لأبي داود السجستاني روايات كثيرة
رواية اللؤلؤي مقدمة على غيرها والسبب أن اللؤلؤي
أولاً أطال الملازمة لأبي داوود
وثانياً أن هو الذي يقرأ السنن حينما يعرض أبو داوود كتابه السنن على طلبة العلم كل العرضات
ثالثاً ومع ذلك أخر عرضة عرضت على أبي داوود في السنة التي توفي فيها سنة275 كانت بعرضة اللؤلؤي ونجد العلماء اهتموا بها
رابعاً وهي التي عملوا عليها الشروح والتخريجات وكل خدمة قدمت لسنن أبي داوود فإنها في الغالب كانت بناء على رواية اللؤلؤي