاف المنهج العلمي عن الدين السائد في أوربا.
د. جميع ما سبق صحيح .
س52: تعسف الكنيسة ظهر في :
أ. محاسبة الناس على معتقدات قلوبهم وعلى افكارهم وآرائهم .
ب. احتكار العلم في مجامعها .
ج. هيمنتها على الفكر البشري بحجة انها تمتلك الحقيقة العلمية حتى في مجال البحث المبني على الحس والتجربة .
د. جميع ما سبق صحيح .
س53: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. الكنيسة وفقت برجال لديهم القدرة على التوفيق بين النصوص المقدسة وبين آراء العلماء ونظرياتهم . لم توفق .
ب. تفاقم الخلاف جعل الطرف الآخر ينادي بعزل الكنيسة عن الحياة وإقامتها على المنطق العقلي والتفكير الحر.
ج. أصبح الاعتقاد في الكنيسة بأن كل خطوة يخطوها العلم ترفع الإنسان فوق نفسه درجه وتنزل الإله من عليائه بنفس القدر.
د. تبني الكنيسة لبعض النظريات الفلكية والآراء الجغرافية أدى إلى تسرب الخرافات الوثنية والمعلومات البشرية إلى كثير من تعاليم الكنيسة
س54: أي العبارات التالية صحيحة :
أ. فرضت الكنيسة على الناس قبول ما تبنته من آراء وأفكار ونظريات ومنعت نقدها أو تصحيحها أو تبني أي قول يخالفها .
ب. اختلاف المنهج العلمي عن الدين السائد في أوربا القائم على التجربة والبرهان العلمي الى نتائج سلبية دفعت الباحثين على اعتبار الغيبيات من الخرافة.
ج. حقيقة هذا الصراع لم تكن بين الدين بصبغته الإلهية النقية ، وإنما بصبغته المحرفة التي كانت عليها النصرانية في تلك الفترة من الزمن.
د. جميع ما سبق صحيح .
س55: (لم يكن بين يدي أوساط الناس في العالم المسيحي اللاتيني إلا معلومات خالية من الضبط والدقة) مقولة :
أ. جوستاف جرونيباوم.
ب. مارتن لوثر.
ج. كامل فلامريون .
د. غاليلو .
س56: من أشهر ما تبنته الكنيسة واحتدم حوله الخلاف القول :
أ. بأن الأرض عبارة عن معين منبسط تحيط به أربعه بحار.
ب. الأرض ثابتة
ج. رفض القول بجاذبية الأرض .
د. جميع ما سبق صحيح .
س57: تعنت الطرفين في التمسك بآرائهما:أدى تمسك الكنيسة ببعض الآراء وإنكارها بعض الحقائق العلمية إلى:
أ. الخصومة .
ب. تسرع بعض العلماء إلى إنكار بعض الحقائق العلمية التي قررها الدين وتسخيفها .
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س58: اختلاف المنهج العلمي عن الدين السائد في أوربا القائم على التجربة والبرهان العلمي أدى الى نتائج سلبية دفعت الباحثين:
أ. اعتبار الغيبيات من الخرافة .
ب. لا يؤمنون إلا بالمحسوس والمشاهد .
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س59: المنهج العلمي السائد في أوروبا :
أ. هدم تعاليم الأديان وليس للنصرانية فحسب .
ب. نقض لما يؤمن به التجريبيون من مرور الطاقة الكهربائية بالأسلاك المعدنية وهي لا ترى .
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س60: أي العبارات التالية صحيحة :
أ. الصراع لم يكن بين الدين بصبغته الإلهية النقية ، وإنما بصبغته المحرفة التي كانت عليها النصرانية في تلك الفترة من الزمن .
ب. إن ما حققه العلم من انتصار كان في المواقع التي انتصر فيها العقل واليقين على الخرافة والوهم.
ج. إن الحق من الطرفين هو الذي انتصر فلو كانت تعاليم الكنيسة حقا خالصا، والعلم بمنهجه الجديد في أوروبا يقينا مجردا لما حدث هذا الصراع.
د. جميع ما سبق صحيح .
س61: جناية رجال الدين على الحقيقة العلمية كانت أشنع من جناية أنصار المنهج الحسي التجريبي عليها، وأن كلا الطرفين كان مسؤولا عن النتائج المؤسفة لهذا الصراع :
أ. صواب .
ب. خطأ .
س62: مما يدل على أن الإسلام هو دين العلم :
أ. كانت أول الآيات نزولا هي أمر بالقراءة، قال تعالى: (اقرأ باسم ربك الذي خلق أقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم).
ب. الله تعالى أقسم بالقلم تعظيما له، قال تعالى: (ن والقلم وما يسطرون) .
ج. أن الله رفع درجات العلماء تقديرا لمكانتهم، وتعظيما لشأنهم يقول سبحانه (يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات) .
د. جميع ما سبق صحيح .
س63: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. احتفى الإسلام بالقراءة والكتابة لما لهما من أهمية بالغة في تقييد العلم والمعرفة وضبطهما.
ب. العلم نعمة إلهية يخص الله بها من يشاء من عباده، قال تعالى: (ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا): حديث (العلماء ورثة الأنبياء).
ج. مصدر العلم هو الله تعالى، قال تعالى: (الرحمن علم القرآن خلق الإنسان علمه البيان) وقال تعالى: (وعلم آدم الأسماء كلها)
د. جميع ما سبق صحيح .
س64: طريق الإنسان إلى العلم بحسبه فيصل إليه عن طريق :
أ. الوحي، وهو ما دل عليه قوله تعالى: (وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم) وقوله تعالى: (وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك)،
ب. العقل بالتفكير والملاحظة والتأمل والرصد والتجربة والسير في الأرض (وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعا منه إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) .
ج. أ+ب .
د. لا شيء ما سبق .
س65: العلم الصحيح هو ما كان مبنيا على:
أ. مصادر صحيحة .
ب. تفكير صحيح .
ج. تجارب ثابتة بعيدا عن الجهل والظن والكذب .
د. جميع ما سبق صحيح.
س66: العلم الصحيح هو ما كان مبنيا على تجارب ثابتة بعيدا عن الجهل والظن والكذب .والدليل :
أ. قال تعالى: (فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم)
ب. قال تعالى: (ولا تقف ما ليس لك به علم) .
ج. قال تعالى: (قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين) .
د. جميع ما سبق صحيح .
س67: العلم في الإسلام فريضة واجبة، يتقرب بها إلى الله تعالى، وطريق من طرق العبادة يوصل إلى الجنة والدليل :
أ. قال صلى الله عليه وسلم (طلب العلم فريضة على كل مسلم).
ب. قال صلى الله عليه وسلم (من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم).
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق
س68: اعتنى علماء المسلمين بعلوم الدين بيانا وتوضيحا واستنباطا مستندين في فهمهم على كتاب الله تعالى وسنة نبيه واشتغلوا بها بحثا ودراسة وتعليما لذلك :
أ. أنشأوا المدارس.
ب. أقاموا حوانيت الوراقين التي كانت أسواقا للعلماء ومناظراتهم.
ج. شيدوا المكتبات لخدمة العلم، وتيسير الاطلاع على ما ألف من علوم.
د. جميع ما سبق صحيح .
س69: اهتمام المسلمين كان :
أ. بعلوم الدين .
ب. العلوم التي تعتمد على الحس والتجريب.
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س70: أكد ...... في كتابه (التقريب في حدود المنطق) أن الحس أصل من أصول العلم :
أ. ابن تيمية .
ب. ابن حزم .
ج. لا شيء مما سبق .
س71: بين .... في كتابه نقد المنطق أن الاستقراء هو الطريقة الوحيدة الموصلة إلى اليقين) :
أ. ابن تيمية .
ب. ابن حزم .
ج. لا شيء مما سبق .
س72: المنهج التجريبي وليد :
أ. الفكر الإسلامي .
ب. الفكر الغربي .
ج. لا شيء مما سبق .
للإطلاع : يقول (بريفولت) في كتابه (بناء الإنسانية): (ليس لروجر بيكون ولا لسميه الذي جاء بعده الحق في أن ينسب إليهما الفضل في ابتكار المنهج التجريبي، فلم يكن روجر بيكون إلا رسولا من رسل العلم والمنهج الإسلاميين إلى أوروبا المسيحية)
س73: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. كان من مظاهر الاعتماد على الحس والتجريب في العلم الطبيعي عناية علماء المسلمين بعلم الفلك ومعرفة طوالع النجوم .
ب. لمعرفة منازل الهلال وأوقات الصلاة والصيام والحج أنشئت المدرسة الفلكية ببغداد .
ج. يعد (البتَّاني) أحد عشرين عالما فلكيا في العالم.
د. ألف ابن تيمية كتاب (الاستيعاب في وضع الاسطرلاب) . البيروني
س74: استطاع المسلمون :
أ. دراسة حركة الشمس وانحرافها .
ب. معرفة الانحراف القمري الثالث الذي عد اكتشافا جديدا.
ج. الاعتناء بالرحلات الجغرافية .
د. جميع ما سبق صحيح .
س75: رسم خريطة اشتملت على أماكن لم تعرف إلا من قريب :
أ. ابن الهيثم .
ب. الخوارزمي .
ج. الأدريسي.
د. الرازي .
س76: أول من ألف في علم الجبر، له كتاب (الجبر والمقابلة ):
أ. ابن الهيثم .
ب. الخوارزمي .
ج. الأدريسي.
د. الرازي .
س77: ألف كتاب (تربيع الدائرة) وكتاب(الأشكال الهلالية) :
أ. ابن الهيثم .
ب. الخوارزمي .
ج. الأدريسي.
د. الرازي .
س78: ألف كتاب (استخراج الأوطار) :
أ. ابن الهيثم .
ب. الخوارزمي .
ج. البيروني.
د. الرازي .
س79: في علم الفيزياء وضع كتابه (البصريات) الذي أسسه على دراسة تجريبية :
أ. ابن الهيثم .
ب. الخوارزمي .
ج. الأدريسي.
د. الرازي .
س80: في علم الكيمياء كان المسلمون :
أ. أول من استعمل طرق التصعيد والتبلور والتذويب والتصفية لاستخراج المواد أو مزجها.
ب. أول من صنع المراهم والدهانات.
ج. أول من حضر الحوامض مثل تحضير زيت الزاج (حامض الكبريتيك) .
د. جميع ما سبق صحيح .
س81: في علم الطب بلغ علماء المسلمين درجة من التفوق والريادة، فقد بقيت كتبهم تدرس في جامعات الغرب إلى عهد قريب، ومن مشاهير أطباء المسلمين وله كتاب (الحاوي) تحدث فيه عن صناعة الطب.:
أ. ابن الهيثم .
ب. الخوارزمي .
ج. الأدريسي.
د. الرازي .
س82: من عباقرة الطب الذي ألف كتاب (القانون) الذي كان محط إعجاب في جميع الأوساط العلمية إلى اليوم، وقد ترجم إلى عدة لغات:
أ. ابن سينا.
ب. الخوارزمي .
ج. الأدريسي.
د. الرازي .
س83: من الأطباء المشهورين:
أ. جابر بن حيان
ب. الزهراوي)
ج. ابن النفيس.
د. جميع ما سبق صحيح .
س84: برز المسلمون في علم الصيدلة فقاموا بفن المستحضرات كتحضير الأشربة واللعوق واللزقات، وألف .... كتاب (منهاج البيان فيما يستعمله الإنسان) جمع فيه أسماء الحشائش والعقاقير :
أ. ابن جزلة .
ب. الخوارزمي .
ج. الأدريسي.
د. الرازي .
س85: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. انجازات علماء المسلمين في العلوم التجريبية لا يمكن حصرها؛ فقد تمكنوا من تطوير العلوم التي ورثوها من الأمم الأخرى كعلوم الفلك والطب.
ب. ابتكروا المسلمين علوما جديدة كعلمي الفيزياء والفلك .الجبر والكيمياء
ج. كتب (داربر) في كتابه (التنازع بين العلم والدين) يشيد بعلماء المسلمين وأنهم كانوا متبعين في أبحاثهم الأسلوب العملي التجريبي
د. الأسلوب العقلي النظري لا يؤدي إلى التقدم، وأن الوصول إلى الحقيقة لا يكون إلا بمشاهدة الحوادث ذاتها ؛ لذا كان شعارهم في أبحاثهم الأسلوب التجريبي والعمل الحسي.
س86: إن هذا المنهج التجريبي والعمل الحسي هو الذي جعل المسلمين :
أ. يكونوا أول واضعي علم الكيمياءو يكونوا أول من اكتشف آلات التقطير والتصعيد والإسالة والتصفية .
ب. يستعملون في أبحاثهم الفلكية الآلات المدرجة والسطوح المعلمة والاسطرلابات (آلات قياس أبعاد الكواكب)
ج. يستخدمون الميزان في العلوم الكيمائية و يترقون في الهندسة وحساب المثلثات، وهَمَّ بهم لاكتشاف علم الجبرودعاهم لاستعمال الأرقام الحسابية الهندية.
د. جميع ما سبق صحيح.
س87: من نتائج هذه العلوم :
أ. تطوير فنون الزراعة في أساليب الري والتسميد وتربية الحيوانات .
ب. إدخال زراعة الأرز والسكر والبن و انتشار المعامل والصنائع .
ج. تشييد المباني والقلاع والقصور وزخرفتها وتهويتها وتدفئتها بطريقة هندسية رائعة.
د. جميع ما سبق صحيح .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أسئلة مراجعة المحاضرة الثالثة عشر قضايا ثقافية معاصرة
تأخر المسلمين وسبيل النهوض بهم
س1: مفهوم التخلف لغة :
أ. ( خلف الليث: الخلف ضد قدّام (...) وجلست خلف فلان أي بعده (...) .
ب. التخلّف: التأخر. وفي حديث سعد : فخلّفنا فكنا آخر الأربع أي أخّرنا ولم يقدمنا.
ج. منه الحديث :( استووا ولا تختلفوا فتختلف قلوبكم (أخرجه مسلم), أي إذا تقدم بعضهم على بعض الصفوف تأثرت قلوبهم, ونشأ بينهم الخلف.
د. جميع ما سبق صحيح .
س2: مفهوم التخلف اصطلاحاً :
أ. يتضمن أو يفترض وجود نموذج يجسد التقدم وآخر متخلف عنه.
ب. تخلفت عن الركب يعني أن تخلفي يقاس بالموقع الذي يحتله ذلك الركب في المسار الذي يفترض السير فيه.
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س3: كثيراً من الكتاب والباحثين الذين أثاروا قضية تخلف المجتمع المسلم, يرون أن هذا المجتمع متخلف بالنسبة :
أ. للمجتمع الغربي.
ب. لمجتمع بلدان آسيا وأفريقيا .
ج. لمجتمع أمريكا اللاتينية.
د. جميع ما سبق صحيح .
س4: مقياس التخلف كان من :
أ. جوانب التقنية والعلمية والصناعية .
ب. مستويات المعيشة.
ج. القيم والأخلاق ومكونات الشخصية.
د. جميع ما سبق صحيح .
س5: عندما نحكم على أمة بالتخلف , لابد لنا من مقياس نستند إليه في ذلك الحكم, ولكن الذي ينبغي أن ينعقد عليه يقيننا, إن ذلك المقياس هو :
أ. نموذج الغرب وحضارته المادية.
ب. النموذج الإسلامي المتكامل .
ج. الإجابتين صحيحة .
د. لا شيء مما سبق
س6: أي العبارات التالية صحيحة :
أ. النموذج الغربي قد قام على أساس مادي صرف وعلى رؤية مبتورة لمفهوم التقدم .
ب. الرؤية الغربية للتقدم مشتقة من رؤيته للكون والحياة والإنسان وهي رؤية لا تحتل منها القيم الأخلاقية والفضائل حيزاً يذكر.
ج. يجب تحرير عقول المسلمين من ذلك الاقتران الخطير بين التقدم ومجتمع الغرب.
د. جميع ما سبق صحيح .
س7: عندما نتحدث عن التخلف الحضاري للأمة العربية الإسلامية فأننا :
أ. نقيس الأمة الإسلامية على الحضارة الغربية.
ب. على يقين أن من أهم أسباب تخلفها الجري وراء نموذج الغرب.
ج. الإجابتين غير صحيحة .
د. الإجابتين صحيحة .
س8: إن في مجتمعنا الإسلامي أزمات يعبر عنها في الممارسات السياسية والاجتماعية, والاقتصادية والتربوية والخلقية, وتأخذ طابع الازدواجية في السلوك, والانحراف شبة الكلي عن أصالة المبادئ والقيم التي تنتمي إليها الأمة.
أ. صواب .
ب. خطأ .
س9: من مظاهر التخلف في العالم الإسلامي :
أ. التخلف الاقتصادي و التخلف الاجتماعي.
ب. التخلف الثقافي والفكري و التخلف السياسي.
ج. التخلف العلمي والتقني.
د. جميع ما سبق صحيح .
س10: من جهود الخروج من التخلف أعمال المصلحين والمفكرين وجهود الأمة من الوثائق والدراسات ومقالات الصحف والمؤتمرات التي تتصل بموضوع النهضة, هذه الدراسات فيها :
أ. معالجة الاستعمار والجهل والفقر والبؤس .
ب. معالجة انعدام التنظيم واختلال الاقتصاد أو السياسة.
ج. تحليل منهجي للمرض .
د. أ+ب .
س11: اهتمت وثائق كل مصلح في وصف الوضع الراهن تبعاً :
أ. لرأيه.
ب. مزاجه.
ج. مهنته.
د. جميع ما سبق .
س12: أسباب التخلف (التأخر) في العالم الإسلامي نوعان؛ داخلية أساسية :
أ. وخارجية أساسية.
ب. وخارجية ثانوية.
ج. وداخلية ثانوية.
د. وخارجية تابعة.
س13: المرض كامن في نفس المسلم, وفي ثقافته الموروثة و في سلوك المسلم وتصرفاتة اليومية, وفي قلبه وعقله من أسباب التخلف :
أ. داخلية أساسية.
ب. خارجية ثانوية.
ج. داخلية ثانوية.
د. خارجية تابعة.
س14: المعامل الاستعماري من أسباب التخلف :
أ. داخلية أساسية.
ب. خارجية ثانوية.
ج. داخلية ثانوية.
د. خارجية تابعة.
س15: من معوقات النهضة :
أ. معوقات عامة ومعوقات خاصة .
ب. معوقات ذاتية و معوقات موضوعية .
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س16: هي نابعة من ذاتنا الحضارية بفعل ما أصاب المسلمين من أمراض تصيب المجتمعات والحضارات وهي معوقات اجتماعية ونفسية وفكرية.
أ. معوقات عامة .
ب. معوقات خاصة .
ج. معوقات ذاتية .
د. معوقات موضوعية .
س17: هي العوامل الخارجية لتخلفنا وتأخرنا, وهي أساسا الهيمنة الحضارية الغربية, وماجلبت علينا من مختلف التحديات بداية بالاستعمار ونهاية بالعولمة والغزو الفكري والحضاري.
أ. معوقات عامة .
ب. معوقات خاصة .
ج. معوقات ذاتية .
د. معوقات موضوعية .
س18: من المعوقات الذاتية :
أ. اجتماعية .
ب. نفسية .
ج. فكرية.
د. جميع ما سبق .
س19: من المعوقات الاجتماعية:
أ. الحرفية في الثقافة و تحلل شبكة العلاقات الاجتماعية.
ب. عدم تماسك عالم الأفكار و طغيان عالم الأشياء.
ج. طغيان عالم الأشخاص و سيادة النزعة السياسية.
د. جميع ما سبق صحيح .
س20: الجهل المركب الذي يتميز به المثقف العربي يعتقد بأن الشهادة التي حصل عليها هي المقياس الوحيد لمكانته العلمية ولوقوعه في أسر الغرور وجنون العظمة لايعترف بـأخطائه ولايصححها.
أ. الحرفية في الثقافة .
ب. تحلل شبكة العلاقات الاجتماعية.
ج. عدم تماسك عالم الأفكار .
د. طغيان عالم الأشياء.
س21: تمزق البناء الاجتماعي للأمة, وسيادة النزعة الفردية في المجتمع مما يؤدي إلى انعكاس معيار القيم, وتعارض مصالح الأفراد والجماعات فيما بينها , فيحدث الاصطدام الداخلي الذي يقضي على العمل التكاملي الجاد ويؤدي إلى إهدار الكثير من الطاقات الاجتماعية .
أ. الحرفية في الثقافة .
ب. تحلل شبكة العلاقات الاجتماعية.
ج. عدم تماسك عالم الأفكار .
د. طغيان عالم الأشياء.
س22: أما الأفكار السائدة في العالم الإسلامي اليوم فما هي إلا مزيج من الأفكار التي تعيق التطور والنمو وتتمثل في الأفكار الميتة والأفكار القاتلة, ورغم اختلاف مصدريهما إلا أن كلاهما يؤدي إلى الهدم لا البناء.
أ. الحرفية في الثقافة .
ب. تحلل شبكة العلاقات الاجتماعية.
ج. عدم تماسك عالم الأفكار .
د. طغيان عالم الأشياء.
س23: لم يعد الإنسان يستمد مكانته الاجتماعية من كونه إنساناً ولا من زاده المعرفي وإنما من كمية الأشياء التي يمتلكها ويتصرف فيها.
أ. الحرفية في الثقافة .
ب. تحلل شبكة العلاقات الاجتماعية.
ج. عدم تماسك عالم الأفكار .
د. طغيان عالم الأشياء.
س24: الجماهير في مجتمعنا لم تعد تؤمن بمشاريع فكرية معينة, بل كل مايشد انتباهها هو ذلك الشخص الكارزمي الذي يعتقدون أنه يمتلك جميع الحلول لمشكلاتهم الخاصة, إلى درجة أن يتحول شخص الزعيم إلى وثن يعبد إمّا خوفا وإما انبهاراً وإمّا طمعاً.
أ. عدم تماسك عالم الأفكار .
ب. طغيان عالم الأشياء.
ج. طغيان عالم الأشخاص .
د. سيادة النزعة السياسية.
س25: من المعوقات الاجتماعية سيادة النزعة السياسية وهي انحراف الممارسة السياسية في الوطن العربي, بحيث :
أ. انفصلت السياسة عن القواعد والأسس العلمية التي تقوم عليها .
ب. تحولت إلى خداع ومكر وتضليل يمارسه بعض الدجالين لمغالطة أصحاب النوايا الطيبة .
ج. أ+ب.
د. لا شيء مما سبق .
س26: من المعوقات النفسية:
أ. غياب الفعالية.
ب. الميل إلى التكديس .
ج. القابلية الاستعمار.
د. جميع ما سبق صحيح .
س27: يتميز تفكير الإنسان المسلم اليوم في معظمه بأنه تفكير نظري غير مرتبط بأهداف عملية:
أ. غياب الفعالية.
ب. الميل إلى التكديس .
ج. القابلية الاستعمار.
د. لا شيء مما سبق .
س28: أي العبارات التالية صحيحة :
أ. المنتجات لا تصنع الحضارة ولكن الحضارة هي التي تلد منتجاتها .
ب. يشتمل التكديس على الأشياء والأفكار والأشخاص.
ج. القابلية للاستعمار إنما تعني تلك الحالة النفسية السلبية المتمثلة في الرضا بالعدو والاستسلام للهوان والعجز عن مواجهة تحديات الواقع.
د. جميعها صحيحة .
س29: من المعوقات الفكرية :
أ. النزعة الذرية ( التجزيئية) و غياب النقد الذاتي.
ب. غياب الوعي المنهجي و الاغتراب الزماني والمكاني .
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س30: إن أسباب كبوة المشاريع النهضوية ترجع إلى تلك الانطلاقة غير الموفقة التي لا تقوم على الرؤية التكاملية العميقة, وإنما تقوم على رؤية سطحية تجزئ المشكلات, وتطرحها منفصلة عن بعضها.
أ. النزعة الذرية ( التجزيئية) .
ب. غياب النقد الذاتي.
ج. غياب الوعي المنهجي .
د. الاغتراب الزماني والمكاني .
س31: إن المسلم اليوم بمختلف توجهاته , يعاني من عقدة رفض النقد, الأمر الذي يجعله يتمادى في أخطائه من دون أن ينتبه إليها :
أ. النزعة الذرية ( التجزيئية) .
ب. غياب النقد الذاتي.
ج. غياب الوعي المنهجي .
د. الاغتراب الزماني والمكاني .
س32: سبب رفض المسلم النقد هو :
أ. التهرب من تحمل مسؤوليات نتائج الانحرافات التي تحدث بين الحين والآخر في مسيرته النهضوية.
ب. عدم التهرب من تحمل مسئوليات نتائج الانحراف التي تحدث بين الحين والأخر في مسيرته النهضوية .
ج. الإجابتين خاطئة .
د. المسلم لا يرفض النقد .
س33: غياب الوعي المنهجي هو :
أ. العشوائية في العمل .
ب. عدم المعرفة الواسعة بسنن التغيير الاجتماعي.
ج. الجهل بخصوصيات المرحلة التاريخية التي تمر بها أمتنا. والبحث عن حلول جاهزة خاصة بمرحلة تاريخية تختلف عنا .
د. جميع ما سبق صحيح .
س34: الاغتراب الزماني والمكاني هو :
أ. تجاهل كل من الإصلاح ودعاة التحديث واقع أمتهم كنقطة انطلاق أساسي لبناء مشروعيهما النهضويين.
ب. عودة الإصلاح بأفكارهم إلى الماضي للتشبث به والدفاع عنه من دون تمحيص ولا نقد.
ج. تمثل دعاة التحديث مذاهب فكرية غربية لها واقعها الخاص الذي نشأت فيه.
د. جميع ما سبق صحيح .
س35: الاغتراب الزماني والمكاني هو الذي أدى إلى التلفيق والفوضى أحياناً وإلى اصطدام الجهود أحايين أخرى مما عرقل السير في طريق النهوض.
أ. صواب .
ب. خطأ .
س36: المعوقات الموضوعية حاجزاً خارجياً يتمثل في الاستعمار الحضارة الغربية الذي :
أ. يرفض أن يتحول العبد إلى سيد يتخذ قراراته بكل حرية ومسؤولية .
ب. يرفض تعدد أقطاب الحضارة الإنسانية ومراكزها.
ج. تدفع لإجهاض أي مشروع نهضوي أو تحرري يحاول تحقيقه المستضعفون.
د. جميع ما سبق صحيح .
س37:من مجموعة الأدوات والآليات التي يوظفها الغرب كقيود وحواجز تمنعنا من تحقيق أهدافنا الإنسانية والحضارية :
أ. العمل على اختراق مختلف المبادرات التي يهدف أصحابها لتغيير أوضاعهم وأحوالهم, للمحافظة على المصالح الاستعمارية .
ب. تسخير إمكانيات مادية كبيرة وإمكانيات بشرية عالية المستوى للاستعلام عن حركة الأفكار للتخلص منها .
ج. توظيف الاستشراق في عملية الصراع الفكري لارتباطه بمؤسسات الاستعلامات التابعة للاستعمار.
د. جميع ما سبق صحيح .
س38: الغرب يقوم بتسخير إمكانيات مادية كبيرة وإمكانيات بشرية عالية المستوى للاستعلام عن حركة الأفكار للتخلص منها :
أ. بتشويشها والانحراف بها إذا كانت فعالة .
ب. بتضخيمها وتوسيع نشرها والترويج لها إذا كانت متوافقة مع مصالحه.
ج. أ+ب.
د. لا شيء مما سبق .
س39: دور الفريق الأول إلغاء دور الحضارة الإسلامية المساهمة في المنجزات الإنسانية, ودور الفريق الثاني الذي نصفه بالموضوعي مؤسسة لإنتاج مخدرات تمجيد الماضي الزاهر للأمة للانبهار به عوض مواجهة تحديات الواقع المختلف:
أ. صواب .
ب. خطأ .
س40:من مجموعة الأدوات والآليات التي يوظفها الغرب كقيود وحواجز تمنعنا من تحقيق أهدافنا الإنسانية والحضارية :
أ. اهتمام الغرب بالبعثات الطلابية للانحراف بها عن طريق طلب العلم لتعود بالشهادة الأكاديمية ولكن من دون زاد علمي ومعرفي .
ب. تحطيم قدرات الإنسان المسلم من خلال الانحراف بسلوكياته إلى ميدان الوقاحة والرذيلة .
ج. تشجيع التعصب للأنا سواء كأفراد أو جماعة, لينقسم المجتمع إلى فريقين متناحرين .
د. جميع ما سبق صحيح .
س41: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. من يثبت امتيازه في الدراسة فإنه ستحيطه التسهيلات والإغراءات من كل جانب للبقاء هناك.لأن أعداء النجاح يرفضون وجود الممتازين بينهم.
ب. تأثير الغرب مرتبط بجانبيين, جانب سلبي وجانب إيجابي.
ج. لابد من الخروج من النزعة الانفعالية التي تتجاهل الحاضر تجاهلا تاما بسبب الانبهار بمنجزات الغير سواء من القدماء أو الغربيين.
د. جميعها صحيحة .
س42: من قيود الغرب تحطيم قدرات الإنسان المسلم من خلال الانحراف بسلوكياته إلى ميدان الوقاحة والرذيلة وذلك من خلال :
أ. محاربة القيم الأخلاقية بمختلف الطرق .
ب. تشجيع دعاة الانحلال بأسماء مختلفة.
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س43: يهدف الغرب بمحاربة القيم الأخلاقية لدى المسلمين إلى :
أ. تفكيك الروابط الأخلاقية لتمزيق شبكة العلاقات .
ب. تغيير البنية الثقافية السائدة .
ج. المحافظة على حالة التخلف.
ه. جميع ما سبق صحيح .
س44: تأثير الغرب مرتبط بجانبيين, جانب سلبي وجانب إيجابي. الجانب السلبي هو الذي :
أ. يتمثل في خططه ومؤامراته لتحطيم الأفكار الفعالة والعملية وتفكيكها.
ب. يتمثل في خلق أفكار مناسبة له ومصالحة, ويسعى لنشرها لتصبح جزءا من يوميات أبناء الشعوب الإسلامية.
ج. لا شيء مما سبق .
س45: تأثير الغرب مرتبط بجانبيين, جانب سلبي وجانب إيجابي. الجانب الإيجابي هو الذي :
أ. يتمثل في خططه ومؤامراته لتحطيم الأفكار الفعالة والعملية وتفكيكها.
ب. يتمثل في خلق أفكار مناسبة له ومصالحة, ويسعى لنشرها لتصبح جزءا من يوميات أبناء الشعوب الإسلامية.
ج. لا شيء مما سبق .
س46: التحليل العلمي للتخلف يعني لابد من الخروج من النزعة الانفعالية التي تتجاهل الحاضر تجاهلا تاما بسبب الانبهار بمنجزات الغير سواء من القدماء أو الغربيين.ولابد من بناء مشروع للنهضة قائما على التحليل العلمي والعقلاني لظاهرة التخلف الحضاري الذي تعيشه الأمة :
أ. صواب .
ب. خطأ .
س47: لابد من بناء مشروع للنهضة قائما على التحليل العلمي والعقلاني لظاهرة التخلف الحضاري الذي تعيشه الأمة بحيث نقوم:
أ. بتحديد المرحلة التاريخية التي نعيشها.
ب. بتحديد الخصائص النفسية والفكرية والاجتماعية والتي تتمثل في أهم المعوقات الذاتية .
ج. بتفكيك معوقات النهضة نصمم منهجا قابلا للتطبيق نظريا وعمليا يحقق أهدافنا من النهضة.
د. جميع ما سبق صحيح .
س48: محور عملية النهضة:
أ. المجتمع .
ب. الإنسان .
ج. الدولة .
د. لا شيء مما سبق .
س49: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. إن المشروع الإصلاحي يبدأ بتغيير الإنسان , ثم بتعليمه الانخراط في الجماعة ثم بالتنظيم فالنقد البناء.
ب. لا تبدأ عملية التطور من الإنسان . العكس صحيح لأن الإنسان هو المخلوق الوحيد القادر على قيادة حركة البناء, وتحقيق قفزات نوعية, تمهيداً لظهور الحضارة.
ج. المجتمعات في حاجة عندما تريد بناء أو إعادة بناء نفسها إلى الإنسان الجديد الذي يوظف كل طاقاته وإمكاناته مهما كانت بسيطة.
د. لكي تعود المجتمعات من جديد إلى ساحة الفعل الحضاري لابد من أن تعيد صياغة هذا الإنسان وتوجيهه .
س50: لكي تعود المجتمعات من جديد إلى ساحة الفعل الحضاري لابد من أن تعيد صياغة هذا الإنسان وتوجيهه عبر:
أ. توجيه الثقافة.
ب. توجيه العمل.
ج. توجيه رأس المال.
د. جميع ما سبق صحيح .
س51: من الأمور التي يمكن من خلالها للإنسان أن يؤثر في واقعه :
أ. توجيه الثقافة.
ب. توجيه العمل.
ج. توجيه رأس المال.
د. جميع ما سبق صحيح .
س52: حتى ينهض المسلمين عليهم بــــ :
أ. التحليل العلمي للتخلف و الاهتمام بمحور النهضة وهو الإنسان .
ب. الانتقال من التكديس إلى البناء و الاهتمام بدور الأفكار في البناء الحضاري .
ج. معرفة ثقافة النهضة وثقافة التخلف .
د. جميع ما سبق صحيح .
س53: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. للوصول إلى الحضارة المرجوة،أولويات يجب تحقيقها هذه التغييرات يجب أن تحدث في الفرد نفسه قبل أن نرى أثرها في الواقع الاجتماعي.
ب. لتحقيق التغيير لابدّ من تغييرين، تغيير ما بالقوم (الوضع الاجتماعي)، وتغيير ما بالأنفس.: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ﴾.
ج. تغيير الإنسان وإعادة صياغة وتخليصه من تخلفه لا يعد شرط لازم ليتحقق التغيير الحضاري الشامل للأمة.بل يعد شرط .
د. رسول الله أسوة حسنة لنا حيث أنه غير من أنفس الأفراد أولاً، وشكل شخصياتهم الإسلامية ، ثم بنى بهم الدولة والأمة والحضارة.
س54: جمع الأكوام من المنتجات الحضارية أكثر من اتجاهه إلى بناء حضارة وهو ما يسمى:
أ. بالبناء.
ب. بالتكديس.
ج. بالتخلف .
د. بالتطور.
س55: جمع الأكوام من المنتجات الحضارية أكثر من اتجاهه إلى بناء حضارة هو التكديس وهو ما أسماه مالك بن نبي :
أ. بالبناء.
ب. بالحضارة الشيئية .
ج. بالتخلف .
د. بالتطور.
س56: التكديس لا يعني البناء لأن البناء وحده هو الذي يأتي بالحضارة التي تكون منتجاتها وليست المنتجات هي التي تكون الحضارة:
أ. صواب .
ب. خطأ .
س57: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. يقول مالك: "إن علينا أن نأخذ من الحضارة الغربية الأدوات التي تلزم في بناء حضارتنا حتى يأتي يوم نستطيع فيه الاستغناء عنها بمنتجاتنا".
ب. لا تعد الفكرة ركيزة هامة في حياة الشعوب، وليست دليل على حيويتها وتقدمها.العكس صحيح
ج. النجاح الفكري وسيلة للقضاء على الأفكار الميتة لأن "تصفية الأفكار الميتة وتنقية الأفكار المميتة يعدان الأساس الأول لأية نهضة حقه".
د. انحراف الأفكار عن مجرها بالنسبة للأفكار الجوهرية تبين لنا مقدرا عدم فعالية المجتمع مما يؤدي إلى الزيغ من جيل إلى جيل .
س58: أي العبارات التالية صحيحة:
أ. الثقافة هي ذلك المحيط الذي يشكّل فيه الفرد طباعه وشخصيته وسلوكه.
ب. أنماط الشخصية والسلوك الإنساني هي تجسيد واقعي لما يلقاه الفرد في بيئته الاجتماعية.
ج. شبهه ابن نبي وظيفة الثقافة بوظيفة الدم الذي يغذي جسم الإنسان.
د. جميع ما سبق صحيح .
س59: الثقافة في مراحل تخلف المجتمعات تتولّد في نطاقها السلبيات وتتراكم مع الزمن لتحمل في طياتها أفكاراً قاتلة أو ميتة يمتصها جسم المجتمع، فتقضي على فعاليته وعلى تحضّره وتقوده عند نهاية دورة حضارته إلى التخلف والانحطاط:
أ. صواب .
ب. خطأ .
س60: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. عندما يبدأ المجتمع مسيرته الحضارية تكون كل قواه حية ومتحركة، تلك التي تنعكس أيضاً في نفسية الإنسان.
ب. عندما تدخل المجتمعات إلى مراحل تخلفها تخمد حركتها الدافعة، وتفقد مسوغاتها ويصبح الفرد كَلاًّ فاقداً لفعاليته
ج. المسألة الثقافية، ليست هي المدخل الضروري لعملية البناء الحضاري. العكس صحيح .
د. لكي يحقق المجتمع تألّقه في التاريخ ينبغي أن نغيّر عالمه الثقافي، وأن نضع الإنسان أمام ضرورات جديدة تفضي إلى تغيير معادلته الشخصية.
ه. من أجل أن نغيّر الإنسان ينبغي أن نغير وسطه الثقافي بإنشاء وسط جديد يمنحه المسوّغات الدافعة والفعالية القصوى حتى ينطلق في عملية البناء الحضاري.
|