للإطلاع مهم قد يأتي بجزئية من المقولة ويسأل لمن هي((يقول ابن القيم رحمه الله: " أما العقل فقد وضع الله سبحانه في العقول والفطر استحسان الصدق والعدل والإحسان والبر والعفة والشجاعة ومكارم الأخلاق وأداء الأمانات وصلة الأرحام ونصيحة الخلق والوفاء بالعهد وحفظ الجوار ونصر المظلوم والإعانة على نوائب الحق وقرى الضيف وحمل الكل ونحو ذلك ووضع في العقول والفطر استقباح أضداد ذلك ونسبة هذا الاستحسان والاستقباح إلى العقول والفطر كنسبة استحسان شرب الماء البارد عند الظمأ وأكل الطعام اللذيذ النافع عند الجوع ولبس ما يدفئه عند البرد فكما لا يمكنه أن يدفع عن نفسه وطبعه استحسان ذلك ونفعه فكذلك لا يدفع عن نفسه وفطرته استحسان صفات الكمال ونفعها واستقباح أضدادها ومن قال : إن ذلك لا يعلم بالعقل ولا بالفطرة وإنما عرف بمجرد السمع فقوله باطل".
س11: مما يدل على الفطرة :
أ. قال تعالى: [فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ ذَلِكَ الدِّينُ القَيِّمُ] {الرُّوم:30}.
ب. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (ما من مولود إلا يولد على الفطرة فأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء هل تحسون فيها من جدعاء) .
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س12: "الله سبحانه قد أنعم على عباده من جملة إحسانه ونعمه ... أن خلقهم في أصل النشأة على الفطرة السليمة. فكل مولود يولد على الفطرة حتى يكون أبواه هما اللذان يخرجانه " من مقولات :
أ. ابن تيمية رحمه الله .
ب. الإمام الغزالي رحمه الله .
ج. ابن القيم رحمه الله .
د. أنس رضي الله عنه .
س13: الأمة كلها مكلفة بأن تراقب أفعال الناس وتصرفاتهم, فتأمر بالمعروف, وتنهى عن المنكر.الدليل على ذلك :
أ. قال تعالى: [ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللهِ] {المائدة:38}.
ب. قال تعالى: [الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآَخِرِ ] {النور:2}.
ج. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (من رأى منكم منكراً فليغيره بيده, فإن لم يستطع فبلسانه, فإن لم يستطع فبقلبه, وذلك أضعف الإيمان).
د. جميع ما سبق .
س14: قال تعالى [وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً] {الأنفال:25} الآية فيها تحذير من :
أ. عدم الأخذ على يد الظالم والعابث, فينال الجميع شؤم المعصية.
ب. مقابلة الأساة بالإحسان .
ج. الإلزام بقدر الاستطاعة .
د. إعفاء العجزة والضعفاء والمرضى عن الجهاد
س15: أي العبارات التالية صحيحة :
أ. ولي الأمر (أو السلطان) من واجبه حمل الناس على الالتزام بحدود الشرع الحنيف, والتحلي بالأخلاق الفاضلة, والابتعاد عن السلوكيات المنحرفة والمحرمة.
ب. مهمة السلطان الرئيسة في حكمه هي "حراسة الدين, وسياسة الدنيا" وعليه أن يستعين في سبيل تحقيق ذلك بالأعوان الصالحين.
ج. من الناس من لا يردعه إلا الخوف من العقوبة.
د. جميعها صحيحة .
س16: يمتاز الإلزام الخلقي في الإسلام بجملة من الخصائص أهمها:
أ. الإلزام بقدر الاستطاعة.
ب. مراعاة الأحوال الاستثنائية.
ج. اليسر في التطبيق.
د. جميع ما سبق .
س17: مبدأ يقتضيه العدل الإلهي, كما يقتضيه الخلق القويم يظهر في قوله تعالى :[لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا] {البقرة:286}, وهو:
أ. لا تكليف إلا بقدر الطاقة والاستطاعة.
ب. إعفاء العجزة والضعفاء والمرضى عن الجهاد.
ج. الرخصة للمكره على الكفر, بالتلفظ بلسانه بما هو كفر مع بقاء قلبه مطمئناً بالإيمان.
د. جميع ما سبق .
س18: إعفاء العجزة والضعفاء والمرضى عن الجهاد قال تعالى [لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى المَرِيضِ حَرَجٌ] {الفتح:17} إشارة إلى خاصية من خصائص الإلزام الخلقي في الإسلام وهو :
أ. الإلزام بقدر الاستطاعة.
ب. مراعاة الأحوال الاستثنائية.
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س19: الرخصة للمكره على الكفر, بالتلفظ بلسانه بما هو كفر مع بقاء قلبه مطمئناً بالإيمان [مَنْ كَفَرَ بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالكُفْرِ صَدْراً]إشارة إلى خاصية من خصائص الإلزام الخلقي في الإسلام وهو :
أ. الإلزام بقدر الاستطاعة.
ب. مراعاة الأحوال الاستثنائية.
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س20: هي "التزام الشخص بما يصدر عنه قولاً أو عملاً". أو هي: "تحمل الشخص نتيجة التزاماته وقراراته واختياراته العملية من الناحية الإيجابية والسلبية أمام اللّه" تعريف :
أ. الإلزام بقدر الاستطاعة.
ب. مراعاة الأحوال الاستثنائية.
ج. المسئولية .
د. لا شيء مما سبق .
س21: تتمثل الشروط الضرورية لمسئولياتنا أمام اللّه ثم أمام أنفسنا في :
أ. أن يكون أهلاً لتحمل المسؤولية (أي بالغاً عاقلاً) .
ب. أن يكون العمل نابعاً من إرادته .
ج. أ+ب.
د. لا شيء مما سبق.
س22: لا تقع المسئولية على :
أ. من كان مجنوناً .
ب. من كان صغيراً دون البلوغ .
ج. من عمل عملا لا إرادياً كما في الخطأ أو في حالة النائم, أو كان صاحبه مكرهاً
د. جميع ما سبق .
س23: أي العبارات التالية خاطئة :
أ. المسؤولية الحقيقية عند الله إنما هي على ظاهر السلوك دون النية والقصد.على النية والقصد دون ظاهر السلوك.
ب. النتائج والمعطيات لسنا مسئولين عنها, بل أمرها بيد اللّه تعالى.يقول النبي صلى الله عليه وسلم في بيان هذه الحقيقة: (إنما الأعمال بالنيات, وإنما لكل امرئ ما نوى).
ج. الإنسان غير مسئول عن أعماله اللاإرادية, لأنه لا مسؤولية من غير إرادة .
د. الإنسان غير مسئول عن فعله الذي وقع خطأ منه, لعدم توافر نية الشر لديه, وفي بيان ذلك يقول الله تعالى: {وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلكِنْ ما تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ}.
س24: أي العبارات التالية صحيحة :
أ. لا يؤاخذ الإنسان إذا جهل حتى وإن قامت عليه الحجة .
ب. لا يُعذر بجهله الإنسان كون العمل مستطاع الفعل والترك, [لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا]
ج. تتسم المسؤولية في الإسلام بأنها ذات طابع عام .
د. جميعها صحيحة .
س25: تتسم المسؤولية في الإسلام بأنها ذات طابع شخصي بمعنى أن الإنسان مسئول عن تصرفاته فقط, دون غيره والدليل :
أ. {مَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى}.
ب. {وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى}.
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س26: هذه المسئولية الفردية :
أ. لا تمنع الفرد أن يكون مسئولا عن انحراف مسلك أبنائه أو أقران.
ب. تجعله بعيدا عن أي مسئولية اتجاه أبنائه وأقرانه .
ج. تجعله بعيداً عن أي مسئولية لمن له ولاية عليهم .
د. ب+ج .
س27: المسؤولية هنا ليس من أجل الفعل, بل من أجل التقصير في واجبه فيما وكل إليه والدليل :
أ. (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته).
ب. قال تعالى: {ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهمون عن المنكر}.
ج. أ+ب .
د. لا شيء مما سبق .
س28: من أنواع المسئولية :
أ. المسئولية الأخلاقية المحضة .
ب. المسئولية الاجتماعية .
ج. المسئولية الدينية .
د. جميع ما سبق .
س29: تعني الالتزام الذاتي من الإنسان نفسه على الإتيان بشيء أو الانتهاء عن فعل شيء.
أ. المسئولية الأخلاقية المحضة .
ب. المسئولية الاجتماعية .
ج. المسئولية الدينية .
د. لا شيء مما سبق .
س30: تعني الالتزام تجاه الآخرين وما يفرضه المجتمع من قواعد.
أ. المسئولية الأخلاقية المحضة .
ب. المسئولية الاجتماعية .
ج. المسئولية الدينية .
د. لا شيء مما سبق .
س31: تعني الالتزام أمام اللّه تعالى.
أ. المسئولية الأخلاقية المحضة .
ب. المسئولية الاجتماعية .
ج. المسئولية الدينية .
د. لا شيء مما سبق .
س32: هو الأثر المترتب على الفعل الإنساني؛ ظاهراً أو باطناً، في الدنيا أو في الآخرة، تعريف .:
أ. المسئولية .
ب. الجزاء .
ج. العقل .
د. الفطرة .
س33: من أنواع الجزاء :
أ. الجزاء الأخلاقي.
ب. الجزاء الشرعي.
ج. الجزاء الإلهي.
د. جميع ما سبق .
س34: ما يلاحظه الإنسان من نفسه جراء إقدامه على عمل طبقا لما يعرفه من الأحكام والتشريعات والقواعد ويحس بها، كالرضا في حالة النجاح، والألم في حالة الإخفاق.
أ. الجزاء الأخلاقي.
ب. الجزاء الشرعي.
ج. الجزاء الإلهي.
د. لا شيء مما سبق .
س35: يقول رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (من سرته حسنته وساءته سيئته فذلك المؤمن). حديث صحيح. ففي هذا الحديث ترجمة وتحديد :
أ. الجزاء الأخلاقي.
ب. الجزاء الشرعي.
ج. الجزاء الإلهي.
د. لا شيء مما سبق .
س36: العقوبات التي أقرتها الشريعة الإسلامية لأولئك الذين يتعدون حدود اللّه، فيظلمون بذلك أنفسهم، ويظلمون غيرهم.
أ. الجزاء الأخلاقي.
ب. الجزاء الشرعي.
ج. الجزاء الإلهي.
د. لا شيء مما سبق .
س37: أي العبارات التالية صحيحة :
أ. الغاية من الجزاء الشرعي معاقبة المجرم وردعه, وكذا ردع الآخرين ممن تسول له نفسه ارتكاب الجرائم .
ب. العقوبات في الجزاء الشرعي على نوعين: حدود وتعزيرات .
ج. الحدود : هي جزاءات حددها الشرع كحد الزنا، والسرقة، والقذف ، التعزيرات: أي عقوبات تأديبية يفرضها القاضي على جناية أو معصية لم يحدد الشرع فيها عقوبة.
د. جميع ما سبق صحيح .
س38: جزاء له طبيعته وامتداداته من الدنيا وإلى الحياة الآخرة :
أ. الجزاء الأخلاقي.
ب. الجزاء الشرعي.
ج. الجزاء الإلهي.
د. لا شيء مما سبق .
س39: { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ} و{ إن تنصروا الله ينصركم}الآية تشير إلى الجزاء :
أ. في حالة الطاعة والامتثال له في الدنيا الرضا من الله.
ب. في حالة المعصية والاستمرار عليها وعدم التوبة منها .
ج. لا شيء مما سبق .
س40: قال تعالى: {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذاقَهَا اللَّهُ لِباسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ} الآية تشير إلى الجزاء :
أ. في حالة الطاعة والامتثال له في الدنيا الرضا من الله.
ب. في حالة المعصية والاستمرار عليها وعدم التوبة منها .
ج. لا شيء مما سبق .
س41: قال تعالى: {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا} الآية تشير إلى الجزاء :
أ. في حالة الطاعة والامتثال له في الدنيا الرضا من الله.
ب. في حالة المعصية والاستمرار عليها وعدم التوبة منها .
ج. لا شيء مما سبق .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
أسئلة مراجعة المحاضرة السادسة الأخلاق الإسلامية وآداب المهنة
نماذج من أخلاق النبي الكريم (صلى الله عليه وسلم )
س1: أي العبارات التالية صحيحة :
أ. قال تعالى مادحاً نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم: {وَإِنّكَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم 4] .
ب. اختار الله سبحانه نبيه الكريم ليكون أسوة ومثلاً أعلى للبشرية.
ج. وصف الله نبيه بأنه بالمؤمنين رؤوف رحيم, زكى الله لسانه وزكى صدره وزكى هديه ومنهجه
د. جميع ما سبق صحيح .
س2: يقول أنس رضي الله عنه: "كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس .......",
أ. وصفاً .
ب. هيئة .
ج. خلقاً .
د. لا شيء مما سبق .
س3: عن عبادته تقول عائشة رضي الله عنها: كان نبي الله يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه فقلت: لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال عليه الصلاة والسلام: (أفلا أكون عبداً شكوراً) :
أ. صواب.
ب. خطأ .
س4: كان دعوته صلى الله عليه وسلم لجميع الخلق، وكان أكثرهم إيذاءً وابتلاءً في سبيلها، ومن ذلك شفقته بمن يخطئ أو من يخالف الحق وكان يُحسن إليه ويعلمه بأحسن أسلوب :
أ. صواب.
ب. خطأ .
س5: من مظاهر رحمته صلى الله عليه وسلم بالمؤمنين أنه أمر من أمهم في الصلاة بأن يخفف :
أ. صواب.
ب. خطأ .
س6: من صور صدقه واعتراف أعدائه به حتى قبل إعلانه لدعوته:
أ. ما جرى معه صلى الله عليه وسلم حين دعا الناس إلى رسالته.
ب. ما أخبر به عبد الله بن سلام الحبر اليهودي وبسببه أسلم, لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ.
ج. أ+ب.
د. لا شيء مما سبق .